سبحان الله يا اخوان فهؤلاء القساوسه لديهم حماس منقطع النظير وهمه عاليه في اخلاصهم لدينهم والدعوة اليه........ تجدهم....... في كل مكان .......وفي كل وقت نظراتهم واثقه ......... وابتساماتهم مشرقه........كل ما اراهم اتحسر على تفريطنا في خدمة الدين وتقصيرنا في الدعوة اليه.........عموما هذا الموظوع يطول وقد نناقشه لاحقا..........
وكالعاده هؤلاء القساوسه (هب عليهم) ما يغثونك الا في الصبح وذاك اليوم واذا جرس البيت يدق ومحدثكم في سابع نوووومه واول ما سمعت الجرس والا وانا نازل وفاتح الباب واذا بهذه القسيسه العجوز مع ابنتها (والله فاضين) وهم يبتسمون في وجهك وانا مدري وش عندهم حسبتهم مندوبين شركات ولا الجيران يبغون يتعرفون علينا(احسب اني في السعوديه) على اعتبار اننا في ذلك الوقت كنا ساكنيين جدد في الحي..........تخيلوا يا اخوان كل المعلومات عندهم وبما فيها اننا مسلمون (عرفت لاحقا انهم حصلوا على هذه المعلومات من صاحب البيت).......كان اول سؤال منهم (بعد التحيه والسلام) : هل انت مسلم
قلت: نعم
شف السؤال الثاني: كيف يكون هذا دينكم وربكم الذي تعبدونه وخالقكم يدخل بعضكم النار؟
قلت: وما المشكله
قالت: هذا تناقض كيف يخلقكم ويدخلكم النار......فربنا نحن رحيم بعباده وكلنا الى الجنه فخطايانا قد تحملها المسيح.
طبعا يا اخوان ما تتخيلون شدة الموقف وهي تفتخر امامي في دينها ورحمته وتحتقر بطريقه غير مباشره من قدر الاسلام. المهم يا اخوان انا ما تو قعت هذه الاسئله منها بالاضافه الى اني ما كنت مستعد (نص صاحي ونص نايم).....وفي هذا الوقت لا بد من الرد عليها باي شئ فالسكوت ذل امامها.......وبيني وبينكم هذه المواقف لم نتعود عليها في بلادنا ولا حتى تعلمنا كيفيه محاورتهم والرد عليهم (الله يستر على ثقافة التسميع والحفظ).........ولكن ولله الحمد تنبهت الى ان ابنتها واقفه معها فسألت العجوز: اذا ابنتك هذه اخطأت فهل تعاقبينها؟
اجابت: نعم
قلت: وهذا بالفعل ما يحاسبنا به ربنا ويدخل من يشاء النار عقابا لهم على تقصيرهم وهو خالقهم (والله يا اخوان ما صدقت اني قلت هذا الكلام)
فما كان من هذه العجوز الا ان شكرتني على حسن الاستقبال وقلبت وجهها هي وابنتها اما انا فحمدت ربي الف اننا مسلمون.
لاحقا علمت من احد الاخوان المسلمين هناك ان هذه القسيسه ومن على شاكلتها انما يعملون تحت هيئات نصرانيه ضخمه وتمدهم بمكافأت قيمه (يعني الشغله فلوس في فلوس).
والله يحفظكم
وكالعاده هؤلاء القساوسه (هب عليهم) ما يغثونك الا في الصبح وذاك اليوم واذا جرس البيت يدق ومحدثكم في سابع نوووومه واول ما سمعت الجرس والا وانا نازل وفاتح الباب واذا بهذه القسيسه العجوز مع ابنتها (والله فاضين) وهم يبتسمون في وجهك وانا مدري وش عندهم حسبتهم مندوبين شركات ولا الجيران يبغون يتعرفون علينا(احسب اني في السعوديه) على اعتبار اننا في ذلك الوقت كنا ساكنيين جدد في الحي..........تخيلوا يا اخوان كل المعلومات عندهم وبما فيها اننا مسلمون (عرفت لاحقا انهم حصلوا على هذه المعلومات من صاحب البيت).......كان اول سؤال منهم (بعد التحيه والسلام) : هل انت مسلم
قلت: نعم
شف السؤال الثاني: كيف يكون هذا دينكم وربكم الذي تعبدونه وخالقكم يدخل بعضكم النار؟
قلت: وما المشكله
قالت: هذا تناقض كيف يخلقكم ويدخلكم النار......فربنا نحن رحيم بعباده وكلنا الى الجنه فخطايانا قد تحملها المسيح.
طبعا يا اخوان ما تتخيلون شدة الموقف وهي تفتخر امامي في دينها ورحمته وتحتقر بطريقه غير مباشره من قدر الاسلام. المهم يا اخوان انا ما تو قعت هذه الاسئله منها بالاضافه الى اني ما كنت مستعد (نص صاحي ونص نايم).....وفي هذا الوقت لا بد من الرد عليها باي شئ فالسكوت ذل امامها.......وبيني وبينكم هذه المواقف لم نتعود عليها في بلادنا ولا حتى تعلمنا كيفيه محاورتهم والرد عليهم (الله يستر على ثقافة التسميع والحفظ).........ولكن ولله الحمد تنبهت الى ان ابنتها واقفه معها فسألت العجوز: اذا ابنتك هذه اخطأت فهل تعاقبينها؟
اجابت: نعم
قلت: وهذا بالفعل ما يحاسبنا به ربنا ويدخل من يشاء النار عقابا لهم على تقصيرهم وهو خالقهم (والله يا اخوان ما صدقت اني قلت هذا الكلام)
فما كان من هذه العجوز الا ان شكرتني على حسن الاستقبال وقلبت وجهها هي وابنتها اما انا فحمدت ربي الف اننا مسلمون.
لاحقا علمت من احد الاخوان المسلمين هناك ان هذه القسيسه ومن على شاكلتها انما يعملون تحت هيئات نصرانيه ضخمه وتمدهم بمكافأت قيمه (يعني الشغله فلوس في فلوس).
والله يحفظكم
تعليق