الله عليك ياعبدالله لازلت تكشف لنا دهاليز العصابات المظلمه...
من خلال ما أوردت لنا من امثله لهؤلاء المنحرفون سلوكيا ((وليس عقليا))، يبدو جليا أنهم وقعوا في غياهب الجب ،المشكلة عزيزي أن طريقهم مفروش بالورود ، ولايجدون الشوكة التي تقطع حناجرهم بالحجة والبينة البيضاء...
عبدالله ...
لي عودة قريبة جدا ...

أخي وحبيبي عبدالله

السؤال الذي يطرح نفسه وأنت ترى هؤلاء يتربعون على المناصب وأعمدة الصحف ووسائل الإعلام

أي لوبيٍ هائلٍ يقف وراء هؤلاء ويعتمدون عليه؟

أذكر أني تحدثت مع بعض الأخوة حول هذا الموضوع الخطير
ففاجأنا أحدهم بنظريةٍ مخيفةٍ (لكنها معقولة) تقول بتغلغل الماسونية في إحدى المؤسسات التي تملك الكثير من وسائل الإعلام ببلادنا

وكلما قلبت النظر في الإعلام
كلما تنامت تلك النظرية عندي وازددت بها إيمانا
خاصةً مع ما عرف عن الماسونية من توافقٍ وانضباطٍ ومزيدٍ من العمل حينما يظن الناس أن اسمها ومفعولها قد تلاشى من الوجود

وصدقني أخي
ما هؤلاء إلا أدواتٌ مسكينةٌ لأغراض من خلفهم
أو قل إنهم (خرق) يظن من يمسكها أنه يستطيع بها محو هذا الدين من قلوب أهله
.
وختاما
القرد؛؛ وصاحب أمنية القرود
حصل العام الماضي على إحدى الجوائز الرفيعة لعمله الأدبي
(لو كنت مختاراً له الجائزة لاخترتها كرتون موز)
.
.
واصل أخي فنحن بشوووق

ها انا أعود وبالله أبدأ وأستعين

عزيزي الغمر
هؤلاء الشذاذ الشواذ ... تفرد لهم طيات الصحف والمجلات والتلفاز ليبثو ما يريدونه دون قيد أو شرط وكل يوم تجدهم يتعلون للأعلى ويرتقون ... وغيرهم من أصحاب الفكر والأفكار ... لا يمح له بالظهور في اي وسيله أخرى .

باقي حنين
لو كانت الأيات تردعهم او تزجرهم لما خرج منهم هذا القبح والعفن الفكري .. فأصبحو كفطريات تعيش في مجتمعنا .
وبعضهم لو عرضت عليه هذه الأيه ... لربما أخذ يحللون فيها كما يحب شيطان فكرهم .


أستاذي عبدالله بن رمزي
ولكن هنالك الكثير والكثير مِن مَن يسلمون عقولهم لهؤلاء ليسيرو من خلفهم وينساقون لما يُريديون .. وهُنالك من يبحثون عن فرصه للركض خلف أهوائهم ويمثل هؤلاء طريق ممهد للسير عليه دون خوف من شيء ... ومن خالف سوف يُعرف ... لمخالفته ... وليتم إستئصاله إذا كان فيها ما يمس الشرع والعقيده ...لا كي يرتقي ويرتفع من منصب للأخر .


عاشق الليل
وعليكم احلى تحيه وأجمل سلام

كاتب علماني ... كاتب داج ... أهم شيء تشذ عن القاعده ... ليكون لك شأن بين أهل الشأن
وصاحب الصفحه الأخيره .. أليس هو من له عمود .. وفيه خربشات اقل من خربشات الجدارن .. والذي سطر لنا مقالته في صاحبه الذي خرج من دورة المياه بعد أن اخذ له دش وخرج ليفتح باب البيت ... ليضحك وتسقط فوطته .. ((( أمحق مقاله ))).

أبو شادن

يكفيك من تفكير القوم وأفكارهم ومحاولتهم في تيسير كل الأمور ومحاولة زج ( الدين يسر ) في كل شيء يقدمون عليه بحجه مشروع إسلامي جديد قادم إسمه التنوير ... ولم أرى احد هؤلاء التنويرين الذين أتفقو مع العلمانيين يصف الوجه القبيح للعلمانيه وما يدعون إليه بل يحبون أن يلتزمون الصمت .. ولكن ألسنتهم تطول كثيرا عندما يتكلم أحد المشائخ في أي أمر من الأمور التي لا تعجبهم فأصبح أي شخص ينتقد العلمانيين .. يتصدى التنويريون لهم وكأنهم محامي العلمانيين .

في إنتظار عودتك ..

.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.

العقرب
شرهم في أنهم في وجوهنا طوال الوقت ... ويقومون لعملية تلقين للجميع في جميع وسائل الإعلام صحافه وإذاعه وتلفاز واصبحو مثل المتحدث الرسمي .

إلى عودتك ...
.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.

أبو صخر
هذه نماذج من إعلاميينا ... فما نحن فاعلون ... إتجاههم ؟

.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.

السوادي
ومن قال بأن الكثيرين معطين الصحفين هاله ... عندما تكون صحافتنا وإعلامنا ( سلطة رابعه ) نستطيع في ذلك الوقت أن نقول بان لها هاله .. ولكنها ليست كذلك .

.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.


مالك الحزين
الأن وبعد أن قويت شوكتهم ... وتسلطو على الإعلام .. مهما عملت انت أو غيرك فلن يكون له ذلك الحضور الإعلامي إذا كان يخدم الوطن أو الدين أو المجتمع ... ولكن لحظ عندما يخرج من أبناء الوطن من يعمل عمل يخدم اهدافهم ومصلحتهم ... تجد حضورها الإعلامي أكثر من الحضور الإعلامي في الإنتخابات ... في شوطها الثالث ... وأقرب مثال لذلك .. ن الناحيه النسائية الطياره السعوديه .. وما حملته لنا طيات الصحف لها ... وفي الجانب الأخر من يخدمن المجتمع خير من هذه الطياره إلاف المرات ولا أحد يعلم عنهن شيء .

.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.

عبدالله بن خالد
طرهم ممهده .. والشوكه التي تغزهم ... يتباكون ويشتكون لدى أمهم امريكا .. لتأتي كي تؤدب من وضع الشوكة وتجعله يزيلها .. وتأخذ عليه تعهد بعدم ( محاوله ) لاحظ محاوله وليس إعادة وضع الشوك في طريقهم ... ويصبحون كاليهود الذين يبتاكون على محرقتهم ..

لا تطيل العوده

.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.

فنار ... النور ... والسمي العزيز

اكيد لوبي .. ماما أمريكا

بالنسبه للماسونيه .. فطرقهم يأتي عن طريق المرأه
واظنهم يسيرون نع بعضهم البعض في نفس الطريق والتوجه ..

وإذا كانت الادوات .. بهذا الغباء
فلا أظن بأن هنالك لوبي قوي خلفهم ... لأن اللوبي القوي سوف يفكر .. ولن يضع أغبياء في الواجه ليسقطو بسهوله ...

حلوه ... جائزة القرد
واظف عليها جائزة من عندي رحله سياحيه لأدغال أفريقيا ... يمكن يجد سلاله يتعرف عليها .. ويعيش معها في سبات ونبات ويتزوج ويخلف قرود وقردات ..
زين مات منى يكون شيء ثاني ولا كان ....

بعد هذه النماذج من إعلامنا المحلي ... ومن رجال إعلامنا وإعلاميينا .. فأي ثقه سوف نعطيها للإعلام عندما يكون هؤلاء صناعه واي متابعه للحدث سوف تنتج عنهم .. وأي هدف سوف يسيرون بنا إليه .. بنقل أفكارهم وتبجحهم وعفنهم ومحاولتهم تذويب الدين ومحاوله تييسيره لأقل من اليسر ...ومحاولة نبذ كل ماهو تقليدي وكل ماهو تراثي حتى لو لم يكن دينيا ولم يتعارض مع الدين .. فلديهم عقده مع كل شيء حولهم دينيا كان ام تراثيا ... بدأو بالتراث وبحجه أنه خرافات وتقاليد باليه لا يواكب التطور والحداثه والعولمه وبأن التراث والتاريخ هو سبب في التخلف .. بل من أهم الأسباب في التخلف .. بينما هُم جالبو العلم والعلوم العالميه إلى البلاد ؟!
هل رأيتم احد هؤلاء القوم جلب لنا إختراع ؟!
هل أتى أحدهم بأحد الصناعات العالميه إلى بلادنا ؟!
لم يستوردو لنا إلا الإفكار المتعفنه المتسممه ... مجرد أفكار وهرطقات فكريه لا تقدم ولا تؤخر ولا تغني ولا تسمن من جوع .. والأن وبعد هذا الموضوع ... والمعنون بــ " مفكرين .. أم نكرات " لم أجد منكم إجوبه ... هل هُم مفكرين أم نكرات ؟
إن كانو مفكرين ... فهل هذا هو الفكر ؟!!!
وإن كانو نكرات ... لما نجد النكرات يعتلون المنصاب ؟!!!


وااااااااعجااااايب

كنت قد وعدت بالعودة /

الأخ عبد الله / النكرات كما أشرت تربوا معنا وتعلموا في مدارسنا أي أن نهج حياتهم كنهجنا ..
وبالرغم من هذه الوحده إلا إنهم خالفوا لماذا ؟؟ماهو السبب ؟؟؟؟

قبل فترة روجوا للفكر الحداثي ... وصالوا وجالوا ... أنقلب السحر على الساحر ... فشلت دعوة المؤسسين لهذا الفكر وأنقضت عراه وتداعت واحده تلو الأخرى نحو السقوط ونهشوا في أنفس بعضهم بعضا ... فحمدنا الله على هكذا نتيجة فالحق أبلج دمغ الباطل وأزهقه

وهي نتيجة معروفة السبب ...


هؤلاء بقيت فيهم نعرة الإنتصار المزعومه ... نحو التحرر من القيود.. فجاشوا خلال الديار يتزعمهم كاتب الشرق الأوسط .. الذي شاهدت له مقابلة مع إحدى قنوات دول الجوار التي شكلنا معها مجلس .
يقول / أنا وهابي وصوفي في نفس الوقت .. أنظر إلى الخلط بين الحق والباطل

يقول لمقدمة اللقاء عندما سألته عن الحب ؟؟ قال: أحب من أول نظره .. ردت بتفسخ بقولها انتبه نحن على الهواء ..

خرجوا من هذا البلد وتنكروا ... يرمون كل موطن شرف بكلام لايليق ولايستوي أن يكون من الحكمة بمكان ..

أخي الكريم : عبدالله وجميع من شارك
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد :
في رأيي أن مصيبتنا بهؤلاء ليست مفاجئة ، كما أنها ليست شرًا كلها .
فأما أنها ليست مفاجئة ، فلأننا نعلم علم اليقين أن أسلوب حرب الإسلام بأبنائه ، ليس جديدًا علينا ، فقد عرفناه منذ أواخر القرن التاسع عشر ، منذ برز للأمة رفاعة الطهطهاوي ومن هم على شاكلته .
أما أن وجودهم ليس شرًا كله ، فلأن الخير يعرف بالشر ، كما يعرف النهار بالليل ، وهؤلاء وبدون قصد منهم أو من محركيهم ، أبانوا لنا وللغافلين خصوصًا ، أن ديننا محارب ، ونحن ولله الحمد أمة قد نختلف في أي شيء إلا في رفضنا ومقتنا لكل من يريد الانتقاص من ديننا الذي هو عصمة أمرنا .
ألم تروا أن المسلم المقصر بل والمقيم على معصية أو معاصي ، يثور لو سُب الإسلام أمامه ؟؟
كما أن تأثير هؤلاء ولله الحمد محدود وينحصر في محيطهم هم وبيئتهم دون أن يتجاوزها ، فهم مرفوضون منا بالفطرة ولله الحمد والمنة .


اللهم احفظ لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ، ورد كيد كائديه إلى نحورهم .

عزيزي أبو صخر
كتاب الشرق الأوسط ... لديهم توافق عجيب وغريب ... والقائمين عليها .. يُعدون اكبر وسيلة جذب لكل ساقط في المجتمع ... لاحظناها كثيراً ... كل منحل ... وكل من نبذه المجتمع من جراء أفكاره ... فتحت جريدة الشرق الأوسط له أحظانها ... وسلمته عمود ليصول ويجول فيه ... وكأنه يقولون ... شوف تشمون رائحة عفنه في كل مكان ... نبذتم أفكاره في المجتمع .. سوف نخدلها عليكم في الصحف ... تنبذون الصحف .. سوف نجلبه لكم في وسائل الإعلام المرئيه ... تقوم بتغيير القناه التي هو فيها ... يخرج لك أخوه في القناه الأخرى ...
من قال بأنه وهابي وصوفي ... سوف تجد مقالاته جُلها ضد الوهابيه ... بحجة ... نقد المنهج وتنقيته من الشوائب ..
ولكن أعجب شيء تراه فيهم ..(( صفاقة الوجه وقوتها )) ينطبق عليهم المثل اللي يقول : (( شين وقوي عين )) ... تقول له المجتمع ينبذك وينبذ أفكارك .. يقول لك يخافون بأن يتكلمو بأنهم يؤيدوننا خوفا من نبذ المجتمع لهم .. ( مشيها ولا تدقق فيها ) .. أتت الإنتخابات ... وحدث فيها ما حدث ... ولم يفز فيهم احد ... فخرجو بنفس العذر ... يخافون من أن يبدو رأيهم ... طيب .. التصويت لا يطلع عليه جميع الناس .. من ماذا يخافون ... لا يُريدون الإعتراف بأن لا أحد يقف في صفهم إلا قله قليله .. لا تغني من جوع ..

أبو صخر ... يرمون كل مواطن .. لأنه له مبادء يقف عندها ... وخطوط حمراء لا يتجاوزها ... بينما خطوطهم الحمراء لا تقف عند شيء ومبدئهم خالف تعرف .

.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.

أبو ماجد
وعليكم احلى تحيه وأجمل سلام ورحمه من الله تعالى وبركاته

رأيك صائب ... ولكن مارأيك في أن نخرج بمواضيع .. كل موضوع يسرد احد هؤلاء وأرائهم التي يحاولون نشرها من رفاعه وقاسم امين وفرقة حسب الله .. وفرقتنا فرقة المعاقين ..
"ألم تروا أن المسلم المقصر بل والمقيم على معصية أو معاصي ، يثور لو سُب الإسلام أمامه ؟؟ "
- لأن مهما كثرت المعاصي الفطره سليمه ... وخالصه لله ...

اللهم أمين يا رب العالمين

كلامكم صحيح ن العلمانيين والنتوريين وجزاكم الله خير لاكن يا اخوان باقي الوجه الثاني من العمله
باقيالوجه الثاني وهو اخطر علينا وعلى الاسلام او لايقل في خطره
المتطرفين واللذين يستخدمون الاسلام وسيله في الوصول لاهدافهم الدنيويه والدنيأه
الارهابيين الذين استحلو الدماء بسم الاسلام
الذين زرعو الفتنه بين المواطنين
الذين شوهو صورت الاسلام
كان الناس يدخلون في دين الله افواجا
حتى ظهرت هذه الزمره
اينهم من الاسلام واين الاسلام منهم ؟؟؟؟؟؟
ارجو ان نسلط الضؤ عليهم وعلى العلملنيين ولا نهمل جانب من الجوانب

فهمي
الوجه الثاني ما قصر فيه الوجه الأول ...
ولكن الجميع مقصرين في الوجه الأول ..

وسائل الإعلام لاهم لها إلا الوجه الثاني .. ومن شهور
بينما الوجه الأول يرتع منذ سنين دون .. ان يتم تسليط الضوء عليه إعلامياً