بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة, هي عدة قضايا طفت على الساحة حديثا ,ومن ابرزها:
1- السفر الى الماضي والمستقبل.
2- الاستنساخ.
وهذه الاثنتان خطرها عظيم ,فبينما نحن نحذر من الفضائيات التي تدعو الى الرذيلة, اغفلنا بعض القنوات العلمية االتي قد تهدم ثوابت العقيدة لدى المشاهدين ,فما تنشره أغلب القنوات العلمية من عبث علمي أشد خطورة من كل القنوات,فهي لاتعترف بحدود الدين ,ولا تحترم أي عقيدة,فكل شيء عندهم مادة قابلة للبحث دون ظوابط,والاخطر انهم يطبقون مايجري على الجماد من قوانين على البشر,دون تفريق,حتى لو تصادم ذلك مع النصوص الصريحة للاسلام ,ومع ذلك نجدها في قنوات يملكها مسلمون,دون أي رقابة ,فكم من قناة تروّج لنظرية دارون,دون رادع, والمشكلة أن من يظهر في هذه القنوات هم من أبرز العلماء الذين لهم صدى واسع في انحاء العالم,واليكم بعض ماتذيعة تلك القنوات:
1- السفر الى الماضي ,والمسقبل:
يعتقد هؤلاء إن السفر الى الامام ممكن تحقيقة عبر النظرية النسبية لاينشتاين,فنحن نعيش الان,او نسافر ثانية بثانية,وممكن ان نصل الى المستقبل على نحو أسرع اذا تحركنا بسرعة تقارب سرعة الضوء,فبذلك تنتقل الى الاعوام القادمة وقد تقفز الى عام 2500او اكثر ثم ترجع في غضون شهور
وقالوا ان الصعوبة هي ايجاد الطاقة الهائلة التي تلزم لتحريك صاروخ بهذه السرعة الرهيبة, وكذلك تأثير الجاذبية الارضية على البشر وهم يبحثون بجدية في ايجاد آلة تحقق لهم ذلك,واسموها (آلة الزمن) حيث بها ممكن السفر الى اتجاهين,( الى الماضي والمستقبل) فممكن (على حسب اعتقادهم) السفر من خلالها الى المستقبل ثم الرجوع ,وبها تعرف الاحوال المستقبلية وبذلك تستطيع أخذ القرارت الصحيحة والمربحة في التجارة فتكون كلفة الرحلة عند ذلك ليست ذات شأن. فهم يرون ذلك ممكنا من حيث المبدأ,أو من الناحية النظرية على حسب قوانينهم, ثم من الممكن أن يسافروا الى الماضي ويلاقون شخصيات غيرت مجرى التاريخ وممكن يلاقوا اجدادهم ,وربما يستطيع احد ان يحضر زواج ابيه( ولا أعلم هل يباشر على الضيوف ويرحب ,ثم ينتظر ولادته ويتابع مراحل نموّه),وماذا لو احد قابل جده وقتله ,كيف سيأتي أبوه ,وكيف سيأتي هو بعد ذلك,(أليس هذا قمة العبث) ثم بعد ذلك فكّروا ,وقدّروا,وقالوا لماذا لانحضر الماضي الينا عن طريق الحواسيب المتطورة جدا,او على الاقل نصنع ماضي افتراضي يشبه تماما او قريبا جدا من الماضي الحقيقي,ولهم في ذلك تفصيلات كثيرة وطويلة ,اكتفي بهذا القدر لبيان خطورة مايذاع وينشر,لتعرفوا إن الخطر قادم من كل ناحية,
لي عودة حول قضية الاستنساخ متى ما سنحت الفرصة ,لاتتعجّلوا
في الحقيقة, هي عدة قضايا طفت على الساحة حديثا ,ومن ابرزها:
1- السفر الى الماضي والمستقبل.
2- الاستنساخ.
وهذه الاثنتان خطرها عظيم ,فبينما نحن نحذر من الفضائيات التي تدعو الى الرذيلة, اغفلنا بعض القنوات العلمية االتي قد تهدم ثوابت العقيدة لدى المشاهدين ,فما تنشره أغلب القنوات العلمية من عبث علمي أشد خطورة من كل القنوات,فهي لاتعترف بحدود الدين ,ولا تحترم أي عقيدة,فكل شيء عندهم مادة قابلة للبحث دون ظوابط,والاخطر انهم يطبقون مايجري على الجماد من قوانين على البشر,دون تفريق,حتى لو تصادم ذلك مع النصوص الصريحة للاسلام ,ومع ذلك نجدها في قنوات يملكها مسلمون,دون أي رقابة ,فكم من قناة تروّج لنظرية دارون,دون رادع, والمشكلة أن من يظهر في هذه القنوات هم من أبرز العلماء الذين لهم صدى واسع في انحاء العالم,واليكم بعض ماتذيعة تلك القنوات:
1- السفر الى الماضي ,والمسقبل:
يعتقد هؤلاء إن السفر الى الامام ممكن تحقيقة عبر النظرية النسبية لاينشتاين,فنحن نعيش الان,او نسافر ثانية بثانية,وممكن ان نصل الى المستقبل على نحو أسرع اذا تحركنا بسرعة تقارب سرعة الضوء,فبذلك تنتقل الى الاعوام القادمة وقد تقفز الى عام 2500او اكثر ثم ترجع في غضون شهور
وقالوا ان الصعوبة هي ايجاد الطاقة الهائلة التي تلزم لتحريك صاروخ بهذه السرعة الرهيبة, وكذلك تأثير الجاذبية الارضية على البشر وهم يبحثون بجدية في ايجاد آلة تحقق لهم ذلك,واسموها (آلة الزمن) حيث بها ممكن السفر الى اتجاهين,( الى الماضي والمستقبل) فممكن (على حسب اعتقادهم) السفر من خلالها الى المستقبل ثم الرجوع ,وبها تعرف الاحوال المستقبلية وبذلك تستطيع أخذ القرارت الصحيحة والمربحة في التجارة فتكون كلفة الرحلة عند ذلك ليست ذات شأن. فهم يرون ذلك ممكنا من حيث المبدأ,أو من الناحية النظرية على حسب قوانينهم, ثم من الممكن أن يسافروا الى الماضي ويلاقون شخصيات غيرت مجرى التاريخ وممكن يلاقوا اجدادهم ,وربما يستطيع احد ان يحضر زواج ابيه( ولا أعلم هل يباشر على الضيوف ويرحب ,ثم ينتظر ولادته ويتابع مراحل نموّه),وماذا لو احد قابل جده وقتله ,كيف سيأتي أبوه ,وكيف سيأتي هو بعد ذلك,(أليس هذا قمة العبث) ثم بعد ذلك فكّروا ,وقدّروا,وقالوا لماذا لانحضر الماضي الينا عن طريق الحواسيب المتطورة جدا,او على الاقل نصنع ماضي افتراضي يشبه تماما او قريبا جدا من الماضي الحقيقي,ولهم في ذلك تفصيلات كثيرة وطويلة ,اكتفي بهذا القدر لبيان خطورة مايذاع وينشر,لتعرفوا إن الخطر قادم من كل ناحية,
لي عودة حول قضية الاستنساخ متى ما سنحت الفرصة ,لاتتعجّلوا
تعليق