الفجر هو رمز ولادة كل خير , وهو رمز النصر .
ووقت الفجر من أهدأ الأوقات , ففيه الصفاء , وفيه توزيع الأرزاق .
وصلاة الفجر دليل على قوة الإيمان , يقول أحد الأطباء : ( أما الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان بيقظة الفجر فهي كثيرة منها : تكون أعلى نسبة لغاز الأوزون في الجو عند الفجر وتقل تدريجياً حتى تضمحل عند طلوع الشمس , ولهذا الغاز تأثير مفيد للجهاز العصبي ومنشط للعمل الفكري والعضلي , بحيث يجعل الإنسان عندما يستنشق نسيم الفجر الجميل المسمى بريح الصبا , يشعربلذة ونشوة لا شبيه لها في أي ساعة من ساعات النهار أو الليل . وركعتا الفجر هما السنة القبلية التي تسبق صلاة الفجر , وهي من أحب الأمور للنبي صلى الله عليه وسلم , إذ يقول ( ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها ) .
فإذا كانت الدنيا بأسرها وبما فيها لا تساوي في عين رسول الله شيئاً أمام ركعتي الفجر !!
فماذا يكون فضل صلاة الفجر بذاتها ؟؟!!
موقف مشرق !!
بكْى عمر بن عبدالعزيز يوماً , فبكت فاطمة زوجته فبكى أهل الدار ...
لا يدري هؤلاء ما أبكى هؤلاء ! فلمّا تجلت عنهم العبر قالت له فاطمة : بأبي أنت يا أمير المؤمنين , مم بكيت ؟
قال : ذكرت يا فاطمة منصرف القوم بين يدي الله عز وجلّ , فريقٌ في الجنة وفريقٌ في السعير .
آه ... أستغفر الله العظيم !! (محبكم : أبوأيمن ).
ووقت الفجر من أهدأ الأوقات , ففيه الصفاء , وفيه توزيع الأرزاق .
وصلاة الفجر دليل على قوة الإيمان , يقول أحد الأطباء : ( أما الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان بيقظة الفجر فهي كثيرة منها : تكون أعلى نسبة لغاز الأوزون في الجو عند الفجر وتقل تدريجياً حتى تضمحل عند طلوع الشمس , ولهذا الغاز تأثير مفيد للجهاز العصبي ومنشط للعمل الفكري والعضلي , بحيث يجعل الإنسان عندما يستنشق نسيم الفجر الجميل المسمى بريح الصبا , يشعربلذة ونشوة لا شبيه لها في أي ساعة من ساعات النهار أو الليل . وركعتا الفجر هما السنة القبلية التي تسبق صلاة الفجر , وهي من أحب الأمور للنبي صلى الله عليه وسلم , إذ يقول ( ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها ) .
فإذا كانت الدنيا بأسرها وبما فيها لا تساوي في عين رسول الله شيئاً أمام ركعتي الفجر !!
فماذا يكون فضل صلاة الفجر بذاتها ؟؟!!
موقف مشرق !!
بكْى عمر بن عبدالعزيز يوماً , فبكت فاطمة زوجته فبكى أهل الدار ...
لا يدري هؤلاء ما أبكى هؤلاء ! فلمّا تجلت عنهم العبر قالت له فاطمة : بأبي أنت يا أمير المؤمنين , مم بكيت ؟
قال : ذكرت يا فاطمة منصرف القوم بين يدي الله عز وجلّ , فريقٌ في الجنة وفريقٌ في السعير .
آه ... أستغفر الله العظيم !! (محبكم : أبوأيمن ).
تعليق