بسم الله الرحمن الرحيم
في آخر المستجدات العلمية على الساحة :كتاب للبيتر اكست(Peter Axt) رئيس الصحة الجسدية في جامعة فولدا بفرانكفورت.وقد نشرت ماقاله جريدة الرياض,وهذا الكتاب يسمى,(بهجة الكسل).وفيه :أن التمارين الرياضية حالة غير طبيعية ومجهود طارئ يفوق قدرة الجسم. ويقول ان لكل انسان خلال حياته «مخزوناً حيوياً» قد يستهلكه في وقت قصير نتيجة التمارين المكثفة) او على مدى طويل من خلال الاسترخاء والراحة والكسل.
ومن الآراء المهمة التي يرتكز عليها الدكتور بيتر في كتابه:
٭ إن التمارين الرياضية تسرع آلية الشيخوخة فيدخل الرياضي بسرعة (بعد تقاعده) في مرحلة الضعف والهرم.
٭ كما أن التمارين الرياضية تستهلك كميات اكبر من الأوكسجين الأمر الذي يضاعف تأكسد الخلايا وهي العملية التي تتم في اجسادنا بشكل طبيعي ويعتقد انها مسؤولة عن دخولنا في مرحلة الهرم)!!.
٭ ايضا التمارين الشاقة تخل بمستوى هرمونات كثيرة يترتب عليها تغييرات ضارة بالجسم (ليس أقلها تضخم القلب وارتفاع ضغط الدم)!!.
٭ والرياضة العنيفة قد تكون أيضا مسؤولة عن إضعاف جهاز المناعة وبالتالي تعرضه للأمراض الخطيرة (خصوصا بعد أن اتضح ان حالة الخمول التي يمر بها المريض ضرورية لتفعيل جهاز المناعة)!.
٭ أيضا يدعي الكتاب أن التمارين الرياضية قد تضر بعمل الدماغ وملكات العقل؛ فهي بالاضافة الى مسؤوليتها عن اغلب اصابات الدماغ (لدى الرياضيين) مسؤولة أيضا عن افراز هرمون الكورتيزول الذي يضعف الذاكرة ويضر بالخلايا العصبية فيه!.
٭ والرياضة العنيفة بالنسبة للنساء أكثر خطورة على الرجال؛ فمن الآثار السلبية التي تتعرض لها أي لاعبة محترفة انقطاع الطمث وانخفاض هرمون الاستروجين - وهما عاملان لا يهددان فقط بالذكورة والعقم بل وبتخلخل العظام وسرعة عطبها!!.
ومقابل كل هذا ينصح الدكتور بيتر بممارسة المشي المعتدل كونه (مجهوداً طبيعياً) يوائم تركيبة الجسم ولا يسبب إجهادا لا طائل منه. كما ينصح - بدل الرياضة - بالاعتدال في الأكل والتركيز على الغذاء السليم وتناول الفيتامينات الناقصة - وأيضا الضحك لأطول وقت ممكن.. فحين تضحك (لا تضحك لك الدنيا فقط) بل تشعر خلاياك بالسعادة بفضل إفراز هرمون السيروتونين في مجرى الدم. كما أن الضحك يقوي الرئتين والحجاب الحاجز ويرفع ضغط الدم ونبضات القلب بنسبة ايجابية!!. (انتهى)0
ونحن نقول نوافقك ان الرياضة العنيفة قد تسبب مشاكل كثيرة كاصابات الظهر وتمزق العظلات واصابات المفاصل واستطالة الاربطة وتمزقها,
انما نحن لدينا قواعد اهملناها ومنها الاعتدال في كل شيء حسب ما وردنا من هدي النبوة, واعجبتنا نظرياتكم التي اصبحت مثل(الفتل,والنقض)في شعر المحاورة,فلا ندري من نصدق,وأكثر ماأخشاه ,أن يظهر لنا ,أحد العلوج فيقول ان كثرة القراءة وحل التمارين الرياضية ,تعجّل بشيخوخة الدماغ وارهاق الذاكرة,فعليكم الابتعاد عن القراءة,لتحافظوا على ادمغتكم سليمة وفاضية ,
وبالعقل لاأرى حكمة في رياضة كمال الاجسام ورفع الاثقال في وقتنا الحاضر ,حيث لاتحتاج اليها,فبمجرد توقفك عنها تنهار هذه العضلات وتنهدم مسببة الكثير من المشاكل والترهلات,فليس من المعقول ان تربيها لتشرب بها الشاي او تقود بها السيارة,او تكتب بها ,فالجسم يتكيف مع طبيعة العمل.
في آخر المستجدات العلمية على الساحة :كتاب للبيتر اكست(Peter Axt) رئيس الصحة الجسدية في جامعة فولدا بفرانكفورت.وقد نشرت ماقاله جريدة الرياض,وهذا الكتاب يسمى,(بهجة الكسل).وفيه :أن التمارين الرياضية حالة غير طبيعية ومجهود طارئ يفوق قدرة الجسم. ويقول ان لكل انسان خلال حياته «مخزوناً حيوياً» قد يستهلكه في وقت قصير نتيجة التمارين المكثفة) او على مدى طويل من خلال الاسترخاء والراحة والكسل.
ومن الآراء المهمة التي يرتكز عليها الدكتور بيتر في كتابه:
٭ إن التمارين الرياضية تسرع آلية الشيخوخة فيدخل الرياضي بسرعة (بعد تقاعده) في مرحلة الضعف والهرم.
٭ كما أن التمارين الرياضية تستهلك كميات اكبر من الأوكسجين الأمر الذي يضاعف تأكسد الخلايا وهي العملية التي تتم في اجسادنا بشكل طبيعي ويعتقد انها مسؤولة عن دخولنا في مرحلة الهرم)!!.
٭ ايضا التمارين الشاقة تخل بمستوى هرمونات كثيرة يترتب عليها تغييرات ضارة بالجسم (ليس أقلها تضخم القلب وارتفاع ضغط الدم)!!.
٭ والرياضة العنيفة قد تكون أيضا مسؤولة عن إضعاف جهاز المناعة وبالتالي تعرضه للأمراض الخطيرة (خصوصا بعد أن اتضح ان حالة الخمول التي يمر بها المريض ضرورية لتفعيل جهاز المناعة)!.
٭ أيضا يدعي الكتاب أن التمارين الرياضية قد تضر بعمل الدماغ وملكات العقل؛ فهي بالاضافة الى مسؤوليتها عن اغلب اصابات الدماغ (لدى الرياضيين) مسؤولة أيضا عن افراز هرمون الكورتيزول الذي يضعف الذاكرة ويضر بالخلايا العصبية فيه!.
٭ والرياضة العنيفة بالنسبة للنساء أكثر خطورة على الرجال؛ فمن الآثار السلبية التي تتعرض لها أي لاعبة محترفة انقطاع الطمث وانخفاض هرمون الاستروجين - وهما عاملان لا يهددان فقط بالذكورة والعقم بل وبتخلخل العظام وسرعة عطبها!!.
ومقابل كل هذا ينصح الدكتور بيتر بممارسة المشي المعتدل كونه (مجهوداً طبيعياً) يوائم تركيبة الجسم ولا يسبب إجهادا لا طائل منه. كما ينصح - بدل الرياضة - بالاعتدال في الأكل والتركيز على الغذاء السليم وتناول الفيتامينات الناقصة - وأيضا الضحك لأطول وقت ممكن.. فحين تضحك (لا تضحك لك الدنيا فقط) بل تشعر خلاياك بالسعادة بفضل إفراز هرمون السيروتونين في مجرى الدم. كما أن الضحك يقوي الرئتين والحجاب الحاجز ويرفع ضغط الدم ونبضات القلب بنسبة ايجابية!!. (انتهى)0
ونحن نقول نوافقك ان الرياضة العنيفة قد تسبب مشاكل كثيرة كاصابات الظهر وتمزق العظلات واصابات المفاصل واستطالة الاربطة وتمزقها,
انما نحن لدينا قواعد اهملناها ومنها الاعتدال في كل شيء حسب ما وردنا من هدي النبوة, واعجبتنا نظرياتكم التي اصبحت مثل(الفتل,والنقض)في شعر المحاورة,فلا ندري من نصدق,وأكثر ماأخشاه ,أن يظهر لنا ,أحد العلوج فيقول ان كثرة القراءة وحل التمارين الرياضية ,تعجّل بشيخوخة الدماغ وارهاق الذاكرة,فعليكم الابتعاد عن القراءة,لتحافظوا على ادمغتكم سليمة وفاضية ,
وبالعقل لاأرى حكمة في رياضة كمال الاجسام ورفع الاثقال في وقتنا الحاضر ,حيث لاتحتاج اليها,فبمجرد توقفك عنها تنهار هذه العضلات وتنهدم مسببة الكثير من المشاكل والترهلات,فليس من المعقول ان تربيها لتشرب بها الشاي او تقود بها السيارة,او تكتب بها ,فالجسم يتكيف مع طبيعة العمل.
تعليق