المعادلة المفقودة / حوار متقدم
(1)(1) = 1
حقيقة لا اعلم من ابدأ
اذا افترضنا ان قيمة السهم في احد الشركات العالمية المعروفة
والمشهورة في كل ارجاء الكرة الارضية قد يساوي 40 دولارا
اي تقريبا 150 ريال بينما احدى الشركات الزراعية عندنا تساوي
ثلاثة اضعاف هذا المبلغ والمبيعات لاتتعدى كرتون طماطم او كرتون
خيار وكم كيس كزبره والاسهم لهذه الشركة تساوي مليارات في سوق
الاسهم المحلية , اذا هناك خلل واضح في التقييم للشركات وما تنتجه من
سلع او اعمال في الاسواق .
ولا بد من ان يأتي يوما ما وتتغير هذه الاسعار وتتجه الى الاتجاه الواقعي
ويكون الفأس قد وقع في الرأس والمستفيد في النهاية هو واحد فقط لاغير
فلو تخيلنا ان سعر سهم شركة الباحة الواقعي هو عشرة ريالات للسهم
فقط ويتداول خياليا في السوق بمئتين وخمسون اذا ستكون كارثة على
المشترين فيها اذا افترضنا ان السهم سيعود الى قيمته الحقيقية والواقعية
عندها ستحل الكارثة على المستثمر الصغير والمتوسط على الافتراض ,
عندئذ سيكون رأس مال الشخص المساهم في الشركة يطيح الى الحد
الذي تسقط معه قلوب المساهمين وهذا حتما سيحدث لكن السؤال يبقى :
الى متى sتستمر الاسهم في الصعود ..؟
ومتى سيتوقف التداول بهذه الاسعار الخيالية ..؟
وكيف نحمي مساهماتنا في الصناديق الاستثمارية من السقوط في الهاوية ..؟
يعني متى نستطيع الهروب من سوق الاسهم قبل ان يلتهنا..؟
او كما يقول المثل : قبل وقوع الفأس في الرأس .
وشكرا لمن لديه رأي وتعليق على هذا الموضوع الحساس والمهم ..
(1)(1) = 1
حقيقة لا اعلم من ابدأ
اذا افترضنا ان قيمة السهم في احد الشركات العالمية المعروفة
والمشهورة في كل ارجاء الكرة الارضية قد يساوي 40 دولارا
اي تقريبا 150 ريال بينما احدى الشركات الزراعية عندنا تساوي
ثلاثة اضعاف هذا المبلغ والمبيعات لاتتعدى كرتون طماطم او كرتون
خيار وكم كيس كزبره والاسهم لهذه الشركة تساوي مليارات في سوق
الاسهم المحلية , اذا هناك خلل واضح في التقييم للشركات وما تنتجه من
سلع او اعمال في الاسواق .
ولا بد من ان يأتي يوما ما وتتغير هذه الاسعار وتتجه الى الاتجاه الواقعي
ويكون الفأس قد وقع في الرأس والمستفيد في النهاية هو واحد فقط لاغير
فلو تخيلنا ان سعر سهم شركة الباحة الواقعي هو عشرة ريالات للسهم
فقط ويتداول خياليا في السوق بمئتين وخمسون اذا ستكون كارثة على
المشترين فيها اذا افترضنا ان السهم سيعود الى قيمته الحقيقية والواقعية
عندها ستحل الكارثة على المستثمر الصغير والمتوسط على الافتراض ,
عندئذ سيكون رأس مال الشخص المساهم في الشركة يطيح الى الحد
الذي تسقط معه قلوب المساهمين وهذا حتما سيحدث لكن السؤال يبقى :
الى متى sتستمر الاسهم في الصعود ..؟
ومتى سيتوقف التداول بهذه الاسعار الخيالية ..؟
وكيف نحمي مساهماتنا في الصناديق الاستثمارية من السقوط في الهاوية ..؟
يعني متى نستطيع الهروب من سوق الاسهم قبل ان يلتهنا..؟
او كما يقول المثل : قبل وقوع الفأس في الرأس .
وشكرا لمن لديه رأي وتعليق على هذا الموضوع الحساس والمهم ..
تعليق