بسم الله الرحمن الرحيم
أعزائي الأعضاء الكرام
لم أنتبه إلى أن مشاركاتي قد تجاوزت الثلاثة الآف مشاركة إلا مؤخرا لأسباب منها:
أولا: النباهة والحمد لله – كما قد أتضح لكم – ليست من صفاتي..!
ثانيا: لم يكن همي في يوم من الأيام عدد المشاركات، والدليل أن أكثر مشاركتي لم أرد عليها إلى الآن، فمع مافي ذلك من تقصير وخطأ ، إلا أنه لم يكن همي بقدر ماكان همي هو التفاعل مع ما يكتب من غيري من الأعضاء .. كما أنني قد تعمدت أن أجمع أكثر من رد في رد واحد، وليس ذلك كما يعلم الله إهمالا لأحد، ولكنه الاختصار للوقت والمساحة والتفرغ لما يطرح من بقية الأعضاء.
المهم هنا أيها الأعضاء الأعزاء أنني قد خفت من هذا الكم الهائل من المشاركات رغم ما حصل من اختصارات- كما قد أشرت - فقد راجعت نفسي ووجدت أنني قد ارتكبت عدة أخطاء ؛ فلم أكن متحريا الدقة في كل ما كتبت ، جاملت غير مرة، ونقلت مالم أكن متفقا معه، وسكت عما لم أكن راضيا عنه، وأخطأت في حق بعض الأعضاء، وأخطأت على نفسي قبل كل ذلك، فكل ما كتب هو على مسؤوليتي، فماذا يا ترى لي منه وماذا عليّ ؟
أعزائي: الأمر جد مخيف، وأنا إذ أعدكم وأعد نفسي بأن أتريث قليلا في ما أكتب، لأرجو من الله ثم منكم أن تعفو وتصفحو عما بدر مني في حقكم، فو الله الذي لا إله إلا هو أنني لا أريد أن يأخذ أحد منكم عليّ في خاطره شيء، والذي يشفع لي عندكم أنني لم أقصد أو أتعمد في يوم من الأيام الإساءة إلى أحد.
أعزائي الأعضاء الكرام
لم أنتبه إلى أن مشاركاتي قد تجاوزت الثلاثة الآف مشاركة إلا مؤخرا لأسباب منها:
أولا: النباهة والحمد لله – كما قد أتضح لكم – ليست من صفاتي..!
ثانيا: لم يكن همي في يوم من الأيام عدد المشاركات، والدليل أن أكثر مشاركتي لم أرد عليها إلى الآن، فمع مافي ذلك من تقصير وخطأ ، إلا أنه لم يكن همي بقدر ماكان همي هو التفاعل مع ما يكتب من غيري من الأعضاء .. كما أنني قد تعمدت أن أجمع أكثر من رد في رد واحد، وليس ذلك كما يعلم الله إهمالا لأحد، ولكنه الاختصار للوقت والمساحة والتفرغ لما يطرح من بقية الأعضاء.
المهم هنا أيها الأعضاء الأعزاء أنني قد خفت من هذا الكم الهائل من المشاركات رغم ما حصل من اختصارات- كما قد أشرت - فقد راجعت نفسي ووجدت أنني قد ارتكبت عدة أخطاء ؛ فلم أكن متحريا الدقة في كل ما كتبت ، جاملت غير مرة، ونقلت مالم أكن متفقا معه، وسكت عما لم أكن راضيا عنه، وأخطأت في حق بعض الأعضاء، وأخطأت على نفسي قبل كل ذلك، فكل ما كتب هو على مسؤوليتي، فماذا يا ترى لي منه وماذا عليّ ؟
أعزائي: الأمر جد مخيف، وأنا إذ أعدكم وأعد نفسي بأن أتريث قليلا في ما أكتب، لأرجو من الله ثم منكم أن تعفو وتصفحو عما بدر مني في حقكم، فو الله الذي لا إله إلا هو أنني لا أريد أن يأخذ أحد منكم عليّ في خاطره شيء، والذي يشفع لي عندكم أنني لم أقصد أو أتعمد في يوم من الأيام الإساءة إلى أحد.
تعليق