أستاذي الفاضل الدويهي ....
أعتذر أولا منك لعدم تسلسلي في الرد فقد سبق ردي للعقرب لعدم انتباهي لردك أخي أولا....ودائما ما أقع في ذلك ....

سعدت أخي بتواجدك في هذا الموضوع ...فقلمك عودنا على الخيرات وأنضج الثمار ......فهنيئا لنا بك ...حفظك الله لنا سيدي ...
*****
تقول استاذي الفاضل :

وأعظم

اللوم يقع على الرجال أو قولي أشباه الرجال الذين

أطاعوا الشيطان وادخلوا الأغراب إلى بيوتهم بدون

استئذان وتركوهم مع بناتهم ونسائهم داخل بيوتهم بل داخل

غرف نومهم كما سمعت عن بعض الناس المتحضرين .......

إن كلماتك أستاذي طرحت أمامي سؤالا ....

ورد في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفا للرجل عديم الغيرة .....

وأتمنى ان تورد لنا أستاذي ما تستطيع من هذه الأحاديث .....لنتأكد من وجه الشبه بين من سمح بدخول هذه القنوات في بيته،ومن انعدمت غيرته ..!!

فقد نجد إجابة شافية لوصفه......أو ما يطلق عليه في حربنا عليه وعلى أمثاله ...وأعوانه ...وهنا نكون قد وصلنا غلى نقطة مهمة ...

ماذا نسميه ؟؟

أما عن الأعذار التي نسمعها دوما .......فليست من الأعذار المقبولة ....فهناك مصادر للأخبار نستطيع الوصول لها دون عبور هذه القنوات ..

وليس هناك خبر أهم من أن يكتشف الرجل أنه فقد كرامته .....أو أن المرأة انتهت عفتها ....حيث لا ينفع الندم ...

أستاذي الدويهي :

أجد صعوبة في التعبير عن الشكر والامتنان للآخرين ....ومعك أجدها أصعب بكثير أخي ....ولكني على ثقة بأنك تتمنى الدعاء لك ،

فجزاك الله عنا خيرا .....وأسعدك برضاه وجعلك من المتنعمين بجنته........آمين يارب العالمين ...

أخي عاشق .....

ونعم ما أوردت أخي ......

كل يبدأ بنفسه ثم من حوله .......ويستميت في ذلك .....ولا ييأس ....

الحرب أكيدة والسلاح قوي ......والعزة لله ورسوله ....تذكر هذا وأنت تغير وتعدل ما فاتك .....

واحفظ بيتك من قنابل ...الزمن بدروع الإيمان ....وتسلح بالصبر في الجهاد ....(نعم إنه جهاد )...

****

بوركت عاشق الإبداع ، وأسأل الله لك التوفيق والسداد ......فقد وهبك الله عفوية صادقة تكفي لغزو ...أبطش الاعداء ....سلمت لنا .

باقي حنين

موضوع رائعه وجميل وبأسلوب يشد ويجذب .. ويهم كل منزل وكل أسره وكل زوجين
ولكن لأني لم أعد قادر على القراءه أكثر لزغللة العيون .. فأقول :
ببسيط العباره :
من كثر مشاهدة الناس لرغباتهم من خلف شاشات التلفزيون .. ماعاد يملا عيونهم شيء .

والله موضوع يستحق الإشاده

معقول يسير بينهن مايجري بينهم ...


سمعت كثير عن التغني في ؟؟ومن أناس لم أكن أو أتصور أن يصدر منهم ؟؟؟؟؟ وقولهم نحن مظلومون مع هكذا حياة ..

وماذاك إلا من الدشوش سبب من أسباب الدشارة ...
ومافيها من مجون مع فنون الماجنون ..

ذكر لي أحد الأخوا موقف ... ملخصه أن أحد الأزواج قال لزوجته وهما ينظران معاً إلى الشاشة وفيها ماجنة ..فقال:

هذه المرأه وإلا فلا... جمال وأنوثه .. وعلوم .. .. وحملت كلامه في جوفها ... ولأن كيدهن عظيم كالت له بمكيالين ...

ففي يوم نحس ... شهدا الأثنين وتابعا .. مسلسلاً غنائي ... فقالت أنظر إلى هذا الممثل هذا الرجل وإلا فلا وسامه وحلاوة ... ماهو بمثلك !!!!!!!

وماكان منه إلا أن كسّر جهاز الرسيفر وأقسم أن لايدخله بيته .... سبحان الله ... لاتعليق على تصرفه .. لأن سر الغرابه فيه...

باقي حنين وفقها الله

فلتسمحي لي بالمشاركة وأشكرك سلفا ..
كل مانراه ونشاهده في القنوات الفضائية هو ماخطط له _بضم الخاء _ وما اراده الأعداء لنا ..هذا أولا
أما ماذكر من غراميات بين المشاهد ومن خلف الشاشة فربما لها أسباب أذكر منها :
- أخلاق المشاهد وحياؤه رجلا كان أو امرأة ..فالرادع من مجرد التفكير في مثل هذه الأمور هو الحياء وليس بالضرورة أن نحكم بالحياء بمجرد الحياء الظاهري للرجل أو المرأة .
- طريقة التفكير عند الرجل والمرأة ومدى تحكمهما فيه.
- تعامل الرجل مع زوجته والعكس ...... فلكل فعل ردة فعل .
-أما ما يذكره الرجل لزوجته عن امرأة شاهدها أو ماتذكره المرأة لزوجها عن رجل فضائي فوالله أنني لم أجد له مسمى ..
نسأل الله أن يعافينا ويستر علينا وأن يرزقنا الحياء .
الحياء خلق جميل يحول بين الإنسان وارتكاب المعاصي والآثام ويمنعه من التقصير في حق المولى جل وعلا ، قال النبي صلى الله عليه وسلم( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت )

هذا ماأسعفتني به ذاكرتي فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ..
دمتم في رعاية الله

لا يزال كثير من الرجال لدينا خارج إطار الرجولة .. كما لا يزال كثير من النساء خارج إطار المرأة
وقد قلت في يوم من الايام أننا نشكوا من خلل في التربية ففي داخلي الكثير من الحكايات المأساوية ليست للنساء فقط بل للرجال أيضا وقد قلت لأحدهم مرة وهو يمسك بتلابيب جواله ويتمايع كالنسوة ماذا ما كان زوج من تتحدث إليها أو أخوها يحادث زوجتك الآن .. لكني وجدت أنه يغار على زوجته أوليس قمة في الحمق ..
وكذلك العكس فقد عاصرت مشهدا كنت أخاطب فيه يومها امرأة ما وكنت أطلق عليها بعض الالفاظ التي تستحقها بل وقلت لها ذات يوم ماذا لو أصبحت فضيحتك في جلاجل كما يقال فقالت لا الله لا يأتي بالشر .. فتبسمت تعجبا من ذهاب ما بقي من عقلها .. وبعد مدة يخبرني قيسها أنها جلسة ثلاثة أيام في ضيافة عصابة من الشباب ..!!
في جنونياتي ذات يوم وفي أشد حالات استغراقي بالرغم من عزوبيتي المزمنة رأيت كيف يتهاتف الرجال على النساء بحثا بالسؤال عنها وعن تاريخها وتأريخ أبيها إلا أني ذهلت أن الرجل يكتفى بعائلته .. فضحكة في تلك الأيام ضحكة مجنون ومضيت حتى دخلت غرف النوم في ليال الدخلة ولقد وجدت من أمر الرجال عجبا ومن أمر النساء عجب مثليه .. كالمكائن فقط وقت التشغيل لمدة محدودة حتى لا تسخن فتتعطل بعدها يتعاملان كالحيوانات داخل البيت فلا حب ولا احترام ولا تقدير بل لو تسمعون ما يقال أثناء السباحة والغطس من كلام لقلتم ما أسعدهما ولكن تلك حالة غياب العقل وتركيز مفعول الشهوة فقط فهو وقتي .. استمريت في جنونياتي حتى دخلت بيوتا كثيرة فلم أزدد إلا جنونا لكني حمدت الله كثيرا على نعمة العقل فالاعور في ديرة العميان فاكهة كما يقال ..
وإني أستغرب منكم الآن مقت الدشوش والتسليم بأنها خراب البيوت وهي كذلك بلا شك ولكنها تأتي في مرتبة أقل من انعدام (الحب ) و( الصدق ) و( الامانة ) و ( الضمير ) و ( الغيرة ) وكثير من تلك القيم التي يتشدق بها الرجال وهم لا يطبقونها بل تجدهم أول الناس لمخالفتها وهم دعاة كل خراب في كل المجتمعات وأن المرأة لا تأتي إلا في المرتبة الثانية عندي من حيث الخراب ولكن مع انعدام الرجولة اليوم لا بد أن يكون هناك خراب كثير فالنبي حذرنا من فتنة النساء بآخر الزمان واليوم نراها بأم أعيننا فتنة النساء تصيب الرجال وهي التخلي عن الرجولة ومطاردة الرذيلة ..

علموا أهليكم الحب .. واعطوهم كما يحب أحدكم أن يعطوه أهله ... احفظوا أسرار بيوتكم فلا تقل فعلت وفعلت ( وكم نسمع واسألوا عتاولة القوم ممن أعدهم أنا في تصانيفي حثالة المجتمع وهم كثر ويتصدرون المجالس عادة بل بعضهم من المحسوبين على الملتزمين ) .. واتقوا الله في النساء فلسن أسرة للمارسة فقط إنما هن كما وصفهن الله ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن )...
عني كثير من كثير لكن لنكتفي بتعلم الحب والصدق والامانة والغيرة وعدم الغش والكذب التي بنيت عليها كثير من البيوت فهل الدش جاء بها إنها في تغييب العقل وتحكيم العواطف ..
استوصوا بالنساء خيرا

سأعود من جديد لكن حين يصفوا ذهني قليلا..

مالك الحزين

الأستاذ الفاضل أبو صخر :

المواقف كثيرة والصور تتناثر كل يوم معلنة هدم بيت ...وفراق زوجين ....وقد يصحب ذلك ضياع أطفال .....

والخافي أعظم أستاذي فما نسمعه ماحدث جهارا فقط وتناقلته الألسن .....وكم في القلوب من حسرات وآهات !!.....نساءا ورجالا ...والسبب هو ما ذكرت أخي .....(خلايا الفساد )....

ويعتبر هذا الرجل المذكور في القصة رجل محظوظ ....فقد استطاع أن يستأصل الخبث بقرار حكيم .....ومن حسن حظه أيضا أن له زوجة ..داوته بنفس الداء ...وواجهته بحقيقة ما قد يصل إليه غيره ....ولكن هناك من النساء من لا تصارح بما في داخلها ....ويظل الخبث يأكل في مشاعرها وحبها لزوجها .....ومن فرش للشيطان فراشا وثيرا ...فقد جنى على نفسه بنفسه ......

****

سلمت أستاذي أبو صخر .......لا غنى لنا عن رأيك السديد وقلمك الكريم .......بوركت .

نسأل الله أن يعافينا ويستر علينا وأن يرزقنا الحياء .
الحياء خلق جميل يحول بين الإنسان وارتكاب المعاصي والآثام ويمنعه من التقصير في حق المولى جل وعلا ، قال النبي صلى الله عليه وسلم( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت )

نعم أخي فهد حفظك الله ......صدقت والله ....

بوركت .....وجزاك الله كل الخير ...

باقي حنين
لماذا تلومين النساء ، فبعض الرجال لايملك من الرجوله سوى الأسم ، فلا يحقق للمرأة ماتريده منه ، فلا كلام حب ولاكلام حلو ولاكلام عن مستقبل يخصهم بل همه الأول السهر مع أصدقائه ولعب البلوت والسفر مع هذا وذاك ، وعلى الجانب الأخر تجدين الرجل الأشعث الأغبر الذي لايهتم بنفسه ولابمظهره ونظافته((النظافه من الأيمان))‘ فعندما ترى هذه المرأة الرجل الأنيق في الشاشة الفضية ، تتزغلل عيونها وهي تطالع فيه ((أصرف لها من تطالع في الأشعث اللي معها))...
باقي حنين
أعذريني فقد شطح فكري قليلا ...
المهم
ضرر هذه القنوات حتى على معشر الذكور ، فمثلا عندما يرى الشاب تلك الفتاة اللبنانية التي تجذب حتى الجماد بجمالها ويبني مستقبله عليها ويخيل له بأنه سيتزوج مثلها ويفاجأ فيما بعد بزوجة أقل جمالا من اللي في باله ، الأ تلاحظين بأن حياتهم ستنقلب جحيم ونكد...
ولي عودة معك..

أخي مالك حفظك الله ....

تقول :

وإني أستغرب منكم الآن مقت الدشوش والتسليم بأنها خراب البيوت وهي كذلك بلا شك ولكنها تأتي في مرتبة أقل من انعدام (الحب ) و( الصدق ) و( الامانة ) و ( الضمير ) و ( الغيرة ) وكثير من تلك القيم التي يتشدق بها الرجال وهم لا يطبقونها

*أخي مالك :

كما يخون الرجل في محادثات تلفونيه .....فإنه أيضا يخون عندما يبيح لنفسه مشاهدة العاريات على الشاشات ....

فكلها خيانة وغدر وانعدام الوفاء وجحود ........من الطرفين ...

عندما نناقش موضوع الدشوش في حوارنا هذا ......لا نعني به إهمال ما يتعلق بالحياة الزوجية من صدق ووفاء وأمانة وخوف من الله ..بل نحن

نتوسع في النقاش حوله ونعطيه فعلا ما يستحق من جميع الجوانب ...

الدشوش كما تقول أخي هي أحد أنواع الهدم لحقوق الزوج والزوجة .....وبنفس المرتية ....

فلاحب وأمانة وصدق ووفاء وضمير وغيرة إلا بالخوف من الله، والإلتزام بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ......وجود القنوات الماجنة في بيت

الزوجية يتنافى مع ذلك ......

أشكرك اخي مالك على مداخلتك الطيبة .....وهناك موضوع سبق وناقشناه مع الأخوة أتمنى لو اطلعت عليه .....

الرابط:http://aldeerah.net/vb/showthread.php?t=23739

أنتظر صفاء ذهنك والعودة ......ولو أني أشعر بصفاء ذهنك دوما عندما أقرأ لك أي مشاركة .....وفقك الله ورعاك أخي ...بوركت .

أخي الكريم خالد ....

تقول :

لماذا تلومين النساء ، فبعض الرجال لايملك من الرجوله سوى الأسم ، فلا يحقق للمرأة ماتريده منه ، فلا كلام حب ولاكلام حلو ولاكلام عن مستقبل يخصهم بل همه الأول السهر مع أصدقائه ولعب البلوت والسفر مع هذا وذاك ، وعلى الجانب الأخر تجدين الرجل الأشعث الأغبر الذي لايهتم بنفسه ولابمظهره ونظافته((النظافه من الأيمان))‘ فعندما ترى هذه المرأة الرجل الأنيق في الشاشة الفضية ، تتزغلل عيونها وهي تطالع فيه ((أصرف لها من تطالع في الأشعث اللي معها))...
باقي حنين
أعذريني فقد شطح فكري قليلا ...

ماذكرت بعيدا نوع ما عن موضوعنا .....وهو مايتعلق بواجبات معينه على الزوج والزوجة اتباعها ....قبل الدشوش ....وله مجال آخر ولك الشكر على إيضاحه أخي .

أتمنى عودتك للحوار .....بوركت أخي وسلمت لنا ...

جزى الله الجميع خير الجزاء على المداخلات الجميلة

التي ساهمت كثيرا في إثراء الموضوع بالآراء الصائبة

والأفكار البنّاءة وكذلك في محاربة هذا الداء ليس داء

تمكين الدشوش من دخول المنازل فحسب بل داء انعدام

الغيرة وغش الرعية.

فالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول : (( كلكم راعٍ

وكلكم مسؤول عن رعيته ....)) الحديث

وقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الآخر: (( ما من عبدٍ

يسترعيه الله رعية يموت حين يموت وهو غاش لرعيته إلا حرّم

الله عليه الجنة )) أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

تأملوا هذا الحديث واحكموا بأنفسكم على أنفسكم يا من أدخلتم

هذه القنوات الفاضحة على نسائكم بناتا كن أو أخوات أو أمهات

أو زوجات وهو ما جاء عن عمار بن ياسر رضي

الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا :

الديوث والرجلة من النساء ومدمن الخمر". قالوا يا رسول الله: أما مدمن الخمر

فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ قال: " الذي لا يبالي من دخل على أهله ".

وتأملوا معنى الغيرة التالي:

[الغيرة تغير القلب وهيجان الغضب بسبب الإحساس بمشاركة الغير فيما هو حق الإنسان ،

و أشد ما يكون ذلك بين الزوجين ، وهذه الغريزة يشترك فيها الرجال والنساء بل قد تكون

في النساء أكثر و أشد.و تتأجج أكثر إذا أحست المرأة بخيانة زوجها أو بتطلعه للأخريات ،

وقد تثور تلك الغيرة عند الرجال إذا شك في سلوك زوجته أو أحس بتطلعها إلى الرجال]

مابين المنصوصين منقول من أحد المواقع.

فأين هذا المعنى مِمَّن يدخل القنوات الفضائية في بيته وبين محارمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

عذرا عذرا عذرا فقد أكون شطحت كثيرا.

أخي الكريم عبدالله عبد ربه :

تقول :

من كثر مشاهدة الناس لرغباتهم من خلف شاشات التلفزيون .. ماعاد يملا عيونهم شيء .

*****

*أصبت وباختصار شديد .....عندما يبحث الناس فقط عن رغباتهم ونزواتهم وغرائزهم ....أمام الشاشات أو بدون الشاشات ....لن يملأ عيونهم إلا ما يحقق الإشباع لهذه الغريزة دون الإلتفات لأي ضوابط ......شرعية أو إنسانية أو حتى صحية .....

هذا ما نصبو لتعريفه أخي والتحذير منه .....

إضافة رائعة عبدالله رغم زغللة عينيك ......متعنا الله وإياك بأسماعنا وأبصارنا ...في الحق ......آمين .

الدويهي وما أدراك ما الدويهي ....

والله إني لأحتار في شكرك بارك الله فيك وفي قلمك وفكرك وفي عملك المتميز بالطاعة وتأكيد العبادات الحقيقية المطلوبة منا .....نحن البشر .

تقول استاذي الكريم :

محاربة هذا الداء ليس داء

تمكين الدشوش من دخول المنازل فحسب بل داء انعدام

الغيرة وغش الرعية.

واقول سيدي بان انعدام الغيرة سبب في قبول الداء ......(قنوات الفساد )..

نعم فلا فرق بينهما .....

وما تفضلت به أستاذي مما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدد المسمى الذي أردناه ......واتضح ذلك جليا !!....

لا حرمك الله أستاذي الدويهي الأجرفي سعيك لإثراء كل موضوع .......بوركت .

هذه في نظري أهم رسائل القلم النسائي في المنتدى ؛ الكتابة عن المرأة وليس لها .

كثير من الناس يتجاهل هذا الموضوع الذي أشارت إليه الكاتبة هنا . لا مجال للإضافة ، حيث أتيت متأخرا والموضوع اشبع بحثا ، إلا أنني أشكر الكاتبة وجميع من ساهم في نقاش هذه القضية .