بهذه الكلمات بدأ كابتن منتخبنا الغالي اللاعب النجم الكبير سامي الجابر حديثه بعد نهاية
المباراة مع منتخب الكويت ,, المباراة التاريخية التي عصف منتخبنا الكبير بأحلام وآمال وكبرياء الازيرق
,, مباراة تاريخية واستثنائية في مشوار المنتخب السعودي ,,
أكثر من70,000 عاشق ومتفرج حضروا وساندوا الأخضر في أول ايام الاختبارات النهائية 00
مستوى مشرف وكبير ودرس كروي رائع قدمه أبطالنا ليلة البارحة أعاد الى أذهاننا
المنتخب السعودي الأول الذي كنا نعرفه 000
مزيج من لاعبي الخبرة و واللاعبين الشباب الذين ظهروا بأكبر من خبرتهم 00 وكل هذا من أجل المارد الأخضر 00
رائع هذا الأخضر ,, ورائع هذا الوفاء من جمهورنا الغالي ,, ورائع هذا العطاء من أبطالنا ,,
ليلة البارحة كانت بمثابة عرس كروي كبير جعل آمالنا وطموحاتنا تكبر وتكبر في ظل هذه الكوكبة الرائعة والمتناسقه 00
كل شيء كان رائع 00 وكل شيء كان مميز 00 وكل شيء كان مختلف 00
الا أن هناك شيء أميز 00 وشيء أروع 00 وشيء مختلف 00
أنه الكابتن البطل المميز
ســــــــــــــامي الجابر
نعم 00 انه الأميز ليلة البارحة 00 والأفضل على الاطلاق 00 بل انه أحد مفاتيح هذا العرس وهذا النجاح ,,
ـــــــــــــ
بعيدا عن الميول 00 وبعيدا عن الالوان 00 وبعيد عن التعصب 00
شاهدنا ليلة البارحة ابن السادسة والثلاثون عاما يصول ويجول ويبدع و ( يجرجر ) دفاع الكويت ويفككهم واحدا تلو الآخر
لست أنا فقط من يقول هذا فقد سبقني مذيع في التلفزيون الكويتي الذي بدأ تغطيته
للمباراة بقوله (( انظروا يا لاعبي الكويت 00 يا ابناء الاثنين وعشرون عاما ماذا قدم وماذا فعل بكم
سامي الجابر ابن السادسة والثلاثون عاما ))
جميعنا شاهدنا ( سام 6 ) و ( ساميو ) و ( الذئب ) و ( المارد ) كما يحلو لعشاقه تسميته وهو
يلعب بكل اخلاص وبكل تفاني ليكسب منتخبنا هذا اللقاء وليرضينا ويرضي الجماهير الحاضرة 00
لن أبالغ لو قلت أن الفضل بعد الله في الفوز ليلة البارحة يعود لهذا الذئب 00
وأنه السبب في هذا الفرح 00 وانه النجم الأول في ملاعبنا السعودية والملاعب الخليجية عامة ,,
لن أطيل عليكم 00 كتبت هذا الموضوع احقاقا للحق 00 ولارجاع الفضل لاهله 00 فكم حملنا سامي الجابر
خسائر المنتخب 00 وكم لمناه وعاتبناه 00 وكم قسينا عليه 00
كلمة أخيرة فقط أود أن أقولها لكم 00
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
نعم 00 لا خوف على الاخضر 00 بقيادة هذا القائد المحنك والنجم المميز 00
آسف على الاطالة 00 وللجميع تحياتي
تعليق