في كل يوم نرى او نسمع مضايقات كثيرة تقع لبعض أخواتنا في هذه البلاد ومنها على سبيل المثال لا الحصر قضية اليمني والجيزاني وما إن هدأت حتى سمعنا بـــ(منجس)أقصد برجس , وهانحن الآن نعايش قضية تلك الفتاتين وما جرى لهما من تحرش في احدى شوارع العاصمة .
كل هذا ومازالت أبواق العلمنة تنادي بقيادة المرأة للسيارة فماذا سيكون حالها إن كانت على سيارتها في منطقة نائيه وتعرضت للتحرش ممن لاذمة ولاضمير له ؟
ألا ترون معي أنه من الأجدر إعطاء النساء التصاريح لحمل الأسلحه بدلا من حملها لتلك الحقيبة التي لاتحمل سوى بعض أدوات التجميل والتي ربما تعجز عن حماية بشرتها من عوامل الطبيعة ؟ في زمن قل فيه المحارم ودعت فيه الحاجه الى التسوق ليلا وبعيدا عن أشعة الشمس وأنظار البشر
كل هذا ومازالت أبواق العلمنة تنادي بقيادة المرأة للسيارة فماذا سيكون حالها إن كانت على سيارتها في منطقة نائيه وتعرضت للتحرش ممن لاذمة ولاضمير له ؟
ألا ترون معي أنه من الأجدر إعطاء النساء التصاريح لحمل الأسلحه بدلا من حملها لتلك الحقيبة التي لاتحمل سوى بعض أدوات التجميل والتي ربما تعجز عن حماية بشرتها من عوامل الطبيعة ؟ في زمن قل فيه المحارم ودعت فيه الحاجه الى التسوق ليلا وبعيدا عن أشعة الشمس وأنظار البشر
تعليق