إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
أنا أول من يخش دقائق على شانك يا القطة الحلوة مو دقيقتين وأحكي وأحكي وأحكي عن العيد وإليكم الحكاية من الأول إلى النهاية:
صلينا الفجر في المسجد ، عدنا إلى المنزل وأكلنا حبات من التمر وترا ، ذهبنا لمصلى العيد وأدينا صلاة العيد واستمعنا لخطبتي العيد.
من هنا بدأنا مرحلة جديدة حيث تجولنا على كل منازل القرية ــ لأنني غادرت مكة ( مقر إقامتي الدائمة ) بعد صلاة العشاء ليلة العيد لقضاء إجازة العيد هذه السنة في ربوع منطقتي الأصلية منطقة الباحة ــ حيث وجدنا في كل بيت أكبر رغيف في العالم ( الخبزة المقناة ) وبجواره أنواع الإدامات المناسبة لهذه الخبزة مثل المرق والسمن البري والعسل الجبلي الأصلي وكان ذلك حتى صلاة الظهر.
بعد صلاة الظهر أخذنا قسطا من الراحة ونمنا نومة القيلولة حتى موعد صلاة العصر فصلينا العصر ثم ذهبنا لزيارة الأقارب والأرحام خارج قريتنا وتناولنا عندهم أنواعا مشكلة من حلويات العيد وتبادلنا التهاني والتبريكات بمناسبة العيد السعيد والضحكات والابتسامات تعلو محيا كل واحد منا لإجتماعنا في هذا العيد ثم عدنا إلى قريتنا وصلينا المغرب وجلسنا مع العائلة ومن جاءنا من الأقارب حتى صلاة العشاء تجاذبنا فيها أطراف الحديث عن العيد أيام زمان وعن التواصل والعادات القديمة المرتبطة بالعيد.ثم ذهبنا لصلاة العشاء وعدنا لتناول وجبة العشاء التي أعدها لنا عمي الكبير وجمع
عليها كل أفراد العائلة ثم بعد ذلك تناولنا الشاي وتبادلنا أطراف الحديث مع الحاضرين وفي تمام الحادية عشرة ليلا عاد كل إلى منزله وفضي منزلنا من الزوارعندها حان وقت النوم بعد مشوار طويل من الزيارات والتنقلات والأكلات والمشروبات وكل عام وأنتم بخير.
ماذا عساني أحكي وأنا الذي لسان حالي في ليلة العيد يقول:
عيد بأية حال عدت ياعيد..........بما مضى أم لأمر فيك تجديد
أما الأحبة فالبيداء دونهم..............فليت دونك بيد دونها بيد
خرجت الى مصلى العيد جسدا يحمل قطعة قماش بيضاء ربما انها فاخرة, قبيل الوصول الى المصلى نظرت الى السماء عاليا حتى كاد عقالي أن يهبط ورائي كأنه جلمود صخر حطه السيل من عل, لقد كان مايخنق نظرتي كثرة الضجيج عمرانا وأناسا حتى استطاعت نظرتي الوصول الى ماتريد ربما الى نفسي, صلينا لنعود الى المنازل حتى نستمتع بتناول القهوة ومعها أفخر أنواع التمور والحلويات ولكن ما إن استقرت الى جوفي حتى استقر رأسي على تلك المخده ,لم أهني احدا بالعيد لأنني مصختها ليلة العيد لدرجة جعلتني أكلمهم أكثر من مرة أهنيهم وأستقبل التهاني أو بالأصح التعازي في ذلك العيد بعيدا عن الأهل سيما وأنني أعيش في قرية جميلة ,يتجدد فيها الناس بالمشاعر والقلوب الصافية ,تماما كتلك الملابس الجديدة التي كنا نلبسها فيها , فرغم الجديد والفاخر من ملابس ومأكولات نعيشها الان فهي لاتساوي في مشاعري تلك الملابس والنقود والاكلات الشعبيه التي نلتهمها ولكن.....................................التهام بعيد عن الهم........................هم الغربة............دمتم بخير...ابو الطفيل
[frame="1 80"] عمري أطول من عمر شانقي.....عمر المختار (رحمه الله)[/frame]
العيد سمة للبسمة والفرح والتسامح صح انا العيد تغير عن عيد زمان حيث الاستعداد والفرح ولكن يضل العيد له فرحته مدري احس عيد هالسنه اختلف عن كل عام بسبب انتقالي لبيت زوجي ولكن كانت البدايه صلاة الفجر ولانتقال لمصلى العيد انا وزوجي ثم العودة الى بيتي ولبس ملابس العيد وذهاب لبيت الوالد اطال الله عمره لمعايدتهم ثم العودة للبيت لاستقبال الضيوف ومضى العيد مابين بيتي وبيت الوالد ومعايدة الجيران وعمل المسابقات
هذا البرنامج بختصار
تعليق