الكرنك





معبد الكرنك





مسجد محمد علي




قصر المنتزه






وفي جمهورية مصر الحبيبه نبد الرحله

قلعة قايتباى





مســـــــجد بن طولون





المسرح الروماني





الجندي المجهول

اهـــــــــــــرامات الجيزه

أخي/ راس الغار

بارك الله في جهودك الطيبة ولكن لي ملاحظة وهي أنك بدأت تأخذ مساراً مختلفاً عما كان واضحاً في البداية
فكم كنت أتمنى أن تطوف بنا داخل الوطن الحبيب أولاً ومن ثم تعرج على بقية الدول 00 عربية وآسيوية وأوروبية وهكذا
على العموم أنت صاحب الموضوع ولك سياستك وآمل أن تتقبل وجهة نظري بصدر رحب

تحياتي لك

المتفائل

مبدعنا الرائع : رأس الغار

سلمت يدك ودمت متألقًا ومبدعًا

بس ياليت تركز على السياحة داخل الوطن لنعرف أكثر عن وطننا الحبيب ، وأنت لك الحرية طبعًا.

أبدعت أخي الفاضل في موضوعك ،وبالذات لما بديت في الشرقيه الحبيبه(الدمام )........................ياليتك تكمل في المملكه ،وبعدين نتوكل على الله ونسافر معك للخارج ......

بارك الله فيك وفي جهودك ...................وتسالم والله .

اخي المتفائل اذا تبي نرجع السعوديه حدد وجهتك ولا يهمك

واعتذر على تعجلي

وللكم تحياتي

وانتم اصحاب القرار الله يسلمك أمر اجيك أطامر

وانا موجود بوجودكم

تقبل خالص الود

وبارك الله فيك وفي مرورك

ومرحبا بك

وتقبل عظيم الاحترام

طالما ان الأمر كذلك فلتكن وجهتنا إلى (العلا) فلقد زرتها في سياحة قبل سنتان وذهبت لمدائن صالح وبقية الاثار التي بها
لقد كانت تلك الرحلة مثيرة للغاية ومصورة على شريط فيديو وكلما أطلعت عليه أشعر بشئ غريب لا أعرف ما هو
فهذه المنطقة منطقة عذاب كما نعرف لذلك يوجد شعور بالرهبة وأنت تطوف بها وتشاهدها عن قرب
فانطلق أخي راس الغار وأتحفنا بما عندك

المتفائل

مشكور أخي رأس الغار على هذا الجهد الرائع

والإبداع المنقطع النظير فجزاك الله خيرا.

ياليت بعد ما تنهي رحلتك مع أخي المتفائل من

مدينة العلا تتحفنا بما تعرفه عن منطقة الباحة

من معلومات وحبذا تدعم ما لديك بالصور.

وتقبل فائق احترامي وبالغ تقديري.

أخوك: الدويهي

اخي راس الغار

والله امتعتنا بهذه الجولات السياحة في ربوع وطننا العربي الكبير الذي غدى جسدا دون روح شكرا لك وواصل ولا تقف ابدا لاننا نتابع

تحياتي

هلا ومســـــــــــــهلا بالجميع


ونبد من العلا




العــــــــلا المدينه الحالمه بين الجبال


تقع مدينة العلا التاريخية بين المدينة المنورة وتبوك وكانت العلا قديماً تسمى ( ديدان ) وهي من أكبر وأهم المناطق الحضارية القديمة لوقوعها على الطريق الرئيسي للتجارة ، حيث قامت العلا بدور الوسيط بين حضارات الهند وجنوب شبه الجزيرة العربية جنوباً وبين حضارات الشام ومصر والعراق شمالاً منذ القدم وحتى القرن الأول ق.م. ، وأفلت شمسها عندما سيطر الأنباط على شمال شبه الجزيرة العربية وأتخذوا الحجر عاصمة ثانية لهم ، ويوجد بها عدد من المقابر المنحوتة في الجبال نحتاً هندسياً بارعاً إلى جانب عدد من النقوش الدادانية والمعينية واللحيانية والثمودية والنبطية والكوفية ، وآثار للعيون وبقايا القلاع والسدود ، كما أن البلدة القديمة للعلا بنيت من أنقاض آثار ديدان ولحيان وتمثل البلدة نمطاً فريداً للمدينة الإسلامية .

يقع الحجر على بعد 22 كلم شمال شرقي العلا ويطلق أسم الحجر على هذا المكان منذ أقدم العصور ويستمد شهرته التاريخية من موقعه على طريق التجارة القديم الذي يربط بين جنوب شبه الجزيرة العربية والشام ، ومن أصحابه المعروفين قوم ثمود الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم بأنهم رفضوا دعوة نبي الله صالح عليه السلام _ وعقروا الناقة التي أرسلها الله لهم آية ، ومن آثار هؤلاء القوم الواجهات الصخرية المنحوتة في الجبال ، سكن الأنباط هذا المكان اتخذوه عاصمة جنوبية لدولتهم دولة الأنباط التي فرضت نفوذها على شمال غربي الجزيرة العربية وكانت البتراء عاصمتهم الشمالية ، وانتعشت الحجر مرة أخرى في العصور الإسلامية لأنها أصبحت محطة من محطات طريق الحج الشامي أثناء ذهاب المسلمين إلى المدينة المنورة ثم مكة المكرمة ذهاباً وعودة لأداء فريضة الحج ولذلك تسمى الآن مدائن صالح وهو الاسم الذي أطلقه عليها الرحالة الأندلسي عام 737هـ/1336م .






خريبة الحجر هي من موقع أثري لمدينة قديمة ضمن موقع مدائن صالح سكنها الثموديين ثم الأنباط وعثر فيها على أساس من الطين إضافة إلى أعداد وفيرة من المعثورات تمثل عملات وأواني مختلفة وخرزاً وأحواضاً حجرية لسقي الدواب ، والمباخر والمسارح والزجاج والتماثيل الطينية الصغيرة ( دمى ) لأشكال آدمية وحيوانية وكذلك معثورات من العاج والخشب والمعادن مثل العملات والفخار بمختلف الأنواع ، ويعود تاريخ هذه المعثورات إلى حضارة الأنباط






موقع المابيات الإسلامي يقع جنوب العلا ويعرف باسم ( قرح ) وهو موقع يعود تاريخه إلى العصر الأموي والعباسي وهو من أهم المواقع الإسلامية المبكرة في شمال غرب المملكة وقد أوضحت التنقيبات عام 1984م التي جرت في الموقع أنه يشكل مدينة إسلامية كبيرة غنية بمكوناتها الأثرية والحضارية وشوارعها الضيقة التي تفتح عليها دكاكين ومنازل بأبواب خشبية زينت واجهاتها بنقوش كتابية وأخرى جصية تذكرنا بطراز سامراء الشهير ، وقد وصفها المقدسي في القرن الرابع الهجري بأنها المدينة الثانية في الحجاز بعد مكة المكرمة وقد كشفت التنقيبات الأثرية عام 1985م عن آثار مسجد يعتقد أنه مصلى العيد إضافة إلى وحدة سكنية كاملة ، وقد ازدهرت هذه المدينة خلال القرن الثالث والخامس للهجرة إلى أن أفل نجمها في القرن السادس الهجري وكانت هذه المدينة محاطة بسور من جميع جهاتها ولا تزال آثار هذا السور باقية حتى القوت الحاضر .