كانت البداية دائما من هنا من منتدى الديرة
كغيري قرأت ثم شاهدت المعلم وهو يضرب طالبا لا حول ولا قوة له ... ذنبه شقاوة طفل ... وحماس معلم وظف حماسه في غير مكانه .
وفي ساعة متأخرة من مساء الأمس قناة الحرة تظهر صور الضرب وتتفنن كعادتها في الأخبار التي تمس السعودية والسعوديين ... وتجعل نفسها
الخصم والحكم .
طبعا تدخلت الصحف التي تغار على قرائها ومواطنيها كعادتها بمناسبة وبدون مناسبة وتسعى لسبق صحفي تجني من وراءه ماتريد تحقيقه ...
صباح اليوم وفي أول صفحاتها جاءت صرخة عكاظ لوزير التربية والتعليم ... تشجب وتستنكر وتطالب كعاداتنا العربية في كل موقف ..
مهما كان الحدث والحادثة .... وأيا كان مصير المعلم .... ومن المصور البارع - في نظره فقط -الذي نشر الحادثة ... وكل سؤال وانقسام حول الموضوع ...
تخيلوا أن الحره والجزيرة وعكاظ والمدينة ومواقع الأنترنت كانت بهذا الحضور في السبعينات والثمانينات الميلادية وعاشت في مدارسنا هل سنعرف
شيئا عن القضية الفلسطينية ومقتل عبدالناصر وحرب العراق وإيران ؟
أشك في ذلك ..
فعودوا إلى الوراء ولكن سامحوا كل من تذكرونه فهم بحاجة لذلك .
محدثكم من طلاب الصف الأول الابتدائي 1402هـ
يعني لحق شوي .
دمتم في رعاية الله وحفظه.
كغيري قرأت ثم شاهدت المعلم وهو يضرب طالبا لا حول ولا قوة له ... ذنبه شقاوة طفل ... وحماس معلم وظف حماسه في غير مكانه .
وفي ساعة متأخرة من مساء الأمس قناة الحرة تظهر صور الضرب وتتفنن كعادتها في الأخبار التي تمس السعودية والسعوديين ... وتجعل نفسها
الخصم والحكم .
طبعا تدخلت الصحف التي تغار على قرائها ومواطنيها كعادتها بمناسبة وبدون مناسبة وتسعى لسبق صحفي تجني من وراءه ماتريد تحقيقه ...
صباح اليوم وفي أول صفحاتها جاءت صرخة عكاظ لوزير التربية والتعليم ... تشجب وتستنكر وتطالب كعاداتنا العربية في كل موقف ..
مهما كان الحدث والحادثة .... وأيا كان مصير المعلم .... ومن المصور البارع - في نظره فقط -الذي نشر الحادثة ... وكل سؤال وانقسام حول الموضوع ...
تخيلوا أن الحره والجزيرة وعكاظ والمدينة ومواقع الأنترنت كانت بهذا الحضور في السبعينات والثمانينات الميلادية وعاشت في مدارسنا هل سنعرف
شيئا عن القضية الفلسطينية ومقتل عبدالناصر وحرب العراق وإيران ؟
أشك في ذلك ..
فعودوا إلى الوراء ولكن سامحوا كل من تذكرونه فهم بحاجة لذلك .
محدثكم من طلاب الصف الأول الابتدائي 1402هـ
يعني لحق شوي .
دمتم في رعاية الله وحفظه.
تعليق