Tweet
-
-
أخي الفاضل : أبا أحمد
ما تعرض له الكاتب كان عن فترة تفصلنا عنها سنوات ، فترة ما قبل ستار أكاديمي ومن يجرؤ وحتى قبل وجود الفضائيات ، فما هو حالنا اليوم ؟؟؟
كلنا نعلم أن نسبة كبيرة جدًا من بيوتنا لا يوجد بها كتاب واحد ، ناهيك عن مكتبة يرتادها كل أفراد الأسرة ، وبالمقابل يوجد بكل بيت جهاز تلفزيون مع جهاز استقبال واحد ، ويوجد بنسبة كبيرة من بيوتنا ، أكثر من جهاز تلفزيون وأكثر من جهاز استقبال فضائي .
فأي ثقافة نرجوها من فضائيات تعرض أجسادًا ، وتنشر رذيلة ، وتدعو للفجور ؟؟؟؟
ادخل إن شئت أي مكتبة كبرى ، وانظر إلى روادها الكثر ، ستجد أن أغلبيتهم الساحقة لا يتجهون إلى الجزء المخصص للكتب ، بل للأجزاء التي خصصت للأدوات المدرسية والقرطاسية ، وإن تابعت المتواجدين بركن الكتب ستجد أن معظمهم ، يفتش بين كتب الطبخ والتسالي !!!!
حب القراءة يجب أن نغرسه في أبنائنا غرسًا منذ مراحلهم الدراسية الأولى ، فإذا تعلقوا بالقراءة والكتاب ، فلن تستطيع الفضائيات أو غيرها أخذهم منها ، ولا يكون حالهم كحال معظمنا ، ممن ينظر إليك بسخرية عندما يرى في يدك كتابًا اشتريته للتو ، قائلاً : ياشيخ ما صدقنا نخلص الدراسة !!!!
أخي الكريم أبا أحمد ، شكرًا شكرًا على هذا الموضوع القيّم وجزيت وكاتب هذا المقال خير الجزاء .
-
شكر الله لك أبا أحمد على نقلك هذه المقالة ...
وفي الحقيقة لم يعد هناك ميل لاقتناء الكتاب ، أو الذهاب إلى المكتبة، فكثير من طلابنا إن كنت لديهم في حصة فراغ وعرضت عليهم التهيؤ للذهاب إلى مكتبة المدرسة تجد الإعراض واضحاً ، والتوسلات من الغالبية العظمى لتغيير المسار إلى ملعب المدرسة....
كان الكتاب ملازماً للشخص ، والآن القنوات الفضائية أخذت نصيب الأسد وتسللت إلى قلوبنا....
سألت طلابي قبل ثلاثة أيام عن أمين هذه الأمة ..فلم يجبني أحد.
سألتهم عن غسيل الملائكة...فكانت علامات التعجب تبدو واضحة على وجوههم...
ولكنني سألتهم عن أبي الهش...فانطلق كل واحد يتحدث عن الفارس الضرغام وفتوحاته وذكائه الفذ ، واختراعاته العديدة ...
ثم كان السؤال عن نانسي عجرم....فكانت الإجابة عن حياتها بالتفصيل الممل...فهي الفنانة القديرة ، والمربية الفاضلة ( ولافضل )..
ياعزيزي: غزو فكري سدده أعداء الملة لعقول شبابنا وأبنائنا ...فأصابت الهدف...
فمسخوا من هويتهم الإسلامية ..فاستبدلوا لباسهم بالجينز ، وكلامهم بكلام الأعاجم ، والعرضة بهز الوسط...فما بقي لنا سوى اسم محمد وعبدالله...وعما قريب ترى العجب ...عندما نسمي جورج ومايكل.
وفي الختام كنت اتمنى أن تكون منيرة الغامدي حاكمة للهند ...ربما تقضي على الهندوس...وتبعث العجول ( الحسلان ) إلى الباحة لتلاقي مصيرها.
أشكرك أبا أحمد ولا عدمناك ، وجزاك الله خيراً ...وجزى الله الكاتب عبدالرحمن الملحم خير الجزاء.[align=justify][align=center]*****
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك [/align][/align]تعليق
-
أضحكتني يا ناصر أضحك الله سنك بعد أن ابكايتموني بداية بالناقل إلى الكاتب مرورا بالابوين الفاضلين ابي ماجد والحبيب ناصر
الحقيقة اليوم أن الشق أكبر من الرقعة والدور لا يناط بمكان واحد بعينه أو شخص واحد فقط ولا بمؤسسة واحدة بل الكل يجب أن يؤدي دوره كما ينبغي لكن لماذا نحدث ونتحسر وكل ما نراه بالشاشات الفضية والصحف والمجلات هو من إنتاجنا وبأموالنا اللهم فقط فتحنا أفواهنا وشربنا ثم كتبنا ما شربناه بعد أن تشبعت قلوبنا وعروقنا بتلكم الترهات ..
هناك الكثير من المغالطات التي تحدث انطلاقا من الاسرة وحتى يصل الشاب للمدرسة والجامعه فهو يمر بمتناقضات لا حدود لها ولا حصر كيف تريد من الشاب أن يعيش إذا كنا نحن من يطير مسرعا لنأتي لهم بالصيد الثمين ثم نطعمهم وفي النهاية يستقبلهم الملتزمون أو أئئمة المساجد ليخبروهم أنهم شباب منحرفون وثقافاتهم ساقطه .. فيصبح لديه ردة فعل عكسة فلا يقرب المسجد ابدا ..
يدخل الفصل فيتحدث المعلم عن التحدخين وحرمته وعن الجوالات المزودة بكامرات تصوير وما فيها من الرسائل والنغمات الممقوته فيفاجأ التلاميذ بنهاق العرب يستصرخه من جيبه أليس هذا تخلف مقيت أتامروننا بما تفعلون .. يتحدث الاب داخل بيته وأما شاشة التلفاز عن أنواع الاستبداد وعن كتم الانفاس فلا يكاد ينتهي البرنامج حتى يأتي ابنه ليخرج للعب الكرة أو يلتقي بأصدقاءه فيمارس معه لعبة الزجر وسيل من الكلام البذيء أهذا هو ما يريدونه الشباب منا ..
يأتي الطفل صباحا إلى المدرسة فيجد المعلم ينتظره بباب الفصل وحين يجد أنه مقصر صاح بأعلى صوته وكأنه في معركه ( خابت امك يا حمار ) أوليس وزارات التربية والتعليم هي المسؤلة المباشرة عن كل ما يحدث بالله قولوا كيف يمكن لاجيالنا أن تخرج وتربي أناسا يحملون على أكتافهم هم دينهم ووطنهم ومعلموهم يتبادلون معهم أرقام هواتف البنات ووالله لقد رأيت بأم عيني مشرفين تربويين تبادلون مثل ذلك مع معلمين وطلاب فهل هذه هي المؤسسة التي نسميها تربية وتعليم ..
ثم أخبروني أكل شيء يتحمله الخارج لماذا لا نقف صفا واحدا ويدا بيد أن يكفي ما سلف شبعنا كذبا ونفاقا يا مسؤول ويا موظف ويا معلم ويا تاجر ويا صانع مالذي يحكم به علينا هؤلاء الذين تتهمونهم بأنهم هم السبب في غزونا فكريا حين يشاهدوننا قوم سذج ندفع بكل أملاكنا في لعبة الاسهم وزيف الربح السريع أوليس نحن قوم سذج وحمقى والغريب أن جل من دعا إلى ذلك هم معلمون ومربوا أجيال ..
يا أيها السادة ..
علينا بناء الداخل كما ينبغي قبل أن ننظر للخارج فمن الطبيعي أن يغونا فكريا وعسكريا وهذا ما حدث بالفعل من في العالم الاسلامي اليوم من يستطيع أن يقول لا لا أحد كلنا نتهم الدول بكتم الحريات ولو نظرنا للحالات الخاصة لكل فرد منا لعرفنا أنا أول من يمارس كتم الانفاس مع هؤلاء الابناء وغيرهم في عقر ديارنا اولسنا ننطلق من الفاظ انكتم واسكت وانقلع واطلع برا ماهذا أين التربية يا مربون وأن التعليم يا مسؤولوه وأينهم المعلمون الجادون الذين حملوا على عاتقهم حمل هذه الرسالة وهل تهافتنا لنطبق ماعند الغرب في هذا الجانب ايها العلمانيون أم اننا نظرنا للجانب الشهواني فقط بكل وسائله وتعدداته وطرائقه ثم أين رسالة المسجد يا دعاة الله ويا أئمة المساجد التي معظم أءممتها لايحسن قراءة كتاب الله كما ينبغي وبعظهم ملعمون فهل هذا هو المسجد الذي نريد وهل المسجد مجرد طقو نؤديها ثم نخرج لنفعل ما يحلوا لنا ولم نبتعد عن المسجد بعد فهل هذا هو تأثير شعائر الدين فيكم يا مصلون ..
ثم أنتم ايها الآباء والامهات هل كانت رسالة الاسرة هي التسمين أو انقلب هؤلاء الصغار عندنا من لبنات في ايدينا إلى خراف العيد في المستقبل أوليس الله كرمنا بأن وهبنا العقل للنعقل أم لقلد الحمار في بلادته ..
الخلاصة ..
اعطونا تربية تبدأ من البيت .. اعطونا تربية في المسجد .. اعطونا تربية في الشارع .. اعطونا تربية في الاسواق .. اعطونا تربية في المقاهي .. اعطونا تربية داخل مؤسسات التربية المزعومه .. اعطونا تربية في كل شبر من بلاد المسلمين ثم اعطونا تعليما يحقق أهداف تلك التربية عندها ينبغي علينا التنبه لما يخطط له الغرب وسنعرف كيف نرد كيدهم في نحورهم ونريهم أن القاعدة صلبة وأن القلوب بين أصابع الرحمن وليست بين أصابعهم يقلبون أبصارنا ويسقونا مايشاؤن هكذا نحن فتحنا لهم القلوب قبل البلدان والعقول قبل الفضاء فأين ياترى يجد الشاب قدوته وهو لا يرى إلا صراخا ونظريات على شاشاتنا التي نتفاخر بها وواقعنا مزر ومزر ومزر
أيها السادة ..
الثقافة هي التربية قبل العلم لانا إذا فقدنا التربية فلا حاجة للعلم
تحياتي
مالك
الحزين
هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
حنا وين .... والثقافة ويييييييييييييييييييين
الأستاذ الفاضل أبو أحمد
لا تعليق ... !!!!
لكل بداية .. نهاية
تعليق
-
جزاك الله خير أستاذنا أبوأحمد ......
إليه المشتكى سبحانه.
لا خير في وعد إذا كان كاذبا..
ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.تعليق
-
شكراً جزيلاً أخي أبو أحمد على هذا الموضوع القيم ....
مالك الحزين .... سلمت أناملك على هذه التعابير والمصطلحات الرائعة ....
الخلاصة ..
اعطونا تربية تبدأ من البيت .. اعطونا تربية في المسجد .. اعطونا تربية في الشارع .. اعطونا تربية في الاسواق .. اعطونا تربية في المقاهي .. اعطونا تربية داخل مؤسسات التربية المزعومه .. اعطونا تربية في كل شبر من بلاد المسلمين ثم اعطونا تعليما يحقق أهداف تلك التربية عندها ينبغي علينا التنبه لما يخطط له الغرب وسنعرف كيف نرد كيدهم في نحورهم ونريهم أن القاعدة صلبة وأن القلوب بين أصابع الرحمن وليست بين أصابعهم يقلبون أبصارنا ويسقونا مايشاؤن هكذا نحن فتحنا لهم القلوب قبل البلدان والعقول قبل الفضاء فأين ياترى يجد الشاب قدوته وهو لا يرى إلا صراخا ونظريات على شاشاتنا التي نتفاخر بها وواقعنا مزر ومزر ومزر
هل من سامع حتى يجيب ؟
عبدالله رمزيما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساكتعليق
-
الأستاذ العزيز أبو أحمد
أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير
فعلا حنا فين والثقافة وين ..!
تصحيح للمعلومة التي وردت في مقال الملحم ، فالجواب على رئيسة وزراء الهند كان " مريم الغامدي " وليس " منيرة " حيث كانت مريم الغامدي مشهورة اعلاميا آنذاك . [ كنت حاضرا اللقاء ] .
أنا شخصيا قد سألت مجموعة كلم جامعيين وقد كنت أحاضر فيهم عن عدد جمل الأذان . لم يجب منهم أحد !
شكرا لك على هذا الموضوع الذي ترك للزملاء الكرام مساحة جيدة للأضافة والتعليق . وحنا فين والثقافة فين ؟!
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ ابو ماجد الحقيقه ان الأنسان يصيب بخيبه امل عندما يجد معض شباب الأمه لا يهتم بالكتاب النافع فتجد جل اهتمامه فالكتب المسليه او مايكتب حول الرياضه وحول الفن والفنانين ولكن لم يهتموا بكتب التاريخ الأسلامي وسير الصحابه والأعًلاَمَ المشهود لهم بالعلم والمعرفه والحقيقه ان المسوليه مشتركه بين البيت والمدرسه والأعلام كذلك
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ ناصر بن جروض لقد عرجت على كثير مما تعاني منه ثقافه شبابنا ولقد غطيت جوانب كثيره في ردك ولكن اقول ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راعن و كلكم مسؤول عن رعيته) او كما قال صلى الله عليه وسلم .
فلا يخلوا احداً منا من المسؤليه فكلن حسب مجاله .
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مالك الحزينأضحكتني يا ناصر أضحك الله سنك بعد أن ابكايتموني بداية بالناقل إلى الكاتب مرورا بالابوين الفاضلين ابي ماجد والحبيب ناصر
الحقيقة اليوم أن الشق أكبر من الرقعة والدور لا يناط بمكان واحد بعينه أو شخص واحد فقط ولا بمؤسسة واحدة بل الكل يجب أن يؤدي دوره كما ينبغي لكن لماذا نحدث ونتحسر وكل ما نراه بالشاشات الفضية والصحف والمجلات هو من إنتاجنا وبأموالنا اللهم فقط فتحنا أفواهنا وشربنا ثم كتبنا ما شربناه بعد أن تشبعت قلوبنا وعروقنا بتلكم الترهات ..
هناك الكثير من المغالطات التي تحدث انطلاقا من الاسرة وحتى يصل الشاب للمدرسة والجامعه فهو يمر بمتناقضات لا حدود لها ولا حصر كيف تريد من الشاب أن يعيش إذا كنا نحن من يطير مسرعا لنأتي لهم بالصيد الثمين ثم نطعمهم وفي النهاية يستقبلهم الملتزمون أو أئئمة المساجد ليخبروهم أنهم شباب منحرفون وثقافاتهم ساقطه .. فيصبح لديه ردة فعل عكسة فلا يقرب المسجد ابدا ..
يدخل الفصل فيتحدث المعلم عن التحدخين وحرمته وعن الجوالات المزودة بكامرات تصوير وما فيها من الرسائل والنغمات الممقوته فيفاجأ التلاميذ بنهاق العرب يستصرخه من جيبه أليس هذا تخلف مقيت أتامروننا بما تفعلون .. يتحدث الاب داخل بيته وأما شاشة التلفاز عن أنواع الاستبداد وعن كتم الانفاس فلا يكاد ينتهي البرنامج حتى يأتي ابنه ليخرج للعب الكرة أو يلتقي بأصدقاءه فيمارس معه لعبة الزجر وسيل من الكلام البذيء أهذا هو ما يريدونه الشباب منا ..
يأتي الطفل صباحا إلى المدرسة فيجد المعلم ينتظره بباب الفصل وحين يجد أنه مقصر صاح بأعلى صوته وكأنه في معركه ( خابت امك يا حمار ) أوليس وزارات التربية والتعليم هي المسؤلة المباشرة عن كل ما يحدث بالله قولوا كيف يمكن لاجيالنا أن تخرج وتربي أناسا يحملون على أكتافهم هم دينهم ووطنهم ومعلموهم يتبادلون معهم أرقام هواتف البنات ووالله لقد رأيت بأم عيني مشرفين تربويين تبادلون مثل ذلك مع معلمين وطلاب فهل هذه هي المؤسسة التي نسميها تربية وتعليم ..
ثم أخبروني أكل شيء يتحمله الخارج لماذا لا نقف صفا واحدا ويدا بيد أن يكفي ما سلف شبعنا كذبا ونفاقا يا مسؤول ويا موظف ويا معلم ويا تاجر ويا صانع مالذي يحكم به علينا هؤلاء الذين تتهمونهم بأنهم هم السبب في غزونا فكريا حين يشاهدوننا قوم سذج ندفع بكل أملاكنا في لعبة الاسهم وزيف الربح السريع أوليس نحن قوم سذج وحمقى والغريب أن جل من دعا إلى ذلك هم معلمون ومربوا أجيال ..
يا أيها السادة ..
علينا بناء الداخل كما ينبغي قبل أن ننظر للخارج فمن الطبيعي أن يغونا فكريا وعسكريا وهذا ما حدث بالفعل من في العالم الاسلامي اليوم من يستطيع أن يقول لا لا أحد كلنا نتهم الدول بكتم الحريات ولو نظرنا للحالات الخاصة لكل فرد منا لعرفنا أنا أول من يمارس كتم الانفاس مع هؤلاء الابناء وغيرهم في عقر ديارنا اولسنا ننطلق من الفاظ انكتم واسكت وانقلع واطلع برا ماهذا أين التربية يا مربون وأن التعليم يا مسؤولوه وأينهم المعلمون الجادون الذين حملوا على عاتقهم حمل هذه الرسالة وهل تهافتنا لنطبق ماعند الغرب في هذا الجانب ايها العلمانيون أم اننا نظرنا للجانب الشهواني فقط بكل وسائله وتعدداته وطرائقه ثم أين رسالة المسجد يا دعاة الله ويا أئمة المساجد التي معظم أءممتها لايحسن قراءة كتاب الله كما ينبغي وبعظهم ملعمون فهل هذا هو المسجد الذي نريد وهل المسجد مجرد طقو نؤديها ثم نخرج لنفعل ما يحلوا لنا ولم نبتعد عن المسجد بعد فهل هذا هو تأثير شعائر الدين فيكم يا مصلون ..
ثم أنتم ايها الآباء والامهات هل كانت رسالة الاسرة هي التسمين أو انقلب هؤلاء الصغار عندنا من لبنات في ايدينا إلى خراف العيد في المستقبل أوليس الله كرمنا بأن وهبنا العقل للنعقل أم لقلد الحمار في بلادته ..
الخلاصة ..
اعطونا تربية تبدأ من البيت .. اعطونا تربية في المسجد .. اعطونا تربية في الشارع .. اعطونا تربية في الاسواق .. اعطونا تربية في المقاهي .. اعطونا تربية داخل مؤسسات التربية المزعومه .. اعطونا تربية في كل شبر من بلاد المسلمين ثم اعطونا تعليما يحقق أهداف تلك التربية عندها ينبغي علينا التنبه لما يخطط له الغرب وسنعرف كيف نرد كيدهم في نحورهم ونريهم أن القاعدة صلبة وأن القلوب بين أصابع الرحمن وليست بين أصابعهم يقلبون أبصارنا ويسقونا مايشاؤن هكذا نحن فتحنا لهم القلوب قبل البلدان والعقول قبل الفضاء فأين ياترى يجد الشاب قدوته وهو لا يرى إلا صراخا ونظريات على شاشاتنا التي نتفاخر بها وواقعنا مزر ومزر ومزر
أيها السادة ..
الثقافة هي التربية قبل العلم لانا إذا فقدنا التربية فلا حاجة للعلم
تحياتي
مالكالحزين
اخي مالك الحزين
لقد كفيت ووفيت في ردك
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الكاتبه حديث الزمان
كنت اود قراءت تعليقك .
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الكاتبه باقي حنين
وانتِ كذلك جزاك الله خيراً
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
-
الأخ عبدالله رمزيالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالله رمزي
نعم هذي الخلاصة فجزاك الله خيراً
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ بن مرضي
اقول لك ماقلت لأخي ناصر( اقول ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راعن و كلكم مسؤول عن رعيته) او كما قال صلى الله عليه وسلم .
فلا يخلوا احداً منا من المسؤليه فكلن حسب مجاله .)
أسئل الله ان ينير قلوبنا بالعلم النافع وان يصلح شباب الأمه.تعليق
تعليق