اشكرك اخي الدويهي على هذا الموضوع وسوف اتناوله على حلقات نظرا لكونه كبير ومتشعب وغاية الاهمية.
الحلقة الاولى: خط الجنوب ( الطائف - الباحة- ابها) العمل بداء بهذا الخط وسبحان الله كان يفترض ان يسلك الخط السياحي اي الطائف بني مالك الباحة............. ماعلينا........ الخط الان مسارين رايح ومسارين جاي............. وحتما حتبقى المشكلة قائمة.
فلو كنت مسؤول عن المواصلات لأوقفت العمل وحولته الى خط سريع. وكذلك الخط السياحي احوله الى خط سريع نظرا لروعة وجمال المناطق التي يمر منها خاصة وان الدولة ايدها الله تركز على السياحة الداخلية.
وكذلك سوف انشي جهاز متابعة لتطبيق المواصفات السعودية على هذه الطرق ( المواصفات السعودية الخاصة بالطرق والانشاءت) تعتبر من افضل المواصفات العالمية. وهذه حقيقه مهمة هذا الجهاز متابعة تطبيق المقاولين لهذه المواصفات وان يكون اعضاء هذا الجهاز من المشهود لهم بالصلاح والنزاهه والعفه............. اللي يجنن هو ان معظم الطرقات تتحفر وةتهبط وتتشقق قبل مرور عام على تسليمها الى الدولة ناهيك عن تحول بعضها الى بحيرات صغيرة للماء عند نزول المطر وهذا يزيد من مخاطر الطريق.
كذلك استبعاد اي مؤسسة او شركة تتعامل بالرشوة او يثبت عدم كفائتها للعمل المنوط بها.
والى الحلقة الثانية
الحلقة الاولى: خط الجنوب ( الطائف - الباحة- ابها) العمل بداء بهذا الخط وسبحان الله كان يفترض ان يسلك الخط السياحي اي الطائف بني مالك الباحة............. ماعلينا........ الخط الان مسارين رايح ومسارين جاي............. وحتما حتبقى المشكلة قائمة.
فلو كنت مسؤول عن المواصلات لأوقفت العمل وحولته الى خط سريع. وكذلك الخط السياحي احوله الى خط سريع نظرا لروعة وجمال المناطق التي يمر منها خاصة وان الدولة ايدها الله تركز على السياحة الداخلية.
وكذلك سوف انشي جهاز متابعة لتطبيق المواصفات السعودية على هذه الطرق ( المواصفات السعودية الخاصة بالطرق والانشاءت) تعتبر من افضل المواصفات العالمية. وهذه حقيقه مهمة هذا الجهاز متابعة تطبيق المقاولين لهذه المواصفات وان يكون اعضاء هذا الجهاز من المشهود لهم بالصلاح والنزاهه والعفه............. اللي يجنن هو ان معظم الطرقات تتحفر وةتهبط وتتشقق قبل مرور عام على تسليمها الى الدولة ناهيك عن تحول بعضها الى بحيرات صغيرة للماء عند نزول المطر وهذا يزيد من مخاطر الطريق.
كذلك استبعاد اي مؤسسة او شركة تتعامل بالرشوة او يثبت عدم كفائتها للعمل المنوط بها.
والى الحلقة الثانية
تعليق