قال عز وجل [ إنما يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة والبغضاء]
من أراد ان يعالج لسانه من النميمة فعليه أن يشغل لسانه
ومجلسه بذكر الله وبما ينفع ويتذكر :
1- أنه متعرض لسخط الله.
2- أن يستشعر إفساده للقلوب وخطر وشايته في تفريق الأحبة وهدم البيوت.
3- أن يتذكر الآيات والأحاديث في النميمة وبالتالي يحبس لسانه.
4- أن يشيع المحبة بين المسلمين وذكر محاسنهم وحفظهم في غيبتهم.
5- أن من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته.
6- أن من يتحدث فيهم اليوم وينال من أعراضهم هم خصماؤه يوم القيامة.
نسأل الله العفو والعافية من هذا البلاء الذي استشرى بين الناس فلا يكاد يخلى منه مجلس من المجالس إلا من رحم ربي
من أراد ان يعالج لسانه من النميمة فعليه أن يشغل لسانه
ومجلسه بذكر الله وبما ينفع ويتذكر :
1- أنه متعرض لسخط الله.
2- أن يستشعر إفساده للقلوب وخطر وشايته في تفريق الأحبة وهدم البيوت.
3- أن يتذكر الآيات والأحاديث في النميمة وبالتالي يحبس لسانه.
4- أن يشيع المحبة بين المسلمين وذكر محاسنهم وحفظهم في غيبتهم.
5- أن من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته.
6- أن من يتحدث فيهم اليوم وينال من أعراضهم هم خصماؤه يوم القيامة.
نسأل الله العفو والعافية من هذا البلاء الذي استشرى بين الناس فلا يكاد يخلى منه مجلس من المجالس إلا من رحم ربي
تعليق