Unconfigured Ad Widget

Collapse

معايير مختلفة ..!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    معايير مختلفة ..!

    في استطلاع حول نظرة الفتاة السعودية لزوج المستقبل
    فتيات سعوديات يحلمن بفارس أحلام غني ويفضلن كبير السن


    جدة: منال الشريف

    كانت الحكايات تصور حلم كل فتاة أن يكون زوج المستقبل وفارس الأحلام شاباً وسيماً يأتي ممتطياً حصانا أبيض، يخطفها ويحلق بها بعيدا إلى مكان خيالي مملوء بالحب والسعادة، لكن الحلم في هذا العصر اختلفت معاييره، ولم يعد مبنيا على تلك الصورة الرومانسية الجميلة، بل أصبح ينطلق من الواقع الذي تشكل المظاهر المادية أساسه، وهكذا بدت الصورة, وكأن الفتيات استغنين عن الحلم الجميل لضمان وجاهة اجتماعية ومستوى معيشي أرستقراطي حتى لو كان الطريق إليه عبر الاقتران بأزواج أكبر سناً.

    وفي استطلاع حول ماذا تطلب فتيات اليوم من زوج المستقبل شمل 100 فتاة عازبة، تتراوح أعمارهن بين 18 و24 عاماً في مختلف المراحل التعليمية بجدة, اتضح أن 75% منهن يطالبن بزوج غني وذي خلق ودين، مقابل 25% منهن لا يكترثن بالمادة بقدر كونه متمتعا بدين وخلق، ويرجع السبب في رغبة الزواج من الرجل الغني إلى عدة أسباب توزعت نسبها كالتالي: 50% الموروثات الاجتماعية من قصص زواج فاشلة ضربت الزوجة فيها أروع الأمثلة في التضحية والصبر، بينما نجد أن 40% منهن يردن الزواج بالغني بسبب الشغف بالمظاهر ومضاهاة القرينات وتحقيق الطموحات، بينما 10% منهن ثريات أصلا، ولا يمكنهن العيش بمستوى أقل، وليس لديهن أي استعداد للتضحية، كما أن 50% من الفتيات يرغبن في الزواج من رجال في أعمار آبائهن، بينما30% يفضلن الزوج المقارب في العمر لاحتمال التوافق الفكري والنفسي، بينما 20% لا يضعن للعمر أي أهمية.

    وترجع رغبة الفتيات في الزواج من رجال أكبر منهن سنا إلى أن 50% من الفتيات على يقين بأن الرجال في هذا العمر على أتم الاستعداد المادي والمعنوي لتحمل مسؤولية البيت والزوجة، و30% منهن لا يثقن بشباب اليوم وقدرتهم على تحمل المسؤوليات، أما الـ 20% الباقيات فيعتقدن أن الرجال في هذا العمر يتعاملون مع المرأة بنضج واحترام أكبر.



    _________

    الإستطلاع لصحيفة الوطن في عددها رقم 1706 وتاريخ 24 ربيع الآخر 1426هــ ، والتعليق مفتوح لمن يريد .
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • الدويهي
    مشرف المنتدى العام
    • May 2004
    • 2424

    #2
    مرحبا بك بن مرضي الغالي

    بالنسبة للمرأة فهناك معايير تنكح المرأة لأجلها

    كما ورد في الحديث عن الحبيب المصطفى صلى الله

    عليه وسلم حيث قال : (( تُنكحُ المرأةُ لأربع : لمالها

    ولجمالها ولنسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك )).

    وبالنسبة للرجل فالمعيار عنده أيضا صلى الله عليه وسلم:

    (( إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه إن لم تفعلوا

    تكن فتنة في الأرض وفساد عريض)) وفي رواية (( دينه وخُلُقَهُ )).

    فأي معيار خالف هذه المعايير التي جاءت من مشكاة النبوة

    سواءاً الرجل أو المرأة فتحتاج إلى إعادة نظر وطول تمعن.

    شكرا لنقلك هذه المشاركة للنقاش ولعلنا نرى نقاشا مثمرا

    وثمرا نافعا يستفيد منه كل من أراد الزواج من الجنسين.

    تقبل احترامي وتقديري لشخصكم الكريم.
    سبحان الله والحمد لله والله أكبر
    ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

    إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

    وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

    sigpic

    تعليق

    • حنين
      عضوة مميزة
      • Oct 2004
      • 2439

      #3
      موضوع شيق ويثير أحزان وأحزان ....أستاذي الكريم بن مرضي ..

      تلاشت تقريبا (في نظري) تلك الأحلام في زوج المستقبل،فقدغيرها الزمن بتقلباته وجديده الأليم ..

      لم يعد الشاب اليوم نموذجا مرغوبا عن الفتاة ،لإفتقادها الشعور بالأمان معه ...ولهذا نجد الكثير من الفتيات الآن يفضلن الكبير في السن ..

      والنظرية السائدة اليوم لديهن (أعني الفتيات ):

      أخسر مسألة تقارب العمر، وأضمن الشعور دائما بالحماية من نوائب الزمن ,والتعامل الناضج المتزن ،والوفاء لي كزوجة ،والمعيشة الحلوة المرفهة ،وهناك من ترغب في الاقتران بمن له زوجة وأولاد وترفض الإقتران بشاب قريب من عمرها !!والسبب هو الخوف من المجهول ،وما تراه من نماذج فاشلة وتنتهي بالطلاق أو الظلم .....والخيانة أكبر سبب فيها !!!

      وبصراحة أنا بديت أؤمن بهذه النظرية فقد تزايدت نسبة الطلاق بين الشباب بشكل مخيف ،بينما الزيجات الأخرى (من كبير في السن )مستمرة بكل الحب والتقدير والوفاء ....

      وفي مرة سألت إحداهن عن سبب عزوفها عن الإرتباط بشاب ،فقالت وبكل ألم :مانفع الشباب والحب أخواتي !!! الحب يروح ويبقى التعامل والنضوج ،وتحمل المسؤولية ...

      ***

      كل الشكر والتقدير لك سيدي الفاضل بن مرضي ..


      لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

      ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

      تعليق

      • ابن مرضي
        إداري
        • Dec 2002
        • 6171

        #4
        الأستاذ العزيز الدويهي

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أشكرك على إضافتك المفيدة ، وأضم صوتي إلى صوتك في رغبتك أو أمنيتك بأن نرى نقاشا مثمرا ومفيدا حول هذه القضية التي رأينا أنها قد تغيرت فيها المعايير !!

        شكرا لك من الأعماق .



        ***

        الأستاذة الكريمة باقي حنين

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أشكرك على تعليقك الذي أضاف وأكد لنا اشياء نؤمن بها ، فتغيير الموقف شيء أيجابي ، وليس تناقضا كما يراه البعض ، ولكنها الأيام التي تبدل من قناعتنا وتغير من مواقفنا ، والفتيات هنا وقد تغيرت معايير أختيار أزواجهن لا يلمن على هذا ، فالزمن قد تغير وتبدل بما يجعل المرء يحاول فهمه والتأقلم معه .

        شكرا لك من الأعماق .
        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

        تعليق

        • محمد اسماعيل
          عضو مميز
          • Apr 2004
          • 1248

          #5
          استاذي الكريم بن مرضي

          يبدولي فعلا ان الزمن تغير وتغيرت معه كثيرا من المعايير

          ومعايير الزواج لم تتغير عند الفتاه وحسب بل انا أرى أنها أيضا متغيره عند الشباب

          فأكثر الشباب الان يعزفون عن الزواج لعدد من الاسباب أهمها صعوبة الحصول على وظيفه و التكاليف الباهضه للزواج

          ولذلك تجد ان الفتاه عندما رأت عزوف الشباب عن الزواج بدأت التفكير في الشيااااااااااب
          وهذا مرتبط بالضروره بمطالبتها بالآمان مع كبير السن لأن الشاب لم يجد ذلك الأمان لنفسه
          والشاب ايضا بدأ التفكير في الموظفه حتى ولو كانت تكبره في السن وذلك لما سيجده معها من استقرار سواء مادي
          أو نفسي لنضجها الفكري

          عموما نهنئ الشياب بثقة الفتياة فيهم ههههههههههههههههه

          لك الف شكر يابو احمد
          أما انت ياسيل فاعلم عندنا لو تمر.............ترى عظامي جبالٌ ما بتشتالها

          تعليق

          • مجرد احساس
            عضو نشيط
            • Dec 2004
            • 688

            #6
            أستاذي الفاضل بن مرضي
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            واسمح لي برأي متواضع وليتسع صدر كل قارئ لما سأقوم بكتابته وشكرا لكم سلقا ..
            يعتبر الزواج من كبار السن في هذه الفتره من المواضيع المتصدرة في الصحف وهو ليس بجديد على مجتمعنا لكن ربما هو الإعلام من جعله يطفو على السطح ..... ومهما يكن فإن زواج فتاة في سن الزهور من رجل يكبرها ربما يكون في سن أبيها من الأخطاء التي يرتكبها الأبآء ضد فتياتهم لأسباب كثيرة منها الفوارق في :
            = السن
            = العاطفة
            =التفكير
            والحياة الزوجية إذا لم يتوفر فيها عنصر التكافؤ فمصيرها الفشل وليس بقاء الفتيات مع كبار السن لمرحلة طويلة دليل على نجاح هذا الإرتباط .

            أما الأسباب الأخرى _وهي الأهم _ الخاصة بالشاب والفتاة فربما تكون الشروط التعجيزية أحيانا من أهل الفتاة تكون العائق أمام الشاب للزواج فيكون المصير التأجيل ثم التأجيل حتى تفرج ... وفي الجانب الآخر يكون الخوف من خوض معترك الحياة والبحث عن _ الجاهز _ والكماليات هو الدافع لزواج الفتاة ممن يماثل أباها سنا ..... وأحيانا يكون للوالد مآرب أخرى في الموافقة في مثل هذه الأمور .

            أما الثقة وعدمها فأتوقع أن الشاب لم يصل إلى سحب الثقة ... وإن وجد فهم قليل ..

            هذا ماأحببت المشاركة به إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن الشيطان ومن نفسي ..مكررا شكري وتقديري واحترامي لكاتب الموضوع وقارئيه .

            دمتم في رعاية الله وحفظه
            لأننا نتقن الصمت ..
            ...
            حمّلونا وزر النوايا!!

            تعليق

            • عبدالله رمزي
              إداري
              • Feb 2002
              • 6605

              #7
              أخي الفاضل / بن مرضي
              موضوع يستحق منّا البحث عن كل التفاصيل التي تجعل تلك الفتيات يقدمن على الزواج بكبير السن ..
              سوف أحاول أن أعود لكي أضيف ما أستطيع ..

              عبدالله رمزي
              ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

              تعليق

              • فارس الأصيل
                عضو مميز
                • Feb 2002
                • 3319

                #8
                استاذي الفاضل ..
                لا أخفيك سرا أنني حين قرأت ذلك التحقيق في جريدة الوطن أصابني نوع من الذهول والاندهاش اذ كيف يعطل العقل وتشل حركته وتحم فينا شهوة العاطفة وطرائق المادة والمعيشة ومتداخلاتها .. لا ضير سيجد الناس اني اتحدث من فكر افلاطون ومدينته الفاضلة وأحلامه الخيالية ولكن ليعذروني فالاسلام عندنا خير من ألف أفلاطون إن هذا الدين قد رتب فينا قواعدا للسلامة من كل هم ولذلك قال تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا فلاتكال على المادة والرفاهية والشعور بالرضى على طول العمر وعدم السماح للنفس حتى بالتضايق بالانكماش ولا حتى بالتعبير عن الاحساس بالاحباط والفشل ومن ثم استمراريتها على هذا المنوال له أمر لا يفعله إلا الانسان الغير سوي عقليا وسلوكيا والاهم دينيا ..
                فلو أنا فكرنا بالطريقة الصحيحة لما وصلنا إلى هذه الدرجة من اليأس والقنوط والتراشق ما بين الجيل الواحد من الرجال والنساء بل إن الخلط بين الجيلين هو أمر مرغوب ولكن بحدود المعقول فقط ولا ينبغي أن يكون هو المنية الاوحد طلبا للراحة فحتما أن الدنيا لم تصف يوما لاحد فهل يتوقع هؤلاء الجيل أن تصفوا له كلا ولذلك لاحظ التوقيع الذي ذيلته في آخر الصورة أن الدنيا لولم تكن مؤلمه لما أتينا إليها ونحن نبكي ..
                أعود لمسألة العقل والعقلانية هل من يتمنى فوق إمكاناته عاقل أو دون امكاناته عاقل حتما لا بل نحن المسلومن المعنيون جدا بالاهتمام بالتعقل والفهم حين ضاع منا كل شيء نسينا هذا الجانب ولو حافظنا عليه صدقوني سيعيد لنا كل شيء ..
                بقي أن اقول بالرغم من عزوبيتي وهذه الصيحات من هنا وهناك وهذا الاحباط المستمر وهذه التهيئة المجتمعية التي يمارسها الاعلام بكل أشكالة والتربية بكل أبعادها لم تستطع أن تقنعني أننا عاجزون عن إيجاد الزوجة والزوج المناسبين فمادام هناك عقل وفكر فهناك عطاء غير محدود هذا إذا ما سلمنا بأن المشكلات الصغيرة والكبيرة ماهي إلا كشف نقاب عن بعض جوانب الحياة الزوجية الجميلة ومحطات وقود تعطيه صفة الاستمرارية وهذا لا يتأتى إلا حين يدرك العاقل أن القناعة كنز لا يفنى فيتعامل بالتسامح والتنازلات والتواضع والحوار والانفه وغيرها لاحظو كم نحمل من أمور تدفعنا إلى النجاح لكن أين العقلاء لا أقول لا يوجد لكن العقول أشغلت بما هو غير ذي منفعة فما نحن إلا ضيوف ومسافرون شئنا أم أبينا سعدنا أم شقينا فكله من عند أنفسنا ...

                جنون ...
                أخي الم ترى مرة قطة هل تعرف ماذا تفعل حين تتودد إليها فتعطيك من الالفة واللطف ما يجعلك تتعلق بها أحينا ..!!
                أخيتي ..
                هل دخلت السرك يوما هل لا حظتي كيف تروض الوحوش المفترسة والسامة بالعقل ومعرفة نقاط الضعف واستخدامها في سبيل ألا يحصل الضرر بل يتم التبادل العاطفي والتجانس ما بين الانسان والحيوان ...

                لا حظا أوليس الانسان مع الانسان هو أدعى لهذا التعامل والترويض لا سيما والعقل موجود وهو الميزة الفاصلة مابين الانسان والحيوان ..!!

                لنعد للعقل

                مالكالحزين
                هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
                كالبحر عمقاً والفضاء مدى
                مدونتي
                أحمد الهدية

                تعليق

                • حديث الزمان
                  عضوة مميزة
                  • Jan 2002
                  • 2927

                  #9


                  كما أن 50% من الفتيات يرغبن في الزواج من رجال في أعمار آبائهن


                  استطلاع غير منطقي ومخالف للواقع ولا يؤخذ به لقلة عدد من طبق عليهن الاستبيان .



                  يجب أن يطبق الاستبيان على ثلاثة أضعاف هذا العدد على الأقل ليصبح مقبولاً كما يجب أن يطبق في مدن مختلفه ليتم تعميم النتيجة على الفتيات السعوديات .




                  لي عودة إن شاء الله



                  لكل بداية .. نهاية

                  تعليق

                  • ابوزهير
                    عضو مميز
                    • Jan 2003
                    • 2254

                    #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    نحن أمام تحولات في كل شيء وما طرحته هنا الا واحدة من التحولات ,فلم يعد المعيار الاخلاقي هو المرجع ولا العادات والتقاليد تحترم,ولذلك لاتستغرب كثرة الطلاق ,والعزوف عن الزواج, وجعل الاهداف المادية هي السبب الرئيسي في اختيار الشريك الآخر, وقد يقترن الشاب مع من هي اكبر منه سنا ,أو يتغاضى عن عيوب أخرى في سبيل المادة على اعتبار أن الامر في يده,يستطيع أن يطلق ,أو يتزوج بأخرى متى ماأراد فهو جعله كصفقة استثمارية,(كنوع من العبث) ,ولكن الامر الغريب ,هو إقدام الفتاة على القبول بالزواج مع من هو أكبر منها سنا,وبفارق كبير,حيث حكمها يصبح ليس في يدها,فهي أختارت طريقا ليس لها حق الرجعة فيه, وإن حدث الطلاق فستتحمل العواقب,وقد لايتقدم لها الا من أكبر وأسوأ من الاول,وهذه ظاهرة يجب الا تهمل ,فقد تهدم كيان البنية الاجتماعية وتحدث الامراض,والاضطرابات النفسية,
                    يارفيقي مد شوفك مدى البصر
                    لايغرك في الشتاء لمعة القمر
                    الذي في غير مكة نوى يحتجه
                    لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

                    تعليق

                    • الدويهي
                      مشرف المنتدى العام
                      • May 2004
                      • 2424

                      #11
                      ليسمح لي أستاذي عبدالله مرضي بطرح بعض الأسباب

                      التي أراها جوهرية في نظري في عزوف الفتيات عن الشباب ومنها:

                      1- ترك كثير من الشباب لبعض الصلوات تهاونا بها أو أو تركا كليا

                      وهذا مما أفتى به كبار علماء هذا البلد ( حرمة تزويج من تصلي بمن لا يصلي).

                      2- سهر كثير من الشباب وقضاء معظم ليلهم خارج المنزل والعودة إلى المنزل

                      قريب الفجر منهكا لا يستطيع أن يفي بحق زوجته المفترض عليه.

                      3- سماع الفتيات بوقوع الكثير من الشباب في شرك المخدرات الذي يهدد

                      الفتاة والشاب وأسرتهم فيما بعد بالتشتت والضياع والدمار.

                      4- التهور في بعض الشباب بإطلاق كلمة الطلاق لأتفه الأسباب مما يهدد

                      مستقبل هذه الفتاة وأطفالها فيما بعد بالتشتت الأسري.

                      هذا ما أحببت إضافته فإن أصبت فبتوفيق من الله جل وعلا وإن أخطأت

                      فمن نفسي والشيطان نعوذ بالله من الشيطان ومكره ومن النفس الأمارة بالسوء.






                      عمي عبدالله رمزي:

                      ترى فرصتك ثقة الفتيات في الشيبان يالله صكّ بالثانية وادع على من ظلمك.

                      هههههههههههههههههههههههههههههههه ترى أنا أمزح.
                      وترى ما يعقلها إلا شايب وأنت قدها وقدوووووووووووووووووووووووود.
                      سبحان الله والحمد لله والله أكبر
                      ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

                      إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

                      وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

                      sigpic

                      تعليق

                      • ابن مرضي
                        إداري
                        • Dec 2002
                        • 6171

                        #12
                        الأستاذ العزيز : محمد اسماعيل

                        "عموما نهنئ الشياب بثقة الفتياة فيهم ههههههههههههههههه.."

                        عقبالك يا ابا ماجد ، ونشكرك من القلب على هذه التهنئة !!




                        ***





                        الأستاذ العزيز: فهد 25

                        "والحياة الزوجية إذا لم يتوفر فيها عنصر التكافؤ فمصيرها الفشل ..."

                        صدقت والله يافهد ، شكرا لك من الأعماق .




                        ***



                        الأستاذ العزيز : عبد الله رمزي

                        "سوف أحاول أن أعود لكي أضيف ما أستطيع ".

                        إلى أين ستعود يا ابا سامي ، إلى الموضوع هنا في المنتدى أو إليه هناك في المجتمع ؟! أنتبه ، تراني صديقك ، فلا تنساني .




                        *****




                        الأستاذ العزيز :مالك الحزين

                        "فلو أنا فكرنا بالطريقة الصحيحة لما وصلنا إلى هذه الدرجة من اليأس والقنوط والتراشق ما بين الجيل الواحد من الرجال والنساء بل إن الخلط بين الجيلين هو أمر مرغوب ..." .


                        وأنا أتفق معك تماما يافيلسوفنا العزيز .



                        ****




                        الأستاذة الكريمة : حديث الزمان

                        "استطلاع غير منطقي ومخالف للواقع ولا يؤخذ به لقلة عدد من طبق عليهن الاستبيان " .

                        ولكنه استبيان وواقعي وفيه من المنطق بقدر النسب التي وردت فيه ، اليس كذلك ايتها الكاتبة الكريمة ؟



                        ****

                        الأستاذ العزيز : أبو زهير

                        "نحن أمام تحولات في كل شيء وما طرحته هنا الا واحدة من التحولات .. " ،

                        وهل هناك شيء ثابت في هذه الدنيا يا أستاذنا العزيز ؟





                        ****


                        الأستاذ العزيز : الدويهي

                        "وترى ما يعقلها إلا شايب وأنت قدها وقدوووووووووووووووووووووووود. "

                        أنصفت !! وليس الإنصاف غريب عليك يا استاذنا العزيز .



                        بقي أن نتذكر جميعا أن رسولنا صلى الله عليه وسلم قد تزوج من السيدة خديجة بنت خويلد وهي تكبره بخمسة عشر عاما ، وتزوج عائشة وهي الأصغر سنا منه بكثير ، ولم يكن هناك اي مشكلة مع فارق السن ، لا مع الأولى ولا مع الثانية ، وهو قدوتنا وحجتنا ، أما غير ذلك فإنها أحكام فردية شخصية تخضع للأهواء والإرادات التي لا يمكن أن تكون ثايتة .
                        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                        تعليق

                        Working...