ألا يانديبي فوق دوجٍ عليـه شـراع = ماقال أنفخ التشريق جا في مواصيره
ليا هبت العليا وقـام العجـاج وراع = يهيضك مع السكة تزاوغ معاصيـره
صانيع يهـودٍ لا يبـدل ولا ينبـاع = يقربك من دارٍ ويبعدك عـن ديـره

هنا يخبرنا بندر بن سرور بان السيارة التي اطنب في وصفها قد صنعها يهودي دليل الجودة والصلابة ..
أما القحم محسن قلم يستوعب عقله الفطري بعد ماورد اليه من التكنلوجيا فكان جوابه ( تيه صورة اليهودي اللي صنع الأتريك .............!!!!!)
ترى ما سيقول القحم محسن لو عاش هذه الطفره .
التحية لك أخي العزيز الجابري على ما تثري به المنتدى من مواضيع شيقه .

بسم الله الرحمن الرحيم

الكــــــــرام : عبدالله بن رمزي , حسن الدوسي , سعيد صالح المرضي , الشـدوي


أيها الأحبة.. لقد أغدقت كلماتكم العطرة بالكثير من الثناء الذي لا أستحقه , حتى جعلتني حائر التعبير , عاجزاً عن دفع حق الثناء الى أهله الذي زادني مرورهم الكريم رفعةً وحظاً .

و آرائكم ومداخلاتكم وإضافاتكم الجميلة أثلجت صدري , وزادتني وزادت أحرف تلك القصة البسيطة أسطراً من نور ..

حفظكم الله ورعاكم من كل سوء .

اباموسى .

لكل زمن رجاله ولكل جيل وسائلة

الاتريك
ثورة في عالم مغرم بالفانوس ومستخدم للقازه

كم هو جميل ان نوثق للاجيال القادمه جزء من تطورات حياة ابائهم واجدادهم وتبقى الحيرة واردة هل سيصدقون ذالك 1 انه واقع اما انت ايه الاستاذ الكريم ابو وسى فلك العرفان بالجميل على نقاء ذاكرة وصفاء نفس وعطاء غير محدود . عزيزي لو كان هناك مؤلف باسم الاتريك لما وفاه حقه الم يشبه به الشعراء جميلاتهم انذاك الم ينزلونه منزلة القمر في لليلة البدر الم يكون نور الاتريك يضئ لقرية باكملها في مناسباتها . يعرف قيمة هذه الثورة من تعامل معها عندما حصلت على الخط الاخضر في توليع الاتريك المترمكس كانت نقلة في حياتي من قدي ! اولعه في مكان واحمله للاهل وتسمع الجميع مع دخول النور نور الله بصرك الله الله اما في الزواجات فكاني وانا احمله احمل سلاح لايملكه الا انا . ابا موسى لم ننسى الاتريك فكنا في جلسة مع مجموعة من الاصدقاء وتطرقنا للاتريك وضروفه فنقلت لهم قصة عن الاتريك وذكرت بعض اجزائه ومنها 0 الكشتبانه ,فحلف احد الحاضرين ان سماع هذه الكلمة عنده افضل من العشاء قال ماكنت احسب انني ساسمعها ما اجمل ذاك الوقت بالفعل ليت ابنانا يقرؤن مايكتبه الجابري ويعيشون جونا الجميل من الصعب المقارنه . كان لنا جار رحمة الله رحمة واسعه كان شغوف بالمسجد وقرب اذان المغرب بداء كعادته يولع الاتريك ولايملك الصلاحية احد غيره اثنا عمل المشحان انفقع البلف وقطع الغيار موجوده ركب وبسرعه انكسرت الابره وغيرها الوقت ضيق الاذان ولع بداء النور يصفى تنكسر القزازه يالليلويغيرها واثنا التركيب تنكسر الكشتبانه ولايوجد قطع غيار وحان وقت الاقامه فتناول فاس الحطب الكبير وانهى اتريك قدر له ان يلاقي حتفه فاصبح مثلا عندنا اتريك ......
اليست الحياة صعبة وجميلة بضروفها وقحامتها واتاريكها
صدقني يابو موسى اذا بقي شي من ذالك الجمال فهو ماتتحفنا به
اشكرك واقدر لك ادبك ودمت صورة مشرقة ومشرفة لكل اديب يسمو بادبه

بسم الله الرحمن الرحيم
ياجابري:
وينك عن( القازة) و(افانوس) واحيياناً ظلام لاترى طرف يدك .
ثم جاء عصر ألاتريك ومعانت اصلاحه مع ابو يمن المصلح (عمال الصيانه)
وبعد دهر من الله علينا بو صول الكهرباء.
قصه قصيره
عندما ولعت النوار جاء شايب وقال طفو المطور واتركوا لنبه تضيح لكم في الليل.
ضحك الناس , واصبح كلامه حقيقه في الوقت الحاضر.....................