بسم الله الرحمن الرحيم
الإسلام في هذه الأيام يهان من كل الجهات نعم والله يالها من أحزان وأهات تدمي القلب جراح
فلإسلام في هذه الحظات يحتاج لأجيال الأمة ،استباحوا الأعداء أراضينا ونحن كالرمال تهزه رياح
من يمين إلى يسار بل كألعاب يتحكم بها أعداء الله إذا قالوا لنا إفعلوا فعلنا إلا من رحمه الله .
فإذا هم الأن ينثرون السم بلعسل ونحن بلا تأنيب ضمير أخذوا عقولنا وها هم وبأضعف سلاحهم يحققون إنتصارات عظيمه وضحاياها أبنائنا وبناتنا .
ألا وهو الدش صرخة من قلب يحترق عليكم أسى وأحزان أنقذوا جيل هذه الأمة أنقذوهما أنقذوا بناتنا وأبنائنا قد لاتعلم خطر هذه الدشوش لعنة الله على من أحضرها لنا.
أيه الأب الرحوم لماذا ؟هذا التهاون ترى وتسمع ضحايا الدش ولا يهتز قلبك و سيأتي لك يوم ترى إبنك وإبنتك ضحايا والله أنت تعرف خطر هذا الدش لكن فقط تريد من يساعدك تريد همسة تهز قلبك الكبيرأيها الأب الغالي أودعك الله الأمانة فلماذا تفرط بها أتريد أن تهوي بها في جهنم ، كم من أخ أعتدى بأخته بل أب يعتدي بإبنته ماتت الغيرة ، بل حتى عقول الأطفال تتحرك لاتظن طفل عمره 4سنوات لايفهم ،أنت يامن أدخلت الدش في بيتك ولطخته بعدما كان طاهر، أسمح لي أنت كطفل والله بل جبان رضيت بلعار الدنيا والأخرة كن بطلاً وحطم ذلك الطبق هيا الأن ليس بغداً لاتقول لاأستطيع بل تستطيع .
وأنت أيتها لأم الحنون لماذا رضيت بذلك الطبق بل السلاح الفتاك أن يدخل بيتك الطاهر ليعلموا أبنائك ماعمنى الدعارة والفسق بل ليتحرروا مما فيه،أيتها الأم لاتغريك القنوات ولا الشهوات فتعميك عن أبنائك، فل أبناء بسمة الحياة فلماذا تفرطي بهم فيصبحون لك نغمة في الحياة،أنت صانعت الأجيال ونحن بأمس الحاجة لكي لأن لتصنعي أجيال لا يعرفوون إلا أن الله واحد ولا دين لهم سوى الإسلام .
أيها لأخ أيتها الأخت أعلم بحرقة قلبك على هذا ولكن أنقذا أبويكما فهما لأن كالطفال يريدون من يساعدوهم، والله هذا من الأعداء يريدون أن يزيل هذا الدين العظيم من قلوبنا لنكون في ذل بعدما كن في عز فكروا بأبويكم ألى تخشون عليهم نار الله.
يا كل من أحضرت الدش في بيتك فأنت تغش رعيتك ومصيرك بعد الموت عذاب في القبر ولا تشم رائحة الجنة، لا تشم را ئحة الجنة من أجل الغرب أعداء الله.
فلكم بعض القصص من الواقع سمعت ببعضها ورأيت بعضها:
*فذلك القلب الرقيق يشكوا لي حال بعض أبنائه إنه جد له أبناء وهم متزوجين يشكو لي أنهم أدخلوا الدش في بيته وهو غير راضي وهو يعاتبهم وهنا يتضح قوة الأيمان فأذا بإبنه الملتزم الداعية والله الذي يحمل في رقبته بعض شباب الأمة قد أخذا عقله الدش ولديه أمانه أودعه الله له لكن لا يستحق هذه الأمانه والله كل ما رأيت أبنائه رحمته والله مساكين ضحايا ذلك الأب أماكن داعيه وهو الأن داعيه وأبنائه مراهقين وأطفال ،عندما يعاتبه أبوه يقول ليس في الدش القنوات التي تريدها كلها مشفره يكذب يكذب على أبوه وعندما ذهبت أخاطب إبنه براءة الطفوله في وجهه والله مسكين فإذا يقول أنا دائما أنصح أبي لكن لا يستجيب وهو من أحضر لنا هذا الدش ،من قبل كان يقول الأب أنا سأحضره من أجل قناة الأطفال سبيستون والأن من أجل ماذا؟ ياويله من عذاب الله. والجد يدافع عبراته فلأن ليس يهمه أبنائه بل يهمه ويحمل هم أحفاده ماذا هو مصيرهم.
*والأخر فأذا به ضحيه من ضحايا هذا الطبق ففي ذلك اليوم يدخل على الخادمة فيواردها عن نفسه فتأبى الخادمة وإذا به يقدم لها 100ريال لكي يقبلها فقط فإذا بلخادمه تقول له أنت مسلم فلماذا تفعل ذلك ومن علمك ذلك فأنت صغير فإذا بلسانه يعترف عندما يخرج أبويهما يذهب ويراى والعياذ بالله مايراى في الدش ، وعمره 15ويل الأب من عذاب الله وحتى الأم إذا كانت راضيه .
*ولأخر بعدما كان غريق فإذا به يصحوا ويسلك الطريق الهداية فيعلن الحرب على هذا الدش فأذا بأهل
يقفون بوجهه .
*والأخر يعترف ويقول أنا لا أرضى أن يروا أخواتي الدش واتشاجر مع أبي وعلمت أن أختي تقيم علاقة مع شاب فأين الأب.
سأكرر أنقذوا أجيال الأمة أنقذوهم يا كل من أحضرت الدش في بيتك فأنت تغش رعيتك ومصيرك بعد الموت عذاب في القبر ولا تشم رائحة الجنة، لا تشم را ئحة الجنة من أجل الغرب أعداء الله.
فلنعلن الحرب على الدشوش هيا فلنكن أبطال ليس بجبناء ولنجاهد لكي نزيل هذا السم من بلاد المسلمين الأن هيا فلنضع أيدينا ببعض ولننصح كل ما من يضع في بيته دش وللنقذ الغارقين في بحر القنوات ولو بكلمة.
وأسأل الله أن يفك هذا البلاء عنا ومن أراد بنا بسوء فشغله بنفسه.
بلغوا عني ولوا آيه
قافلة الداعيات
الإسلام في هذه الأيام يهان من كل الجهات نعم والله يالها من أحزان وأهات تدمي القلب جراح
فلإسلام في هذه الحظات يحتاج لأجيال الأمة ،استباحوا الأعداء أراضينا ونحن كالرمال تهزه رياح
من يمين إلى يسار بل كألعاب يتحكم بها أعداء الله إذا قالوا لنا إفعلوا فعلنا إلا من رحمه الله .
فإذا هم الأن ينثرون السم بلعسل ونحن بلا تأنيب ضمير أخذوا عقولنا وها هم وبأضعف سلاحهم يحققون إنتصارات عظيمه وضحاياها أبنائنا وبناتنا .
ألا وهو الدش صرخة من قلب يحترق عليكم أسى وأحزان أنقذوا جيل هذه الأمة أنقذوهما أنقذوا بناتنا وأبنائنا قد لاتعلم خطر هذه الدشوش لعنة الله على من أحضرها لنا.
أيه الأب الرحوم لماذا ؟هذا التهاون ترى وتسمع ضحايا الدش ولا يهتز قلبك و سيأتي لك يوم ترى إبنك وإبنتك ضحايا والله أنت تعرف خطر هذا الدش لكن فقط تريد من يساعدك تريد همسة تهز قلبك الكبيرأيها الأب الغالي أودعك الله الأمانة فلماذا تفرط بها أتريد أن تهوي بها في جهنم ، كم من أخ أعتدى بأخته بل أب يعتدي بإبنته ماتت الغيرة ، بل حتى عقول الأطفال تتحرك لاتظن طفل عمره 4سنوات لايفهم ،أنت يامن أدخلت الدش في بيتك ولطخته بعدما كان طاهر، أسمح لي أنت كطفل والله بل جبان رضيت بلعار الدنيا والأخرة كن بطلاً وحطم ذلك الطبق هيا الأن ليس بغداً لاتقول لاأستطيع بل تستطيع .
وأنت أيتها لأم الحنون لماذا رضيت بذلك الطبق بل السلاح الفتاك أن يدخل بيتك الطاهر ليعلموا أبنائك ماعمنى الدعارة والفسق بل ليتحرروا مما فيه،أيتها الأم لاتغريك القنوات ولا الشهوات فتعميك عن أبنائك، فل أبناء بسمة الحياة فلماذا تفرطي بهم فيصبحون لك نغمة في الحياة،أنت صانعت الأجيال ونحن بأمس الحاجة لكي لأن لتصنعي أجيال لا يعرفوون إلا أن الله واحد ولا دين لهم سوى الإسلام .
أيها لأخ أيتها الأخت أعلم بحرقة قلبك على هذا ولكن أنقذا أبويكما فهما لأن كالطفال يريدون من يساعدوهم، والله هذا من الأعداء يريدون أن يزيل هذا الدين العظيم من قلوبنا لنكون في ذل بعدما كن في عز فكروا بأبويكم ألى تخشون عليهم نار الله.
يا كل من أحضرت الدش في بيتك فأنت تغش رعيتك ومصيرك بعد الموت عذاب في القبر ولا تشم رائحة الجنة، لا تشم را ئحة الجنة من أجل الغرب أعداء الله.
فلكم بعض القصص من الواقع سمعت ببعضها ورأيت بعضها:
*فذلك القلب الرقيق يشكوا لي حال بعض أبنائه إنه جد له أبناء وهم متزوجين يشكو لي أنهم أدخلوا الدش في بيته وهو غير راضي وهو يعاتبهم وهنا يتضح قوة الأيمان فأذا بإبنه الملتزم الداعية والله الذي يحمل في رقبته بعض شباب الأمة قد أخذا عقله الدش ولديه أمانه أودعه الله له لكن لا يستحق هذه الأمانه والله كل ما رأيت أبنائه رحمته والله مساكين ضحايا ذلك الأب أماكن داعيه وهو الأن داعيه وأبنائه مراهقين وأطفال ،عندما يعاتبه أبوه يقول ليس في الدش القنوات التي تريدها كلها مشفره يكذب يكذب على أبوه وعندما ذهبت أخاطب إبنه براءة الطفوله في وجهه والله مسكين فإذا يقول أنا دائما أنصح أبي لكن لا يستجيب وهو من أحضر لنا هذا الدش ،من قبل كان يقول الأب أنا سأحضره من أجل قناة الأطفال سبيستون والأن من أجل ماذا؟ ياويله من عذاب الله. والجد يدافع عبراته فلأن ليس يهمه أبنائه بل يهمه ويحمل هم أحفاده ماذا هو مصيرهم.
*والأخر فأذا به ضحيه من ضحايا هذا الطبق ففي ذلك اليوم يدخل على الخادمة فيواردها عن نفسه فتأبى الخادمة وإذا به يقدم لها 100ريال لكي يقبلها فقط فإذا بلخادمه تقول له أنت مسلم فلماذا تفعل ذلك ومن علمك ذلك فأنت صغير فإذا بلسانه يعترف عندما يخرج أبويهما يذهب ويراى والعياذ بالله مايراى في الدش ، وعمره 15ويل الأب من عذاب الله وحتى الأم إذا كانت راضيه .
*ولأخر بعدما كان غريق فإذا به يصحوا ويسلك الطريق الهداية فيعلن الحرب على هذا الدش فأذا بأهل
يقفون بوجهه .
*والأخر يعترف ويقول أنا لا أرضى أن يروا أخواتي الدش واتشاجر مع أبي وعلمت أن أختي تقيم علاقة مع شاب فأين الأب.
سأكرر أنقذوا أجيال الأمة أنقذوهم يا كل من أحضرت الدش في بيتك فأنت تغش رعيتك ومصيرك بعد الموت عذاب في القبر ولا تشم رائحة الجنة، لا تشم را ئحة الجنة من أجل الغرب أعداء الله.
فلنعلن الحرب على الدشوش هيا فلنكن أبطال ليس بجبناء ولنجاهد لكي نزيل هذا السم من بلاد المسلمين الأن هيا فلنضع أيدينا ببعض ولننصح كل ما من يضع في بيته دش وللنقذ الغارقين في بحر القنوات ولو بكلمة.
وأسأل الله أن يفك هذا البلاء عنا ومن أراد بنا بسوء فشغله بنفسه.
بلغوا عني ولوا آيه
قافلة الداعيات
تعليق