Unconfigured Ad Widget

Collapse

صحافيه ترفع شكوى لحقوق الانسان لاستعادة قطوتها!!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • صريرالقلم
    عضو
    • Sep 2005
    • 38

    صحافيه ترفع شكوى لحقوق الانسان لاستعادة قطوتها!!

    تنوي صحافية تعمل في احدى الصحف رفع شكوى الى حقوق الانسان لاستعادة قطوتها التي فقدت منها خلال شهر رمضان الماضي من المنطقة الغربية وبعد البحث الطويل واستنفار اقاربها ومعارفها وجدت في الرياض عند شخص متقاعد ورغم المحاولات المستميته لاستعادتها الا ان الرجل رفض تسليم القطوة التي تتمتع بجمال وتجيد كثير من الحركات البهلوانية التي تعودت عليها واضطرت صاحبة القطوة الى دفع عشرة الاف ريال الا ان الرجل لازال مصر على رأية

    وبعد فشل المحاولات بدأت صاحبة القطوة في التفكير الى رفع الموضوع الى حقوق الانسان لاستعادة قطوتها
  • فارس الأصيل
    عضو مميز
    • Feb 2002
    • 3319

    #2
    سبحان الله الذي متعنا بعقولنا في حين شقي قوم بعقولهم والحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا عليهم تفضيلا

    لمثل هذا يذوب القلب من كمد ... إن كان في القلب إسلام وإيمان
    هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
    كالبحر عمقاً والفضاء مدى
    مدونتي
    أحمد الهدية

    تعليق

    • حمدان الدايخ
      عضو مميز
      • Jan 2005
      • 1276

      #3
      الي محيرني حقوق الانسان من المفروض حقوق الحيوان !!!
      والاما فرقت مع الصحافية اهم شي قطتها ترجع يعني ترجع !!!
      وربما ايضا تساوت حقوق الانسان والحيوان وهذ الاحتمال اشك بأنه الارجح !!!
      إذا لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم..
      ولم تستطع ان تنظر خلفك لان ماضيك مؤلم..
      فانظر الى اعلى تجد رباً يحبك..يحميك..
      يسمعك..يراك..ينصرك..يعتنى بك..ما اخذ منك إلا ليعطيك..
      وما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وما ابكاك إلا ليضحكك..
      وماابتلاك إلا لأنه يحبك

      تعليق

      • ابوزهير
        عضو مميز
        • Jan 2003
        • 2254

        #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        أول شيء: اهنيء تلك البسة بهذه الرعاية والعناية فهي تعيش في بسطة من العيش.

        ثانيا: نحن نعلم أنه جرت العادة ان الناس (يدّاوسون) ويتقاتلون من أجل الابل وهؤلاء من اجل البساس (اللهم اصلحنا وثبتنا بعقولنا)

        ثالثا: لازالت الدنيا بخير,حيث الغيرة والشهامة في اقاربها عندما هبوا جماعات لنجدتها وارجاع الحق لاصحابه فهاموا في المدن يبحثون عن البسةحتى وجدوها.

        رابعا: ذلك الرجل الوقور المتقاعد الذي عاصر الحياة وصقلته التجارب يختم حياته (بسرقة بسّة),وماذا سيقول في الدعوى المقامة ضده,وهل يستحق حضانة البسة اذا كان هو الاصلح,ام يخيرون البسّة في حق الحضانة,وهل الموضوع سيتطلب محامي وجلسات عند القاضي وشهود ليثبتوا من هو صاحب البسة.

        خامسا:اذا صحت هذه الرواية,فهذا يدل على ان هناك فئة تعيش بطريقة تافهة,لاتستحق اي تقدير او احترام ,ولا نقول الا لاكثر الله من امثالهم
        يارفيقي مد شوفك مدى البصر
        لايغرك في الشتاء لمعة القمر
        الذي في غير مكة نوى يحتجه
        لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

        تعليق

        • اورنس
          عضو
          • Sep 2005
          • 13

          #5
          سبحان الله كنت اتمنى ان تكون اول مشاركاتي لموضوع هادف يخدم الجميع ولكننى حينما دخلت هذا المنتدى لم يشد انتباهب سوى موضوع تلك القطة المسكينة التي اصبحت قضية اليوم 0 كان الله في عون الصحفية وسارق القطة 0 نحن بإنتظار نهاية المسلسل لمعرفة الفايز بالقطة بعد تدخل لجنة التحكيم ( حقوق الإنسان ) 0 نحن بإنتظار النهاية معك ياصرير القلم ،،،،،،،،

          تعليق

          • عبدالرحمن
            • Dec 2000
            • 4525

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة اورنس
            سبحان الله كنت اتمنى ان تكون اول مشاركاتي لموضوع هادف يخدم الجميع ولكننى حينما دخلت هذا المنتدى لم يشد انتباهب سوى موضوع تلك القطة المسكينة التي اصبحت قضية اليوم 0 كان الله في عون الصحفية وسارق القطة 0 نحن بإنتظار نهاية المسلسل لمعرفة الفايز بالقطة بعد تدخل لجنة التحكيم ( حقوق الإنسان ) 0 نحن بإنتظار النهاية معك ياصرير القلم ،،،،،،،،
            عزيزي..
            كما تعلم أن المنتدى هو عبارة عن مجموعة من الأخبار والمواضيع المختلقة ننتقي منها ما نشاء، فنقرأ بعضها ونشارك في الأخرى ونتجاهل ما لا نريده، مع نطبيقنا جميعاً لأنظمة المنتدى.
            لذلك فليس هناك شخصاً مرغماً على شيء لا يريده.. وستجد من الموضوعات ما يسرك إن شاء الله.

            أهلاً وسهلاً بك مرة أخرى.
            sigpic

            تعليق

            • صريرالقلم
              عضو
              • Sep 2005
              • 38

              #7
              لانزال متابعين موضوع القطوة:
              لازالت المحاولات جارية لاقناع سارق القطوة بأعادتها الى صاحبتها الصحفية وقد ارتفع المبلغ الى 12الف ريال الا ان الرجل الذي احتجز القطوة مايزال مصر على رأية رافضاً التفريط في القطوة.

              سوف نوافيكم بالمستجدات اولاً بأول

              تعليق

              • حنين
                عضوة مميزة
                • Oct 2004
                • 2439

                #8
                قد اختلف عن الجميع في هذه المسالة ،وقد يستغرب البعض ولكنها الحقيقة ....

                إن حزن هذه المرأة على قطتها شئ طبيعي ،ويجب أن لا ننتقده أبدا .....

                قطتها الغالية ،ربتها وألفتها واحبتها ،وتجد معها راحة وتسلية وجو محبب لنفسها ،فلماذا نعتبر خوفها وحرصها على استعادة قطتها شي تافه ،ويدل على نقص العقول ؟؟؟

                غريزة التملك فينا نحن البشر شئ فطري سواء كانت قطة أو غيرها ، وحبنا وحرصنا على أملاكنا شئ طبيعي ومطلوب وضروري أيضا ،وكل له اهتماماته وأشياءه التي يحبها ولها مكانة كبيرة في نفسه مهما كانت صغيرة ورخيصة في نظر الآخرين .....

                أنا أعتبر حرصها على قطتها ،وخوفها عليها من باب الرفق بالحيوان أيضا ولا أرى فيه بأس أو تفاهة ....ثم أن سرقة ما يملكه أحدنا إهانة وقهر سواء كان قطة أو غيرها !!!!ألم يجرب أحدكم أن نعاله (أكرمكم الله) قد سرقت أمام باب المسجد ؟؟فماذا كان شعوره تلك اللحظة ؟؟؟

                ألم يكن أبو هريرة رضي الله عنه يحمل هرة ويعتني بها ؟؟

                أتمنى أن لا يغضب أحدا وينفعل بسبب هذا المثال ،فنحن نستقي كل شئ(وفي أدق الأمور )من رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ،وصحابته وأتباعه رضوان الله عليهم جميعا ...

                سلامي للجميع .


                لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

                ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

                تعليق

                • صريرالقلم
                  عضو
                  • Sep 2005
                  • 38

                  #9
                  آه ثم آه ياأخت حنين

                  ليتهم يدركون ذلك ليتهم ... واعتقد أن كثير من استحقر هذه المرأة التي تبحث عن قطوتها أن عقولهم تحتاج الى سكب جوالين من الزيوت لتحركها

                  شكراً اخت حنين

                  تعليق

                  Working...