الكاتبه والأديبه الأخت حديث الزمان
أولاً: أسئل الله ان يوفقك الى ما يحب ويرضى وان يفتح عليك وان يزيدك علماً وان يثبتك على الحق أنه ولي ذلك والقادر عليه
ثانياً: لقد صدق المثل القائل اعط القوس باريها
الأخت حديث الزمان لقد وفيت وكفيت ونثرتي الدرر فأنها لتسجل بماء الذهب
وكم انا سعيد عندما قراءت شرح القصة حيث كان شرحاً دقيق بمعنى الكلمة وقد اتضحت معالم تلك القصه وفوائدها ولا اخفيك سراً اني كنت نادماً على طرح سؤلي عندما قراءت رد بن مرضي حيث شعرت ان بن مرضي كأنه غير راضي عن طرح سؤلي ويعلم الله اني لم اطرحه تعجيزاً بل لقناعتي ان لديك القدره بأستخراج كل مكنون فأنتي والحمد لله تتمتعين بحنكه وذكاء وهذا فضلاً من الله عليك وأسئل الله ان يزيدك من كل خير وان يحرصك

اختي حديث الزمان ارجو ان لا تحرمين القارئ بمثل هذه الأفكار النيره
ارجو ان تحملين قصدي على محمل حسن و تلتمسين العذر لأخيك اذا رئيتي ان سوئلي في غير محله

ولكي مني خالص التحيه

الأستاذ الفاضل أبو أحمد



يقال ( اطمئن لمن يخشى الله ويخافه ، فإنه لا يظلمك )



أحسبك والله ممن يخافون الله كما هي الشواهد في مواضيعك وردودك لذلك لم أحمل طلبك وسؤالك إلا بمحمل وظن حسن ..


للأمانة : لقد أردت في تعقيبي وضع النقاط على الحروف ، كما وجدتها فرصة مناسبة لتفريغ بعض معاناتي .



أشكر لك حضورك الكريم مرة أخرى ، وأعتذر لك بما يليق بمقامك عن سوء التعبير في ردي السابق .



دمت في حفظ الله

الأخت الفاضلة / حديث الزمان

تابعت القصة منذ البداية وانتظرت حتى أكملت الجزء الثاني ..

وكل الردود قرأتها وتأملت في كل ما كتب عنها

لن أضيف إلى ما سبق إلا ..
( في التأني السلامة وفي العجلة الندامة )
الاستعجال في الحكم وضع القبيلة في وضع سيء

شكراً لك
عبدالله رمزي

وبعد العرض الشامل
مصحوباً بأفانين من التبيان والتذكير والتعريف

وقفت على شواطئ قصتك الممتدة عبر ثلاث حلقاتٍ محلقات
تناولت فيهاً ركناً من المجتمع
وبطناً من الصحراء
ونوازع من نوازع الإنسانية ومشاربها وأهوائها

في طرحٍ جميلٍ خفيفٍ، بشخصياتٍ محدودةٍ تسهل على قارئها تتبعها والعيش في أجوائها
مع (سهيل) و (راكان) و (عمشى) عشنا أياما

بيد أني آخذ على قصتك السردية المباشرة
والتي تتخطى العديد من الأحداث والعواطف والمشاعر بكليماتٍ قليلة
كنت أحب أن تقفي عندها وتمنحيها من وقتك الكثير الكثير

مثال ذلك
مشاعر سهيل وهو يرى نفسه متهماً بقتل صديقه ظلماً وزورا
مشاعر عمشى وهي بين نارين من الثأر للأخ والحفاظ على الحبيب
ثم نقطة الإنقلاب النفسي –إن جاز التعبير- حين تختار رفع العار عن أخيها بأن يقتل حبيبها
وأخيراً
مشاعر الندم والحسرة وهي ترى أخاها راكان يعود سالماً بينما قتلت حبيبها بمظنة ظلمٍ وبهتان
...
لا أظن هذه المشاعر خفيت عليك لتتجاوزيها

لكني أحسبك لا تلمحين في محبة (عمشى) لـ (سهيل) ذاك الحب الجارف
والذي تتحطم أمامه قلاع العادات وأقوال القائلين

عندها قد تقدم المرأة على ما أقدمت عليه
....

شكراً وشكراً لك

فقد سطرت واقعاً نعيشه وإن خفت وطأته عن القتل والذبح
ولكنه قد يستبدل بالقهر والظلم
...
وقد... المح في المنتدى أحياناً صورةً منه
...

سلمت يمناك
___________

وقفت على معاناتك

وأقول لك
ليس ما قلناه كاتبتنا قيداً نقيد به
وإنما هي رؤىً نراها ونرى السير بها

فإن أجداك بها السير فاللهم
وإن لم يجد؛؛ فما يقتل التميز إلا أن يفصل على الأذواق

والسلام

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الكريمة حديث الزمان

لقد سافرنا معك عبر الصحراء ورمالها الكثيبة وحياة أهلها البئيسة ، فمنا من نخا وأسلم سرجه لخيالك الواسع ومنا من أخذ يحلل ويفكر ويفسر حتى يحلق معك في سماء الصحراء ....

فمنهم من رمى بالمشكلة على عمشى فهي كانت الشراراة التي حرضت اخيها على قتل سهيل دونما دليل .... وهي من باعت حبها وعشقها في سبيل الثأر بل الجهل إن صح التعبير كما ذكرت .... وهي في النهاية أكبر الخاسرين فقد أخذت تهذي كالمجانين .... وخسرت حبها وأخوها فهيد ....وقبل ذلك خسرت بتسرعها وتعاليها على عشقها ...

ومنهم من ألقى اللوم على سهيل .... فيقولون لم لم يهرب بعيدا عندما فقد راكان لينجوا بنفسه من الشكوك ....ونسوا أوتناسوا أن الفارس لا تسمح له أخلاقه بالهروب من الموقف ....

ومنهم من جعل اللوم كله على راكان ... فكيف يشك في صاحبه ورفيق دربه سهيل ثم كيف له وهو ابن الشيخ أن يذهب برجله إلى وادي الموت ويصر على فراق سهيل .....

ومنهم من يجعل اللوم على فهيد ...فكيف له أن يقتل دون دليل .... ولكنه التهور والشباب الزائف ....

ولكن في النهاية الجميع خسرانين من تعالى عمشى وتسرعها على حبها ومن تهور أخيها فهيد ومن جهل القبيلة التي لم تأخذ بحق المظلوم وتشد على يد الظالم ....

فمن بالله سيشك في انسياب حبر المعرفة من بين الأنامل الرقيقة لأختنا الفاضلة حديث الزمان ....لله درك ...

ولك مني أرق تحية ؛؛

الأستاذ الفاضل عبدالله


كم تسيىء تلك التصرفات الفردية الرخيصة للمجتمع ، وكم تكبده من الخسائر ... !



دمت بخير

الأستاذ الفاضل الفنار


أشكر لك وقفتك الرائعة ووقتك الثمين الذي قضيته لتتبع هذه القصة ...


كما أشكر لك وقفتك مع معاناتي وتفهمها ..


الأستاذ الكريم


هذا ما أريده بالفعل


توجيه ، تصحيح ، تقييم وتقويم


ملاحظتك صحيحة كان الأولى الأخذ بها فقد قرأت القصة من جديد ولاحظت بالفعل ذلك النقص الذي سببته عندما قفزت على الجزئيات الصغيرة لأصل للنتائج سريعاً



سوف أتنبه لذلك في المرات القادمة لأحقق الهدف المنشود بإذن الله ( لي وللقارىء الكريم ) .


دمت بصحة وسلامة

الأخ الكريم أبو شادن



نعم الخطأ مشترك ، وبالتالي الخسارة مشتركة أو عامة إن صح التعبير ..


دمت بخير

الأخت الفاضله
حديث الزمان
قصص لايجيد اختيارها الا حديث الزمان ...
هنا اسمحي ان اهنئك على ادبك في الحوار وادبك في الكتابة وحسن اختيارك لما تكتبين ..

*الصبر ثم الصبر ثم الصبر

دمتم في رعاية الله وحفظه

الأخ الكريم فهد 25


أشكر لك مرورك العطر الذي ازدانت به الصفحة .. وتعقيبك المختصر ......................... المفيد .


دمت بخير

أعدك بقراءة تحليلية لتفاصيل تفاصيل قصتك 0000000

العضوة المتميزة : حديث الزمان
أخيرا وجدت نصا يستحق التعليق والتحليل لتفاصل سردك 0000ولكن امنحيني بعض الوقت
والآن أعلنها عبر ( الفراهيدي ) هناك قصور في البناء السردي هي أشبه بقصص الأطفال التي تحكيها الجدات ولو أن بعضها رائع ويستحق التأمل
ولازالت الأيام حبلى لقادم الأيام فأنا حططت رحالي في نصك 00000فقط انتظروني قليلا 000؟!

نص { خطت على الرمال 00} وتعليق

بداية لابد من الاتفاق على مبادئ أساسية ننطلق في تحليلنا لحكاية ( خطت على الرمال )
1- النقد : هو السمو المعرفي المتتبع لأبجديات أوجه النجاح والقصور دون شطط 0
2- هناك ثلاث أنواع للقصص القصة الطويلة والقصيرة والرواية والجديد (الأقصوصة ) فقط
3- الحكاية : هي فن ( الحكواتي في المسرح وغيرة ويختلف في ذلك عن باقي القصص أنه يحكى شفهيا أكثر وأفضل من أن يكتب وإن كتب يتخلله القصور ( وجهة نظر ) 0
عناصر القصة :ــــ
أ‌- المقدمة ( التمهيد المنطقي المقبول )
ب‌- العرض ( ويشمل قوة الدخول بعمق وشد القارئ بسلاسة دون إرغامه على ذلك بمعنى [ عدم التطويل والتهويل في العرض ]
ج- الصراع ( تطوره وتناميه بشكل منطقي جميل من خلال :ـــ
1- تطور صراع الشخصيات فيما بينها
2- الوصول بصعوبة لانفراج أزمة الصراع [ وكأن القارئ جعله يلهث بشغف وتلهف ]
د- الحدث وهو ما اسميه { العقدة وتراكمها }
هـ- الزمانية والمكانية
و- الخاتمة ( الحل المبسط أحيان والمعقد ) وفي أحايين كثيرة جعلها مفتوحة النهايات وهذه تكثر في القصية القصيرة وفي الأقصوصة 0
الآن على بركة الله نبدأ :ـــــ
{ الجزء الأول } :ــــ
1- المبالغة في تصوير بيئة المكان من أمثال : [ قاحلة , وأردفت جافة قاسية 00000000] قد يشت القارئ 000
2- الإغراق في تمجيد ( العادات والتقاليد على الرغم من أن العادات والتقاليد التي لا توافق ديننا الحنيف هي جاهلية 000
3- تكرار الكلمات من دون داعي رغم أن اللغة العربية لغة القرآن لغة البلاغة من أمثال ( تحفظ للضيف قدره وللجارة 000000وللمستجير 000000, وهو أمل عمشى وأيضا أمها الأفضل { أمل الأسرة العائلة000000}
4- محاولة الخروج بنا ولو (قسرا ) للدخول في الحدث وهذا جيد ولكن خرجت قليلا عن السياق فبالحوار ( ما رأيك 0000000 سهيل في ماذا [ المقحم قسرا ] )
5- محور المكان كان جيدا ( الصخرة : التي شهدت خوف سهيل جلبة الفرس البحث عن راكان من خلال والده و أخيه فهيد وسهيل وباقي أفراد القبيلة0000000
6- ( حزم السباع في حكاية ( خطت الرمال ) ) ذكرتني بقصة [ الزير سالم أبو ليلى المهلهل000 وكيف أنه ذهب إلى وادي السباع 00؟! ]
7- هناك جمل استطرادية بلا فائدة من وجهة نظري بل حتى لم توظف في نهاية القصة بدليل أن راكان لم يضيع الطريق بل اعتدى على أحد فرسانها وأسر 00؟! { سهيل يحكي لصاحبه قصة السبق لأنه اتبع طريق سهل غير طريق راكان بل ربما لا يعرفه راكان } 0
{ الجزء الثاني } :ــــ
1-[ استطراد ] غريب عجيب في نفس الوقت راكان لم يعد وبدأ يطلق طلقات في الهواء لعل وعسى وسهيل في قلق مخيف وكاتبة الحكاية تقحمنا بقولها ( هي أخت بدر وهبها الله جمال الخلق 0000000000إلى قولها يتنافسون لامتلاك قلبها ؟! والآخر في الجزء الثالث والأخير في قولها [ استمعوا للقصة كاملة من سهيل إلى قولها 00000فقد أثبتت نشوب خلاف بين راكان وصاحبه سهيل 00 أين الخلاف راكان قتل أحد أفراد قبيله أخرى وأسر وسهيل هام على وجهه للبحث عن صديقه راكان غريب ؟! )
2- تحرك الفرس بمعنى أحدث ( جلبة ) ولكن كثرة الطلقات لو عددناها من أول رحلة الصيد حتى الخوف لم يجد سهيل أي ذخيرة مع أن الطلقات تعبير القلق والرعب وقد وفقت الكاتبة إلى حد ما في ذلك ولكن الأبلغ رفع الصوت من خلال الصراخ والغناء 000
4- تتطور الصراع كان مقنعا بزيادة الحطب لاعتقاده بجود الذئب ومع ذلك لازالت الفرس ثائرة 00؟!
5- تطور احتدام الصراع من فقدان الأمل في وجود راكان وإضمار الشر في نفس فهيد لقتل سهيل وهذه تحسب للكاتبة
6- كثرة الإغراق بشكل فج وخشن في تحديد الزمانية في الحكاية فيكفي الإشارة لها بدل من كلمات { بعد أسبوع , بعد يومين , بعد ثلاث ليال , مدة شهر , بعد عشرين يوما , بعد أسابيع , بعد تسعة أشهر }
{ الجزء الثالث والخير } :ـــ
1- انفراج الأزمة بحكم الشيخ ( القاضي ) بنفي سهيل عن القبيلة حتى يعود راكان وهذه تحسب للكاتبة في ذلك ثم معاودة العقدة ( الحبكة الحكائية ) في معاودة الصراع من خلال قصيدة ( عمشى وكلمة [ السقيطة ] ) وقتل سهيل وإهدار دم فهيد وقتله عن طريق لدغة داب وعودة راكا ن في الوقت الضائع 0
ملاحظات مهمة ساهمت في القصور السردي للحكاية :ــــ
أ – لم توظف هذا الكيان الجميل الحنوني الرائع { أم راكان } بل همش 00لماذا 00؟! ولم توظف جيدا قصة العشق بين عمشى وسهيل ولم يدر بخلد القارئ الكريم أية مشاعر أو أحاسيس حتى ولو مجرد المحاولة بل أستطيع أن أقول أن مشاعر الحب العذري أخفتها الكاتبة عمدا أو دون قصد وهذا دليل على ضعف في البناء السردي للقصة بمعنى تفكك أجزاء القصة وطول أحداثها في الجزأين و قصرها في الثالث دون مبرر أو من دون داع حتى الخيال لديها سطحي غير منطقي ولربما أنها تأثرت بالمسلسلات البدوية التلفزيونية 0
ب – أرهقت الكاتبة ذهنها خاصة في المقطع الأخير بدليل قصر الأحداث والنهاية الطبيعية المعروفة فأين الجمال الأدبي 0000؟! بل أين الخيال فعندما قالت في نهاية حكايتها { بعض أحداث القصة من الواقع 00حقيقية } والباقي خيال الكاتبة أين هو أو بل الأحرى كيف وظف 0000؟!
ج – ما الذي أثار ثائرة ( الفرس ) عندما قلق ورعب سهيل واختفاء راكان لماذا 00؟! ما الغرض المنطقي من هذا الصوت لماذ أبهم حتى نهاية الحكاية 00؟!
د – أجمل ما أعجبيني في الحكاية قول الكاتبة
{ خطت على الرمال اسم (( سهيل )) فلم يمهلها الهبوب الذي آثر أن يثير الرمال ويحركها ليثير معها قلبها الحزين ....
دفنت الرمال اسم سهيل كما دفن الواقع العشق في قلب عمشى قبل ولادته .... }

{ فاصلة أخيرة } :ــــ
كبداية جيدة للعضوة المتميزة : حديث الزمان ولكن نحتاج دائما للقراءة00000000000

الأخ الكريم أبو شهاب


رصيدك في المنتدى 10 مواضيع و 33 رد

فأنت لا تزال ضيفاً لك علينا حق الترحيب


فمرحباً بك في منتدى الديرة

ومرحباً بك أخرى في صفحتي هذه ..

--------------------

أخي الكريم


بذلت مجهود تشكر عليه في قراءة وتحليل القصة وإبراز أوجه القصور والخلل فيها كما هي أوجه الجمال ...


ربما يحق لي الرد التعقيب والدفاع عن النص - وربما تريد مني ذلك - ولكنني لن أفعل لكي لا أتهم برفض الرأي الآخر ولأترك لك وللقارىء الكريم حرية قراءة النص بالطريقة التي تناسبكم ..


وبدوري سوف أهتم بتتبع وقراءة ما تسطره أقلامكم من ملاحظات وتوجيهات ليكون القادم أفضل بإذن الله .



دمت في حفظ الله

الأخت حديث الزمان ...
قصة موفقة وتنم عن ذائقة أدبية , ولكنها تفتقد إلى حد ما إلى التطور البنائي للنص , وإلى الحبكة الدرامية .
كما أنها تفتقد إلى سمو الهدف القصصي ..
على العموم هذه وجهة نظر عابرة ..وقراءة مختصرة وسريعة جدا ... أرجو قبولها بصدر رحب ...
أختي حديث الزمان ..
أعتب عليك كثيرًا هجومك غير المبرر للأخ أب شهاب مع أنه لم يتجنّ عليك أبدا وقراءته كانت إلى حد كبير واعية جدا وتنم عن خلفية نقدية واسعة , ولا أخفي أنني أعرف الأخ أبا شهاب عن قرب وهو يحمل شهادة ( بكالوريوس بلاغة ونقد ) وليست قلة مشاركاته في المنتدى ذريعة لكي نسلبه حقه في النقد .....
ويبقى النقد حقًّا مشاعًا لكل أحد ....
شكرًا لك على سعة صدرك
صالح الهنيدي

الأخ الكريم صالح الهنيدي


سامحك الله ، لقد أخطأت في تفسير ردي وحملتني ما لا أحتمل ..



ذكرت عدد مشاركات الأخ أبو شهاب لتأكيد حداثة عهده بالمنتدى وبالتالي قدمت الترحيب له مرتين ( في المنتدى وفي صفحتي ) وهذا تكريم له لا تقليل لشأنه .


شكرته على المجهود الكبير الذي بذله في قراءة القصة ومن ثم تحليلها


قبلت كل ملاحظاته وتوجيهاته والتزمت بتتبعها لأتجنب الوقوع فيها في القصص القادمة .



فأين الهجوم فيما ورد ؟؟



أرجو منك مراجعة ما سطرته يدك ومن ثم أنصفني ..



دمت في حفظ الله