Unconfigured Ad Widget

Collapse

تجربة عاشها زوج اثنتين !!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الليل الغاصب
    عضو
    • Feb 2005
    • 77

    تجربة عاشها زوج اثنتين !!

    توجد في تراثنا الشعري نصوص غير منسوبة , أو أشهر من أصحابها , ومنها القصيدة التي يهجو فيها أعرابي زوجتيه , ونسب إلى نفسه الجهل والحماقة بعد أن اكتشف أن ما أملّه من هناء ونعيم بينهما لم يكن إلا وهما من الأوهام فيقول :

    تزوجَّتُ اثنتين لفرط جهلي=بما يشقى به زوجُ اثنتين
    فقلتُ أصير بينهما خروفاً=اُنعّم بين أكرم نعجتين
    فصرتُ كنعجةٍ تُضحي وتُمسي=تداوَلُ بين أخبث ذئبتين
    لِهذي ليلةٌ ولِتلكَ أخرى=عتابٌ دائم في الليلتين
    ولا شك أن صاحبنا قد وقع فريسة أوهامه , وأن الهناء الذي أملّه أمر نادر التحقق , وهذا هو رأي حكيم الشعراء أبي العلاء المعري الذي يقول :

    إذا كنتَ ذا ثِنْتَين فاغدُ محارباً=عدوَّين واحذر من ثلاث ضرائر
    وإنْ هنَّ أبْدَين المودَّةَ والرِّضاَ=فكم من حُقُودٍ غُيِّبَتْ في السرائر
    وإن كنتَ غرّاً بالزمانِ وأهلِهِ=فتكفيكَ إحدى الآنسات الغرائرِ
    وبعد , فإن التراث الشعري العربي زاخر بصور أخرى مضيئة للعلاقات الزوجية المبنية على الحب والإنسجام , لكنني تناولت هذا الجانب لطرافته !!
    إهداء ,
    قال رجلٌ لزوجتهِ :
    أرى شفََتَك مُتَشَقِّقة !
    فقالت : التين إذا أحْلَوْلَى تشقّق !!!!!!
    _______________________________________
    هاااااااااااااااااااااااااااااه , من عنده شجاعة ويجيب الثانية !!!!!
    ليتنا عند تعلم الكتابة تعلمنا المحو !!
    لكن عندما تكون الورقة بيضاء , والكلام صامتاً !!
    تُرى هل نحتاج إلى المحو ؟
  • حمدان الدايخ
    عضو مميز
    • Jan 2005
    • 1276

    #2
    انا عندي الشجاعه ليه الخوف والتردد
    وبعدين لا تتحدى انا عندي هايلكس
    وراح اجيب ددسن !!!
    إذا لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم..
    ولم تستطع ان تنظر خلفك لان ماضيك مؤلم..
    فانظر الى اعلى تجد رباً يحبك..يحميك..
    يسمعك..يراك..ينصرك..يعتنى بك..ما اخذ منك إلا ليعطيك..
    وما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وما ابكاك إلا ليضحكك..
    وماابتلاك إلا لأنه يحبك

    تعليق

    • حنين
      عضوة مميزة
      • Oct 2004
      • 2439

      #3
      تزوج اثنتين .....إحداهن سمينة والأخرى نحيفة جدا ......

      ولا يخلو زوج الاثنتين من الخبث ، واصطياد راحته بمعسول الكلام .....

      فكان إذ ابات ليلته عن الزوجة السمينة ،وبدأ العتاب، وفتحت أبواب مشاعر الغيرة والمقارنات قال لها الزوج

      مراوغا :ياسمينه يا متينه .......يادكاكين المدينه .

      لملميني وأحفظيني .....عن عصاقل لاتجيني .

      فتفاخر الزوجة السمينة بمدح زوجها لها وتتغنى بها في ساحة الدار لتثير بها ضرتها ...

      *وتحين ليلة النحيفة وقد استشاطت غضباحيث زلزل مسامعها ما تغنت به السمينة ......

      وبدون مقدمات أو نقاش(لعلمه بما سيحدث من احتجاجات ) يدخل الزوج عليها يتغنى بقوله ...

      ياعاصاقل يا مصاقل .........حبك بالقلب صاقل .

      لملميني واغمريني ............عن دبادب لا تجيني .

      فلا تصبر النحيفة فتبدأ في غناءها بصوت مرتفع لتسمعها الأخرى في حجرتها ....

      هذه من قصص التراث ، وليست شعرا وإنما هي دعابة عن زوج الإثنتين إذا قرر أن يكسب كل الجولات

      فلن يعجز أبدا ....(والكلام ببلاش )، فما أسهلها على الرجل أن يكون حبيبا متى أراد هو !!!!


      كتبتها من والدتي الحبيبة هدية منها لمنتدانا الحبيب ..


      ولك الشكر أخي الكريم ...
      آخر تعديل تم من قبل حنين; 06-04-2005, 10:35 PM.


      لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

      ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

      تعليق

      • الدويهي
        مشرف المنتدى العام
        • May 2004
        • 2424

        #4
        موضوع الزواج من اثنتين موضوع مقلق الكثيرين

        فمن الناس من يراه نقمة ومنهم من يراه نعمة وكلٌّ

        مُيسَّرٌ لِما خُلِقَ له.

        من أجمل ماسمعت من القصائد في التعدد قصيدة

        الشيخ الدكتور : ناصر بن مسفر الزهراني حفظه الله

        فإِلَيْكُمُوهَا وهي تتحدث عن أحوال كثير من المعددين





        أتاني بالنصائـح بعـض نـاسِ وقالـوا أنـت مقـدام سياسـي
        أترضى أن تعيش وأنـت شهـمٌ مـع إمـرأةٌ تقاسـي ماتقاسـي
        إذا حاضت فأنت تحيض معهـا وإن نفست فأنت أخـو النفاسـي
        وتقضي الأربعين بشـرِّ حـالٍ كـدابٍ رأسـه هشمـت بفـاسِ
        وإن غضبت عليك تنـام فـردًا ومحرومًا وتمعن فـي التناسـي
        تـزوّج بإثنتـيـن ولاتبـالـي فنحن أولوا التجارب والمـراسِ
        فقلـت لهـم معـاذ الله إنــي أخاف من إعتلالي وارتكاسـي
        فها أنذا بـدأت تـروق حالـي ويورق عودهـا بعـد اليبـاسِ
        فلـن أرضـى بمشغلـةٍ وهـمٍّ وأنكـاد يكـون بهـا إنغماسـي
        لي إمرأة وشاب الـرأس منهـا فكيف أزيـد حظـي بإنتكاسـي
        فصاحوا سنّة المختـار تنسـى وتمحى أين أربـاب الحمـاسِ؟
        فقلـت أضعتـم سننًـا عظامًـا وبعض الواجبات بلا إحتـراسِ
        لمـاذا سنّـة التـعـداد كنـتـم لها تسعون فـي عـزمٍ وبـاسِ
        وشرع الله في قلبـي وروحـي وسنّـة سيـدي منهـا اقتباسـي
        إذغ اضطر الفتى لزواج أخرى فذاك لـه بـلا أدنـى التبـاسِ
        ولكـن الـزواج لـه شــوطٌ وعدل الزوج مشروطٌ أساسـي
        وإن معاشـر النسـوان بـحـرٌ عظيم الموج ليس لـه مراسـي
        ويكفي ماحملت مـن المعاصـي وآثـامٌ تنـوء بهـا الرواسـي
        فقالـوا أنـت خـوّافٌ جـبـانٌ فشبّوا النار في قلبـي وراسـي
        فخضت غمار تجربةٍ ضـروس بهـا كـان افتتانـي وابتئاسـي
        يحز لهيبها فـي القلـب حـزًّا أشد علي مـن حـزّ المواسـي
        رأيت عجائبًـا ورأيـت أمـرًا غريبًا في الوجود بـلا قياسـي
        وقلت أظننـي عاشـرت جنًـا وأحسب أننـي بيـن الأناسـي
        لأتفـه تـافـهٍ وأقــل أمــرٍ تبـادر حربهـن بالإنبـجـاسِ
        وكم كنت الضحية فـي مـرارٍ وأجـزم بإنعدامـي وانطماسـي
        فإحداهن شـدّت شعـر رأسـي وأخراهن تسحب مـن أساسـي
        وإن عثر اللسان بذكـر هـذي لهـذي شـبَّ مثـل الإلتماسـي
        وتبصرنـي إذا احتجـت أمـرًا من الأخرى يكـون بالإختـلاسِ
        وكم مـن ليلـةٍ أمسـي حزينًـا أنا على السطوح بـلا لباسـي
        وكنت أنـام محترمًـا عزيـزًا فصـرت أنـام بيـن البسـاسِ
        أرضّع نامـس الجيـران دمّـي وأسقي كـلّ برغـوثٍ بكـاسِ
        ويـومٌ أدّعـي أنّـي مريـضٌ مصـابٌ بالزكـام وبالعطـاسِ
        وإن لـم تنفـع الأعـذار شيئًـا لجأت إلـى التثـاؤب والنعـاسِ
        وإن فرّطت في التحضير يومًـا عن الوقت المحدد يـا تعاسـي
        يطير النوم من عيني وأصحـو لقعقعـة النوافـذ والكـراسـي
        يجـيء الأكـل لاملـحٌ عليـه ولا أُسقـى ولا يكـوى لباسـي
        وإن غلط العيال تعيـث حذفًـا بأحذيـةٍ تمـرّ بقـرب راسـي
        وتصرخ ما اشتريت لي احتياجي وذا الفستان ليس علـى مقاسـي
        ولو أني أبـوح بربـع حـرفٍ سأحـذف بالقـدور وبالتباسـي
        ترانـي مثـل إنسـان جـبـانٍ رأى أسـدًا يهـمّ بالإفـتـراسِ
        وإن أشـري لإحداهـن فجـلاً بكت هاتيـك ياباغـي وقاسـي
        رأيتك حامـلاً كيسًـا عظيمًـا فماذا فيه مـن ذهـبٍ وماسـي
        تقـول تحبنـي وأرى الهـدايـا لغيـري تشتريهـا والمكاسـي
        وأحلـف صادقًـا فتقـول أنتـم رجالٌ خادعـون وشـرُّ نـاسِ
        فصرت لحالـة تدمـي وتبكـي قلوب المخلصيـن لمـا أقاسـي
        وحار الناس في أمـري لأنـي إذا سألوا عن إسمي قلت : ناسي
        وضاع النحو والإعـراب منّـي ولخبطت الرباعـي بالخماسـي
        وطلّقت البيـان مـع المعانـي وضيّعت الطباق مـع الجنـاسِ
        أروح لأشتـري كتبًـا فأنسـى وأشري الزيت أو سلك النحـاسِ
        أسيـر أدور مـن حـيٍّ لحـيٍّ كأني بعض أصحـاب التكاسـي
        ولا أدري عـن الأيـام شيـئًـا ولا كيف انتهى العام الدراسـي
        فيـومٌ فـي مخاصمـةٍ ويــومٌ نداوي ما اجترحنـا أو نواسـي
        ومانفعت سياسـة بـوش يومًـا و لاما كان من هيلاسي لاسـي
        ومن حلم ابن قيس أخذت حلمي ومكرًا من جحا وأبـي نـواسِ
        فلما أن عجزت وضاق صدري وبـاءت أمنياتـي بالإيـاسـي
        دعوت بعيشـة العـزّاب أحلـى من الأنكاد فـي ظـلّ المآسـي
        وجاء النّاصحون إلـيّ أخـرى وقالوا : نحن أربـاب المِـراسِ
        وكيف نـراك مهمومًـا حزينًـا وقـد جئنـا بحـلٍّ دبلوماسـي
        تـزوّج حرمـةً أخـرى لتحيـا سعيدًا سالمًـا مـن كـل بـاسِ
        فصحت لهم لئن لـم تتركونـي لأنفلتـنّ ضـربًـا بالـمـداسِ
        سبحان الله والحمد لله والله أكبر
        ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

        إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

        وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

        sigpic

        تعليق

        • الليل الغاصب
          عضو
          • Feb 2005
          • 77

          #5
          وللحديث بقية !!

          بعد السلام والتحية ,,
          أشكر كل من مر , وشارك , وأبدا رايه !!
          وبالأخص والدتنا جميعاً ( أم باقي حنين ) أطال الله في عمرها .
          ______________________________________________________________________________
          ويحكى أيضاً .....
          تزوج رجل بامرأتين : عجوز , وشابة ! فجعلت الشابة كلما رأت في لحيته شعرة بيضاء تنتفها , والعجوز كلما رأت شعرة سوداء تنتفها , فمازالا كذلك حتى أعاداه عن قريب أصلع أمرد !
          ______________________________________________________________________________
          ليتنا عند تعلم الكتابة تعلمنا المحو !!
          لكن عندما تكون الورقة بيضاء , والكلام صامتاً !!
          تُرى هل نحتاج إلى المحو ؟

          تعليق

          • الشعفي
            مشرف المنتدى العام
            • Dec 2004
            • 3148

            #6
            هذه قصة حدثني بها أحد زملاء العمل يقول :

            أن رجل متزوج بإثنتين وكان ذات ليلة عند أم الأولاد

            فحدثته نفسه أن يذهب إلى الجديدة بعد ان ينام الجميع
            وفعلاً تسلل كاللص وخرج من البيت ولكن شعرت به أم الاولاد فاغلقت الأبواب عليه
            فطرق جرس باب الجديدة ولكنها في نوم عميق فلم تسمع ورجع خائباً إلى الأولى
            ولكن وجدالأبواب قد رصدت من الخلف فحاول أن يتسلق الباب وبينما هو على السور إذا بدورية الشرطة تناديه وتقبض عليه وبعد سؤال وجواب أخبرهم بأ نه صاحب البيت فلم يصدقوه فضربو الأنترفون ليتاكدوا من أهل البيت فردت الزوجة فقال الشرطي هنا رجل قبضنا عليه يريد التسلق من فوق السور ويدعي أنه صاحب البيت فقالت : هذا حرامي لا تصدقونه فاخذوه إلى السجن
            وفي اليوم التالي ارسلت الزوجة الابن الكبير وقالت اذهب إلى أبيك وأخرجه من السجن
            فكان درس له لن ينساه
            من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

            تعليق

            Working...