صراحة هذه خاطرة قرأتها وأعجبتني جدا وحبيت أني أعرضها لأخواني في المنتدى :
اشترى أحد الصالحين جارية للخدمة فلما صارت عنده في منزله قالت : أتقرأ شيئا من القرآن ؟ قال : نعم !! قالت : إقرأ علي!! فقرأ عليها !!
فقالت : يا مولاي.. هذه لذة الخبر فكيف لذة النظر؟!! فلما جن الليل ، وطأ الصالح لنفسه فراشا للنوم، فقالت الجارية : أما تستحي من مولاك لا ينام وأنت تنام ؟؟! (أي أنه لابد أن تكون في عبادة حتى يغلبك النوم،لا أن تتكلف النوم وتطلبه تطلبا) ثم أنشدت:
عجبا للمحب كيف ينام = جوف ليل وقلبه مستهام
إن قلبي وقلب من كان مثلي = طائران إلى مليك الأنام
فأرض مولاك إن أردت = نجاة وتجافى عن اتباع الحرام
اشترى أحد الصالحين جارية للخدمة فلما صارت عنده في منزله قالت : أتقرأ شيئا من القرآن ؟ قال : نعم !! قالت : إقرأ علي!! فقرأ عليها !!
فقالت : يا مولاي.. هذه لذة الخبر فكيف لذة النظر؟!! فلما جن الليل ، وطأ الصالح لنفسه فراشا للنوم، فقالت الجارية : أما تستحي من مولاك لا ينام وأنت تنام ؟؟! (أي أنه لابد أن تكون في عبادة حتى يغلبك النوم،لا أن تتكلف النوم وتطلبه تطلبا) ثم أنشدت:
عجبا للمحب كيف ينام = جوف ليل وقلبه مستهام
إن قلبي وقلب من كان مثلي = طائران إلى مليك الأنام
فأرض مولاك إن أردت = نجاة وتجافى عن اتباع الحرام
تعليق