احببت ان اكتب هذا الموضوع لاتحدث
فيه بشيء من الواقعية وشيء من الحقيقة
بصراحة وواقعية ووضوح
وموضوعي هذا شامل يشمل الكل بما فيهم
انا لذا اعتبروني احد اضلاع هذا الحديث
واحد المعنيين فيه واما البقية الباقية في هذا
الموضوع هم الاصدقاء والاقرباء والزملاء
والجيران في بعض الاحيان وبعض العامة
لانه بلا شك وريب هناك من لايمكن ان ينضم
لعضوية هذا المقال وهم نادرون في المجتمع
ومعروفون بصفة القول والفعل لذا لن نشملهم
هنا بل سنحاول ان نغير افعالنا كي تعكس الاقوال
ونصبح من هؤلاء المميزين في مجتمعنا .
وسأبدأ موضوعي هذا من هنا :
حقيقة
يعجبني في بعض الناس قولهم وكلامهم
ولا تعجبني فيهم الافعال
لانها عكس تلك الاقوال وما ينطقونه
من الكلام للاسف .
فهناك من يدعي انه البطل بلا منافس
وانه من اشجع الفرسان وعند المواجهة تجده
الاجبن والاسرع هروبا من الميدان
وايضا
هناك من يدعي الزهد والتقوى والتدين
واحيانا نجده يتشدد في ذلك في كل اقواله
بينما نجده يعبد المال ويقدسه وهذا عكس
اقواله التي يدندن عليها فنجده عكس الزهد
وانجذب الى حب المال لذا نجده احيانا
عندما يتصدق يتصدق بما رخص ثمنه من
اكل او ملبس وهو لديه الامكانية بان يتصدق
بافضل من ذلك ( ولي تعليق لاحقا على هذا الموضوع بالذات )
وهناك ايضا من الناس من يحاول ان يكون
كريما ذا جود وعطاءات في كل اقوالها بينما
عمليا نجده يقفل بابه اذا اتاه سائلا محتاجا عند
بابه بل انه يطرده احيانا وينظر اليه بتعال وازدراء
والامثلة كثيرة وانواع البشر كثير والافعال تكون
مختلفة عن الاقوال وهكذا .
حتما ستبقى هذه التساؤلات والرؤى كثيرة حول
هذا التغيير في اوجه البشر في العصر الراهن
وستكون هناك اسئلة كثيرة احببت ان اكتبها هنا
يمكن ان اجد حلا لها لأنني احد المعنيين بهذه الامور
المتضاربة وانا جزء من مجتمعي ومن هذا المحيط
الصغير .
الى متى سيستمر هؤلاء المثقفون في تجاهلهم لانظمة وقواعد
المرور ..؟
والى متى سيستمر هذا المقاول المعماري المتدين في الغش
عندما يبني للاخرين ..؟
تساؤلات كثيرة جدا جدا ربما سنجد حلا لها في عقول هؤلاء
وضمائرهم عندما يقرأون تلك الكتب التي تتحدث عن القيم
الاجتماعية التي تبني الانسان الذي يقوم ببناء المجتمع ...
to be continued
فيه بشيء من الواقعية وشيء من الحقيقة
بصراحة وواقعية ووضوح
وموضوعي هذا شامل يشمل الكل بما فيهم
انا لذا اعتبروني احد اضلاع هذا الحديث
واحد المعنيين فيه واما البقية الباقية في هذا
الموضوع هم الاصدقاء والاقرباء والزملاء
والجيران في بعض الاحيان وبعض العامة
لانه بلا شك وريب هناك من لايمكن ان ينضم
لعضوية هذا المقال وهم نادرون في المجتمع
ومعروفون بصفة القول والفعل لذا لن نشملهم
هنا بل سنحاول ان نغير افعالنا كي تعكس الاقوال
ونصبح من هؤلاء المميزين في مجتمعنا .
وسأبدأ موضوعي هذا من هنا :
حقيقة
يعجبني في بعض الناس قولهم وكلامهم
ولا تعجبني فيهم الافعال
لانها عكس تلك الاقوال وما ينطقونه
من الكلام للاسف .
فهناك من يدعي انه البطل بلا منافس
وانه من اشجع الفرسان وعند المواجهة تجده
الاجبن والاسرع هروبا من الميدان
وايضا
هناك من يدعي الزهد والتقوى والتدين
واحيانا نجده يتشدد في ذلك في كل اقواله
بينما نجده يعبد المال ويقدسه وهذا عكس
اقواله التي يدندن عليها فنجده عكس الزهد
وانجذب الى حب المال لذا نجده احيانا
عندما يتصدق يتصدق بما رخص ثمنه من
اكل او ملبس وهو لديه الامكانية بان يتصدق
بافضل من ذلك ( ولي تعليق لاحقا على هذا الموضوع بالذات )
وهناك ايضا من الناس من يحاول ان يكون
كريما ذا جود وعطاءات في كل اقوالها بينما
عمليا نجده يقفل بابه اذا اتاه سائلا محتاجا عند
بابه بل انه يطرده احيانا وينظر اليه بتعال وازدراء
والامثلة كثيرة وانواع البشر كثير والافعال تكون
مختلفة عن الاقوال وهكذا .
حتما ستبقى هذه التساؤلات والرؤى كثيرة حول
هذا التغيير في اوجه البشر في العصر الراهن
وستكون هناك اسئلة كثيرة احببت ان اكتبها هنا
يمكن ان اجد حلا لها لأنني احد المعنيين بهذه الامور
المتضاربة وانا جزء من مجتمعي ومن هذا المحيط
الصغير .
الى متى سيستمر هؤلاء المثقفون في تجاهلهم لانظمة وقواعد
المرور ..؟
والى متى سيستمر هذا المقاول المعماري المتدين في الغش
عندما يبني للاخرين ..؟
تساؤلات كثيرة جدا جدا ربما سنجد حلا لها في عقول هؤلاء
وضمائرهم عندما يقرأون تلك الكتب التي تتحدث عن القيم
الاجتماعية التي تبني الانسان الذي يقوم ببناء المجتمع ...
to be continued
تعليق