إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
أخي الفاضل / بن مرضي
كنت أتمنى أن تكون سميت لنا الشاعر ..
الحقيقة أني إجتهدت في البحث لكي أقدم لك فائدة .. لكن البحث أعياني ..
وجدت هذا ربما فيه فائدة ...
أبو المظفر الأنباري
مفلح بن علي بن يحيى بن عباد، أبو المظفر الأنباري؛ أقام ببغداد وكان يؤدب الصبيان، ثم
اتصل بخدمة الوزير ابن هبيرة واختص به سفراً وحضراً، ولما توفي الوزير نقل عنه أنه نظم
شعراً يعرض فيه ببعض الصدور، فأخذ وحبس في حبس الجرائم وعوقب مراراً، ومكث
في الحبس سنة، ثم أخرج منه ميتاً سنة إحدى وستين وخمسمائة.
وكان حافظاً لكتاب الله تعالى حسن القراءة عالماً بالفقه والأصول أديباً مليح العبارة، سمع
الكثير بنفسه وقرأ على الشيوخ وحدث بالسير، رحمه الله؛ ومن شعره:
وكنت قنعت في الدنيا بشخص .... يكون لراحتي ولكبت ضدي
تؤانسه مفاكهتي وقربي .... وتؤلمه مفارقتي وبعدي
فما سمحت به الأيام إلا .... يسيراً والمنون إليه تخدي
فما فرت به عيناي حتى .... توخاه الردى وبقيت وحدي
وجدت أن هذه الأبيات على نفس القافية ..
عبدالله رمزي
ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك
أستاذ بمعنى الكلمة ، عجزت حتى عن أن اكون تلميذا مهذبا معه ، من أول من استقبلني في هذا المنتدى ، ولا أنسى ذلك ، صحيح أنني لم أستطع أن أجازيه على ما يبذله نحوي ونحو الأخرين ونحو التراث ، ولكنني أؤكد أنني أقدر هذا الرجل وأحترمه وأحبه والله يشهد .
عزيزي وأستاذي الجليل : آسف على ما أضعته من وقتك في البحث عن هذه القصيدة ، فلم يكن قصدي والله أعياءك ، ولكننني كنت أمل أن أجد من يشاركني في البحث عنها ، وهآ أنت لم تخيب ظني كما لم تخيب ظن أحد من قبل ، بل ولم تخيب ظن الفراهيدي ، الذي خذلناه جميعا وخيبنا ظنه وظن مشرفه الأستاذ الفنار .
سيدي : القصيدة هذه من أجمل القصائد التي كنت أحفظها ولكنها ضاعت مني مع صباي الذي ضاع أيضا ..! وهي للشاعر عبد المحسن حليت ، وأتمنى أن أجدها فلها عندي مناسبات كثيرة.
شكرا فشكرا ثم شكرا ....
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
تعليق