Unconfigured Ad Widget

Collapse

حقيقةالمملكه العربيه السعوديه ....

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • أشواق
    عضو
    • Mar 2005
    • 87

    حقيقةالمملكه العربيه السعوديه ....

    المملكه العربيه السعودية بلاد التوحيد والسنة
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :


    فأقول- :

    إن هذه الدولة دولة التوحيد المملكة العربية السعودية هي أفضل بلاد الله في هذا الزمان ويدل على هذا عدة حقائق لا ينكرها إلا جاهل أو صاحب هوى أو مغرر به أذكر منها على سبيل الاختصار لا الحصر ما يلي :

    أولاً :

    إقامتها للحدود التي شرعها الله تعالى في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وهذا من أجلِّ الأعمال التي تقوم بها وهي الوحيدة في العالم في هذا الزمان التي تقيم حدود الله على من وجب عليه حد من الحدود الشرعية ، وهذا وحده كافٍ لمن له بصيرة في معرفة فضل هذه الدولة حفظها الله ، وهذا لا بحولها ولا بقوتها ، وإنما بتوفيق الله عز وجل لها ، وهدايتها لهذا الأمر الذي ضل عنه أكثر من في الأرض غير عابئة بما تسمعه هنا وهناك من تشويه لسمعتها بين الأمم وأنها لا تحفظ حقوق الإنسان ، وأنها مصنفة من ضمن الدول التي تكبت الحريات ، وأنها لا كرامة للإنسان عندها، وأنها تعامل الجناة بأبشع الصور من القسوة والظلم ، وغير ذلك ، وهي صابرة على كلامهم ، واقفة في وجوههم قوية بما معها من الحق الذي تدين لله تعالى به ، مما نتج عن ذلك - بفضل الله تعالى - الأمن الذي يقل نظيره أو لا يكاد يوجد في أي بقعة في بقاع الأرض ، ألا يستحق ذلك منا لها الشكر والدعاء بأن يحفظها الله ويثبتها على ما تقوم به ؟!

    ثانياً :

    مساعدتها للمحتاجين والمنكوبين والمتضررين في كل مكان مما ابتلاهم الله عز وجل بمختلف المصائب والكوارث ، فما تصاب بلاد بمصيبة إلا وتكون هذه الدولة من أول الذين يسارعون لنجدتهم ومن أول من يساعدهم عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

    ثالثاً :

    تأييدها ونصرتها لقضايا المسلمين في كل المجالات ، وحل مشاكلهم مع الدول الأجنبية، والتدخل في كثير من الأمور بجاهها وثقلها السياسي والاقتصادي عند الرؤساء للاهتمام بالشئون الإسلامية والعناية بشئون الأقليات المسلمة في كل بلاد الأرض ؛ فتراها ترسل أناسا من جهتها للاطلاع على أحوالهم ومساعدتهم بقدر ما تستطيع . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

    رابعاً :

    بناؤها للمساجد والمراكز الإسلامية ، وإرسال الدعاة ، وتزويدهم بالكتب والمصاحف في كل بلاد العالم وفي عواصم الكفر ، وإقامة العلاقات مع الدول الكافرة بما لا يتنافى مع الدين الحنيف كل ذلك من أجل المسلمين الذين فيها ، وأذكر هنا مثالاً واحداً على ذلك : ما أن انهار الاتحاد السوفيتي وتفكك حتى أقامت مع دوله علاقات كان لها الأثر - بعد الله سبحانه وتعالى – في التواصل بينها وبين المسلمين هناك الذين ظلوا ردحاً من الزمن تحت الاستبداد الشيوعي . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

    خامساً :

    طباعتها للمصحف الشريف بأفضل أنواع الطباعة الآلية الحديثة ، وطبع تفسير معانيه وألفاظه وتيسير فهمه على المسلمين بعدة لغات ، وتوزيع ذلك على المسلمين في شتى بقاع الأرض بأعداد لا حصر لها ، وهذا والله عمل وجهد عظيم لم يقم به – فيما أعلم – على هذا الصفة أحد عبر القرون . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

    سادساً :

    عمارتها للحرمين الشريفين ، وقيامها على خدمة الحجيج ، وتيسير الطرق لهم ، التي تصحح عقائدهم ، وتنشر الوعي الإسلامي بين الحجيج ، إلى غير ذلك من أمور كثيرة مما لا أستطيع حصرها في هذه العجالة . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

    سابعاً :

    فتحها للجامعات الإسلامية ليدرس فيها أبناء المسلمين من خارجها العلوم الشرعية ويرجعوا بعد ذلك إلى ديارهم مبلغين ما تعلموه ، ولا تكتفي بذلك بل تتابعهم بعد أن يذهبوا إلى بلادهم وتوجههم وتعينهم بما تستطيع ، وكل ذلك بلا مقابل تنتظره منهم ولا أجر .ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

    ثامناًً :

    ، وحمايتها للتوحيد الذي جاء به الرسل وإزالة الشرك من أرضها بكافة أشكاله وصوره فلا ترى - ولله الحمد والمنة – قبراً فيها يعبد ، ولا ترى ضريحاً بنيت عليه قبة ، ولا مسجداً به قبر ، ولا ترى فيها مظهراً من مظاهر الشرك ، بل لا يصل إليهم خبر بوجود قبر يُتردد إليه ، أو بئر يتبرك بها ، أو غير ذلك إلا ويزال وهذي الحقيقة ولا زالت ونزع التعصب القبلي فالكل سعوديون هدفنا واحد والعديد والكثير لا نستطيع الحصر


    تاسعا : وليس أخير

    توسعة الحرمين والاهتمام به فكل من يأتي للسعودية وخاصة ارض الحرمين يقف صامتا منبهرا متعجبا مما يراه في المسجد الحرام والنبوي فان توسعة الحرمين هي اكبر توسعة في العهد الإسلامي من حيث العمران والتنظيم وتسهيل حركة ملايين الوافدين المسلمين من أنحاء الكرة الأرضية

    ألا تستحق منا الشكر والدعاء لها لمواصلة المسيرة

    أخيرا أقول كل عام يا بلدي وأنتي في أمن وأمان إنشاء الله وأسأل الله العلى القدير أن يحفظك من كل سوء
    هذي الحقائق أمنيتنا أن تنشر للجميع في البلاد العربية والاجنبيه
    وشكرا
    منقول
    آخر تعديل تم من قبل أشواق; 29-03-2005, 06:36 AM.
    [align=center]
    [rams]http://www.abo-ali.com/rm/qaloo_bkeet.rm[/rams]
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


    [/align]
  • عبدالله عبدربه الزهراني
    عضو مميز
    • Dec 2001
    • 3637

    #2
    أشواق

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    الشكر لله ثم لبلادي على هذه المجهودات العظيمه

    نقلت لنا ماهو رائع وجميل جداً

    ولكن الطريق إنقطع بنا قبل أن يبدأ الموضوع بأولاً .

    لا ينكر الخير إلا من لا خير فيه
    ومن لا ينكر الشر إلا ساعي للشر ...

    يكفيني ذلك .. كي لا أخرج بالموضوع وأفسد نكهته
    [align=center][align=center]


    ثلاث سنين تعقبها سنه (")ألم وهموم ومواجع تزيد
    zzahrani2121@hotmail.com
    0555876406
    [/align]
    [/align]

    تعليق

    • العقرب
      عضو مميز
      • Dec 2004
      • 1835

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله عبدربه الزهراني
      أشواق

      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

      الشكر لله ثم لبلادي على هذه المجهودات العظيمه

      نقلت لنا ماهو رائع وجميل جداً

      ولكن الطريق إنقطع بنا قبل أن يبدأ الموضوع بأولاً .

      لا ينكر الخير إلا من لا خير فيه
      ومن لا ينكر الشر إلا ساعي للشر ...

      يكفيني ذلك .. كي لا أخرج بالموضوع وأفسد نكهته
      صدقت اخي عبدالله ومهما نقول وننقل ونكتب ونخطب لا نوفي هذا الوطن حقه,

      اللهم اجعله بلدا امنا وجنبه الفتن ما ظهر منها وما بطن
      اللم ارزق ولاة الامر البطانة الصالحة المعينة على الحق
      واحفظ اهل حكام ومحكومين برحمتك يا كريم
      [align=center][/align]
      [poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,blue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
      أَلاَ لاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـا=فَنَجْهَـلَ فَوْقَ جَهْلِ ألجاهلينا[/poem]

      تعليق

      Working...