بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لأول مرة في السعودية..
3 نادلات سعوديات لضيافة زبائن فندق 5 نجوم في جدة
(( ما سوف يأتي بين الأقواس هو تعليقي على الموضوع ))
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
دبي - العربية.نت
فيما يعد ظاهرة نادرة، وكسرا للتقاليد والعادات، قامت ثلاث فتيات سعوديات بالالتحاق بالعمل في أحد الفنادق السعودية للعمل فيه كنادلات. وهو ما يعد خرقا للأعراف الاجتماعية التي تعيب وتستنكر اقتحام المرأة لعدد من المهن.
وحسب مراسلة صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في جدة سميرة سعيد بدأت عواطف ... فخورة بعملها الجديد الذي اعتبرته مناسبا للفتاة السعودية، وأنه لا يمثل عيبا أو نقصا في قيمة الفتاة. معتبرة وظيفتها "إضافة جيدة وخبرة لا يستهان بها في مجال الأعمال".
(( صحيح ما ينتقص من قيمة الفتاه .. ولكن يزيد من قيمتها في أعين من يُريدها سافره ))
وتقول عواطف "بدأت منذ شهر، أنا وزميلتان، ونحن أول ثلاث سعوديات يعملن في مجال الضيافة وفي فندق، وأنا حاصلة على الشهادة الثانوية وكنت أدرس في كلية التربية قسم اللغة العربية وحاولت دراسة تخصص آخر ولم يسمح لي بالنقل فتركت الكلية واتجهت إلى مركز عبد اللطيف جميل لأحصل على دورة في أي مجال مهني وأعجبت بموضوع دورة الضيافة وحصلت عليها مجانا بعد دراسة نظرية وعملية لمدة ثلاثة أشهر".
(( إلى عواطف .. هل كان في الدوره موضوع تحت بند الزبون دائماً على حق ؟؟ وهل تم تدريسكن الإبتسام عند مشاهدة نظرات الرجال الشهوانية المنطلقه من أعينهم كالشرار .. فالعبوس في وجه الزبون يُعد من مخالفات المهنه .. ولن أتحدث عن مظيفات الفنادق في دول مجاورة وما يتعرضن له من تحرشات انتِ كسرت أعراف إجتماعية وعادات وتقاليد ولكن قد لا يكسر الرجال ما قد كسرتيه ))
وتعبر عواطف عن سعادتها مؤكدة أنها اجتازت المقابلة الشخصية في عملها الجديد مع زميلتين وفزن بالوظيفة من بين 13 فتاة تقدمن للعمل. وتعمل الآن بمعدل تسع ساعات يوميا مع إجازة يوم واحد في الأسبوع، "وأحصل على بعض الميزات مثل التأمينات والتأمين الصحي وبدل مواصلات وبدل سكن ومكافأة معقولة"
. (( هنيا لك بهالمكافأت .. ولكن لا تفرحي بها كثيراً ولا تعودي لاحقا وأنتِ تبكين ))
تؤكد عواطف: أنا مستمتعة في عملي وأشعر بأنني أقدم أسلوبا خاصا في الضيافة والخدمة لبنات جنسي من السعوديات وأخدم في بلدي وأنا أولى من الأجنبية في خدمة بلدي ورد الجميل كأقل واجب وطني أقدمه".
(( أحسن وطنية .... والتشبيه هنا بالذات لا أستطيع ))
وعن الصعوبات التي واجهتها تقول: "قبلت التحدي وواجهت الصعاب بقوة ولم أكترث لكل التعليقات التي سمعتها من أقاربي وصديقاتي ومنها مثلا: على آخر الزمن تعملين جرسونة" و"ما صارت.. تخدمين وتحملين الأكواب وتقدمين الماء والعصير" وغيرها.
(( قبلت التحدي وواجهتي الصعوبات ... فأستمري في هذا التحدي ... فأعين الزبائن تنتظرك ))
ويتنوع عمل عواطف في الفندق بدءا بصالة الطعام إلى مكان العباءات أو دورة المياه، لكنها حسب قولها تكتسب في كل منها خبرات مختلفة، "وفي بداية العمل تعرضت إلى مضايقات ممن لا يعيرون للعمل الشريف قيمة وممن لا يدركون مكانة الفتاة السعودية، باختصار من بعض الجهال، إلا أنني بفضل الله تعالى ثم بفضل إيماني وتمسكي بمبادئ وقيم لا أقبل التفاوض عليها تغلبت على تلك المضايقات وفرضت عليهم احترامي وتقديري كفتاة سعودية قبلت العمل في هذا المجال الحرج بعض الشيء".
(( دخلتي مجال الظيافه فتحملي خيره وشره .. وهذا المجال بالذات عندما يكون في قسم الرجال فكُله شر ولا تتوقعي بأن احد منهم سوف يمتدحك من أجال العمل بل يمتدحك من أجلك أنتي ))
وعن طموحاتها قالت "أطمح لأن أصبح مديرة ومسؤولة كبيرة في مجال عملي الذي تعلمته وعملت فيه عن قناعة تامة".
(( يا عيني على الطموح .. تطمح بأن تكون مشرفه جرسونات ولم تطمح أن تكمل تخصصها " كلام تسويقي "))
أما زميلتها أمنة ... التي شجعها أهلها على عملها الجديد خاصة أنها لم تتم دراستها فتشير إلى أنها حصلت كذلك على دورة الضيافة مع نفس المجموعة، وأنها لم تواجه أية صعوبة فيما يتعلق بموافقة أهلها، مؤكدة أنها تشعر بالرضى التام عن نفسها وعن عملها الذي تكسب منه قوت يومها.
وفي المقابل قالت أميرة مدني الحاصلة على الشهادة المتوسطة ودبلوم في اللغة الإنجليزية من مركز نيوهورايزن "سمعت عن برامج عبد اللطيف جميل التدريبية والمهنية فذهبت إلى المركز وتعرفت على الدورات المتاحة وأعجبتني دورة الضيافة وحصلت عليها لأبدأ العمل في الفندق ولم يكن الأمر غريبا علي فوالدتي تعمل مستخدمة منذ سنوات طويلة في المدارس وقد أحسنت تربيتنا وتعليمنا".
وتضيف "نشأت على حب العمل أيا كان بشرط أن يكون شريفا يحافظ على قيمة الإنسان وكرامته، وبطبيعة الحال يكون الأجر ضروريا، ولكن لا يقارن بقيمة الإنسان كانسان صاحب مبدأ وفكر وثوابت مستمدة من الكتاب والسنة، وقد دفعني إلى العمل في مجال الضيافة لرغبتي في افتتاح مطعم خاص كمشروع أسعى إلى تنفيذه وإدارته بشكل مميز".
(( ليتك لم تدخلي مثل هذه الأماكن ولم تطأ قدمك فيك .. وليت مشروع عبدالطيف جميل أمدك بالقروض الصغيره التي يتحدث عنها الإعلام كل يوم وأخر .. فبعملك في هذا المكان لن تجمعي ما تستطيعي أن تفتحي به مطعمك الموقر ))
واختتمت بقولها "أجدها فرصة لأوجه رسالة إلى الفتيات السعوديات الخريجات وغيرهن ممن لم يتمكن من إكمال الدراسة أن يسعين إلى العمل ويتدربن، وسوف تشعر كل واحدة منهن بطعم آخر للحياة، فلن تتوقف الحياة عند الحصول على الشهادة وعدم وجود فرصة عمل اعتيادية، فهناك الكثير من الوظائف في بلدنا تنتظر من السعوديات أن يباشرنها بحب وإرادة قوية".
(( احتفظي بدعوتك لك .. فالامثاله كثير ولكن أخاف من ذكرها كثيراً .. وكل إنسان يخاف على أخته وعنده ذره من غيره سوف يتكفل بأخته وأمه وأهل بيته من جيبه ولن يثقلن عليه في أي من طلباتهن .. عملها يكون في أماكن تليق بها وليس بين أنظار الرجال وشهواتهم .. ))
وشددت على أن "العيب كل العيب في قضاء الوقت فيما لا ينفع من مشاهدة التلفزيون والاستماع إلى الأغاني وأن تكون الفتاة عالة على مجتمعها وأسرتها، خاصة إذا كانت الأسرة محتاجة".(( وهل كل فتاه لا تعمل في مثل عملك أو لا تعمل في أي عمل أخر وقتها تقضيه فيما لا ينقع وتقضيه في مشاهدة التلفزيون والإستماع إلى الأغاني لربما كثير منهن خدمتها في بيتها وبيت اهلها أحب إليها من خدمة الناس ، لربما بعضهن تقضي وقتها وهي تقرأ ما يفيدها " أطلعي منها انتي وهي بخير " ))
إنتهى
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
التعليق الأخير :-
سعوديات مضيفات ... لو أنهن مضيفات يؤدين الضيافه في مكان خاص بالمرأه لما كان به أي محضور
ولكن أن تقدم ضيافتها للرجال ... فكل ذو عقل سوف يرى مقدار ما سوف تتعرض له من نظرات (( شهوانية )) من الرجال في ذهابها وعودتها ... ومن يقول غير ذلك (( فكاذب )) .
ومن يقول بأنه تقدم للمرأه السعوديه .. فهو للأسف تخلف .. فهي تبيع جسدها من أجل الوظيفه لأعين الرجال في هذا الفندق .. ومن يقول بأنه لن يتحرش بها أحد من الرجال فهو (( كاااااااااذب )).
ومن يقول بأنها خطوه إيجابية في الإتجاه الصحيح ... فليجعل أخته تتقدم إلى مكان هؤلاء المظيفات ... إن كان يؤمن بما يقول وليس مجرد (( هراء وأهواء )) .[/
عبداللهcolor]
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لأول مرة في السعودية..
3 نادلات سعوديات لضيافة زبائن فندق 5 نجوم في جدة
(( ما سوف يأتي بين الأقواس هو تعليقي على الموضوع ))
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
دبي - العربية.نت
فيما يعد ظاهرة نادرة، وكسرا للتقاليد والعادات، قامت ثلاث فتيات سعوديات بالالتحاق بالعمل في أحد الفنادق السعودية للعمل فيه كنادلات. وهو ما يعد خرقا للأعراف الاجتماعية التي تعيب وتستنكر اقتحام المرأة لعدد من المهن.
وحسب مراسلة صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في جدة سميرة سعيد بدأت عواطف ... فخورة بعملها الجديد الذي اعتبرته مناسبا للفتاة السعودية، وأنه لا يمثل عيبا أو نقصا في قيمة الفتاة. معتبرة وظيفتها "إضافة جيدة وخبرة لا يستهان بها في مجال الأعمال".
(( صحيح ما ينتقص من قيمة الفتاه .. ولكن يزيد من قيمتها في أعين من يُريدها سافره ))
وتقول عواطف "بدأت منذ شهر، أنا وزميلتان، ونحن أول ثلاث سعوديات يعملن في مجال الضيافة وفي فندق، وأنا حاصلة على الشهادة الثانوية وكنت أدرس في كلية التربية قسم اللغة العربية وحاولت دراسة تخصص آخر ولم يسمح لي بالنقل فتركت الكلية واتجهت إلى مركز عبد اللطيف جميل لأحصل على دورة في أي مجال مهني وأعجبت بموضوع دورة الضيافة وحصلت عليها مجانا بعد دراسة نظرية وعملية لمدة ثلاثة أشهر".
(( إلى عواطف .. هل كان في الدوره موضوع تحت بند الزبون دائماً على حق ؟؟ وهل تم تدريسكن الإبتسام عند مشاهدة نظرات الرجال الشهوانية المنطلقه من أعينهم كالشرار .. فالعبوس في وجه الزبون يُعد من مخالفات المهنه .. ولن أتحدث عن مظيفات الفنادق في دول مجاورة وما يتعرضن له من تحرشات انتِ كسرت أعراف إجتماعية وعادات وتقاليد ولكن قد لا يكسر الرجال ما قد كسرتيه ))
وتعبر عواطف عن سعادتها مؤكدة أنها اجتازت المقابلة الشخصية في عملها الجديد مع زميلتين وفزن بالوظيفة من بين 13 فتاة تقدمن للعمل. وتعمل الآن بمعدل تسع ساعات يوميا مع إجازة يوم واحد في الأسبوع، "وأحصل على بعض الميزات مثل التأمينات والتأمين الصحي وبدل مواصلات وبدل سكن ومكافأة معقولة"
. (( هنيا لك بهالمكافأت .. ولكن لا تفرحي بها كثيراً ولا تعودي لاحقا وأنتِ تبكين ))
تؤكد عواطف: أنا مستمتعة في عملي وأشعر بأنني أقدم أسلوبا خاصا في الضيافة والخدمة لبنات جنسي من السعوديات وأخدم في بلدي وأنا أولى من الأجنبية في خدمة بلدي ورد الجميل كأقل واجب وطني أقدمه".
(( أحسن وطنية .... والتشبيه هنا بالذات لا أستطيع ))
وعن الصعوبات التي واجهتها تقول: "قبلت التحدي وواجهت الصعاب بقوة ولم أكترث لكل التعليقات التي سمعتها من أقاربي وصديقاتي ومنها مثلا: على آخر الزمن تعملين جرسونة" و"ما صارت.. تخدمين وتحملين الأكواب وتقدمين الماء والعصير" وغيرها.
(( قبلت التحدي وواجهتي الصعوبات ... فأستمري في هذا التحدي ... فأعين الزبائن تنتظرك ))
ويتنوع عمل عواطف في الفندق بدءا بصالة الطعام إلى مكان العباءات أو دورة المياه، لكنها حسب قولها تكتسب في كل منها خبرات مختلفة، "وفي بداية العمل تعرضت إلى مضايقات ممن لا يعيرون للعمل الشريف قيمة وممن لا يدركون مكانة الفتاة السعودية، باختصار من بعض الجهال، إلا أنني بفضل الله تعالى ثم بفضل إيماني وتمسكي بمبادئ وقيم لا أقبل التفاوض عليها تغلبت على تلك المضايقات وفرضت عليهم احترامي وتقديري كفتاة سعودية قبلت العمل في هذا المجال الحرج بعض الشيء".
(( دخلتي مجال الظيافه فتحملي خيره وشره .. وهذا المجال بالذات عندما يكون في قسم الرجال فكُله شر ولا تتوقعي بأن احد منهم سوف يمتدحك من أجال العمل بل يمتدحك من أجلك أنتي ))
وعن طموحاتها قالت "أطمح لأن أصبح مديرة ومسؤولة كبيرة في مجال عملي الذي تعلمته وعملت فيه عن قناعة تامة".
(( يا عيني على الطموح .. تطمح بأن تكون مشرفه جرسونات ولم تطمح أن تكمل تخصصها " كلام تسويقي "))
أما زميلتها أمنة ... التي شجعها أهلها على عملها الجديد خاصة أنها لم تتم دراستها فتشير إلى أنها حصلت كذلك على دورة الضيافة مع نفس المجموعة، وأنها لم تواجه أية صعوبة فيما يتعلق بموافقة أهلها، مؤكدة أنها تشعر بالرضى التام عن نفسها وعن عملها الذي تكسب منه قوت يومها.
وفي المقابل قالت أميرة مدني الحاصلة على الشهادة المتوسطة ودبلوم في اللغة الإنجليزية من مركز نيوهورايزن "سمعت عن برامج عبد اللطيف جميل التدريبية والمهنية فذهبت إلى المركز وتعرفت على الدورات المتاحة وأعجبتني دورة الضيافة وحصلت عليها لأبدأ العمل في الفندق ولم يكن الأمر غريبا علي فوالدتي تعمل مستخدمة منذ سنوات طويلة في المدارس وقد أحسنت تربيتنا وتعليمنا".
وتضيف "نشأت على حب العمل أيا كان بشرط أن يكون شريفا يحافظ على قيمة الإنسان وكرامته، وبطبيعة الحال يكون الأجر ضروريا، ولكن لا يقارن بقيمة الإنسان كانسان صاحب مبدأ وفكر وثوابت مستمدة من الكتاب والسنة، وقد دفعني إلى العمل في مجال الضيافة لرغبتي في افتتاح مطعم خاص كمشروع أسعى إلى تنفيذه وإدارته بشكل مميز".
(( ليتك لم تدخلي مثل هذه الأماكن ولم تطأ قدمك فيك .. وليت مشروع عبدالطيف جميل أمدك بالقروض الصغيره التي يتحدث عنها الإعلام كل يوم وأخر .. فبعملك في هذا المكان لن تجمعي ما تستطيعي أن تفتحي به مطعمك الموقر ))
واختتمت بقولها "أجدها فرصة لأوجه رسالة إلى الفتيات السعوديات الخريجات وغيرهن ممن لم يتمكن من إكمال الدراسة أن يسعين إلى العمل ويتدربن، وسوف تشعر كل واحدة منهن بطعم آخر للحياة، فلن تتوقف الحياة عند الحصول على الشهادة وعدم وجود فرصة عمل اعتيادية، فهناك الكثير من الوظائف في بلدنا تنتظر من السعوديات أن يباشرنها بحب وإرادة قوية".
(( احتفظي بدعوتك لك .. فالامثاله كثير ولكن أخاف من ذكرها كثيراً .. وكل إنسان يخاف على أخته وعنده ذره من غيره سوف يتكفل بأخته وأمه وأهل بيته من جيبه ولن يثقلن عليه في أي من طلباتهن .. عملها يكون في أماكن تليق بها وليس بين أنظار الرجال وشهواتهم .. ))
وشددت على أن "العيب كل العيب في قضاء الوقت فيما لا ينفع من مشاهدة التلفزيون والاستماع إلى الأغاني وأن تكون الفتاة عالة على مجتمعها وأسرتها، خاصة إذا كانت الأسرة محتاجة".(( وهل كل فتاه لا تعمل في مثل عملك أو لا تعمل في أي عمل أخر وقتها تقضيه فيما لا ينقع وتقضيه في مشاهدة التلفزيون والإستماع إلى الأغاني لربما كثير منهن خدمتها في بيتها وبيت اهلها أحب إليها من خدمة الناس ، لربما بعضهن تقضي وقتها وهي تقرأ ما يفيدها " أطلعي منها انتي وهي بخير " ))
إنتهى
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
التعليق الأخير :-
سعوديات مضيفات ... لو أنهن مضيفات يؤدين الضيافه في مكان خاص بالمرأه لما كان به أي محضور
ولكن أن تقدم ضيافتها للرجال ... فكل ذو عقل سوف يرى مقدار ما سوف تتعرض له من نظرات (( شهوانية )) من الرجال في ذهابها وعودتها ... ومن يقول غير ذلك (( فكاذب )) .
ومن يقول بأنه تقدم للمرأه السعوديه .. فهو للأسف تخلف .. فهي تبيع جسدها من أجل الوظيفه لأعين الرجال في هذا الفندق .. ومن يقول بأنه لن يتحرش بها أحد من الرجال فهو (( كاااااااااذب )).
ومن يقول بأنها خطوه إيجابية في الإتجاه الصحيح ... فليجعل أخته تتقدم إلى مكان هؤلاء المظيفات ... إن كان يؤمن بما يقول وليس مجرد (( هراء وأهواء )) .[/
عبداللهcolor]
تعليق