أيها الإخوة المسلمون الكرام رواد منتدى الديرة
من كل مكان من العالم الفسيح.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
لكي تكون ممن يغفر الله لهم ما تقدم من ذنوبهم فلا بُدَّ
من الإيمان: وهو اليقين والتصديق بفرضية صيام هذا الشهر
وأنه ركن من أركان الإسلام يجب القيام به بالرضاء والقبول
وكذلك التصديق واليقين بالثواب الذي أعده الله للصائمين.
ولا بُدَّ من الإحتساب: وهو رجاء وطلب الأجر الذي أعده الله
للصائمين والطمع فيما عند الله من الرحمة والمغفرة والعتق من النار.
وبذلك نكون ممن عناهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله:
(( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غُفِر له ما تقد من ذنبه ))
وبقوله صلى الله عليه وسلم:
(( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غُفِر له ما تقد من ذنبه ))
فاللهم اجعلنا ممن يصومون ويقومون رمضان إيمانا واحتسابا
الذين غفرت لهم ما تقد من ذنوبهم وجعلنا من العتقاء من النار
ووالدينا ووالديهم وذرياتنا وأزواجنا وإخواننا ومن نحب أجمعين.
من كل مكان من العالم الفسيح.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
لكي تكون ممن يغفر الله لهم ما تقدم من ذنوبهم فلا بُدَّ
من الإيمان: وهو اليقين والتصديق بفرضية صيام هذا الشهر
وأنه ركن من أركان الإسلام يجب القيام به بالرضاء والقبول
وكذلك التصديق واليقين بالثواب الذي أعده الله للصائمين.
ولا بُدَّ من الإحتساب: وهو رجاء وطلب الأجر الذي أعده الله
للصائمين والطمع فيما عند الله من الرحمة والمغفرة والعتق من النار.
وبذلك نكون ممن عناهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله:
(( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غُفِر له ما تقد من ذنبه ))
وبقوله صلى الله عليه وسلم:
(( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غُفِر له ما تقد من ذنبه ))
فاللهم اجعلنا ممن يصومون ويقومون رمضان إيمانا واحتسابا
الذين غفرت لهم ما تقد من ذنوبهم وجعلنا من العتقاء من النار
ووالدينا ووالديهم وذرياتنا وأزواجنا وإخواننا ومن نحب أجمعين.
تعليق