Unconfigured Ad Widget

Collapse

(( الجاسوس )) ...؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الخيااال
    عضو
    • Mar 2005
    • 21

    (( الجاسوس )) ...؟

    بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    نحن في زمن لا يحسد عليه المرء ، ولكن علينا بالتمسك بالشريعة الإسلامية ، وعدم الركض وراء ما يدعى بالعولمة .

    هذه قصة قصيرة أتمنى منكم التمتع والتعليق عليها .

    في زمن قديم أراد المشركون أن يغزوا المسلمين ، فأرسلوا ( جاسوساً ) كي يأتيهم بأخبار المسلمين ويضعون الخطة للهجوم .

    فبينما ( الجاسوس ) يتجول في المدينة التي كان يقطنها المسلمون ، رأى طفلين يتحديان برمي السهام . وبعد فترة من النظر إليهم بكى أحد هؤلاء الطفلين .

    فسألة هذا ( الجاسوس ) : ما بك يافتى تبكي .

    فقال الفتى : لم أصب الهدف الذي أريدة .

    فقال له الجاسوس : لا تغضب نفسك ، خذ سهماً آخر وأصب هدفك .

    فقال الفتى له وهو غاضب : إن العدو لن ينتظرني كي آخذ سهماً آخر .

    فعال ( الجاسوس ) إلى قومه ، وأخبرهم بما حدث . وأجلوا موعد الهجوم على المسلمين .

    ومرت السنين . فأرسل المشركين ( جاسوساً ) آخر . لإتيهم بالأخبار .

    فبينما هو يتجول وجد شاباً يبكي .

    فسأله ( الجاسوس ) : ما بك يا رجل .

    فقال الشاب : لقد أحببت فتاة ، وملكت عقلي وقلبي ، وبعد ذلك تركتني وتزوجت غيري .

    فذهب ( الجاسوس ) إلى قومه يفرك يداه مسروراً بالخبر .

    فأخبر قومه بذلك ، فقالوا : هذا موعد الهجوم على المسلمين .

    أتدرون لماذا :
    لأنهم عرفوا بأن المسلمين قد تاهوا في ما يسمى بالحب ، فهم يعملون عيداً خاصاً بذلك بعيد الحب ، كي يبعدونا عن عقيدتنا وأنتم أعلم بما هم يبحثون عنه .

    ودمتم ،،،
    [align=center]تعيش في ذكراي ولآني بناسيك *** ولآني بناسي حبك اللي سطابي[/align]
  • القطة الحلوة
    عضو نشيط
    • Jan 2005
    • 990

    #2
    فعلا ارادوا ابعادنا عن ديننا وسلكوا لذلك كل السبل

    ونجحوا بمهارة

    تعليق

    • الدويهي
      مشرف المنتدى العام
      • May 2004
      • 2424

      #3
      أخي الخيال

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

      أشكرك من أعماق قلبي على هذه القصة المؤثرة

      والمعبرة عن حال الأمة في الماضي والحاضر.

      ولكن أبشرك أنه لا تزال طائفة من أمة محمد

      صلى الله عليه وسلم على الحق منصورة لا يضرهم

      من خذلهم إلى يوم القيامة وهي الطائفة الثابتة

      على ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم

      وأصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم.

      أما ترى أن الإسلام كلما زاذ أعداؤه زاد انتشاره

      ولله الحمد والمنة والفضل.

      ولكن ماذا يجب علينا نحن أنا وأنت وهو وهي

      من أبناء المسلمين يجب علينا مثل ماذكرت أنت

      في مقدمة قصتك بالتمسك بالكتاب والسنة ومنهج

      السلف الصالح ولنعلم أن العلمانية ودُعاتها زبدٌ

      سرعان مايذهب جفاءاً.

      وفقك الله أخي الخيال وشكر لك مسعاك.
      سبحان الله والحمد لله والله أكبر
      ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

      إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

      وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

      sigpic

      تعليق

      • عبدالله عبدربه الزهراني
        عضو مميز
        • Dec 2001
        • 3637

        #4
        عزيزي الخيال ... وفقه الله

        الجواسيس أمرهم هين في هذا الوقت

        البلا وراس البلا (( أحصنة طرواده ))
        [align=center][align=center]


        ثلاث سنين تعقبها سنه (")ألم وهموم ومواجع تزيد
        zzahrani2121@hotmail.com
        0555876406
        [/align]
        [/align]

        تعليق

        • الخيااال
          عضو
          • Mar 2005
          • 21

          #5
          شكر وتقدير

          بسم الله الرحمن الرحيم


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


          إليكم الشكر والتقدير على هذه المشاركات الجميله التي لها طابع مميز ، وأنا فخور بأن هناك أعضاء في المنتدى يقومون بالمشاركات الجميلة التي تترك لها طابع مغاير من حيث التعبير والتفكير .

          فعلاً وبدون مجاملات أنتم تستحقون الشكر والثناء ، وهذا شرف كبير مني أن أتقدم بالشكر إلى هذه الأسماء اللآمعه في هذا منتدى .

          ثانياً : وبعد الشكر والتقدير والثناء أود طرح سؤال للأخ الفاضل / عبدالله عبدربه الزهراني .
          وهو ما معنى (( أحصنة طروادة )) فأنا أجهلها فعلاً ، وأتمنى منك التضيح كي أستفيد منك .

          ودمتم على خير ،،،،
          [align=center]تعيش في ذكراي ولآني بناسيك *** ولآني بناسي حبك اللي سطابي[/align]

          تعليق

          • الخيااال
            عضو
            • Mar 2005
            • 21

            #6
            شكر وتقدير

            بسم الله الرحمن الرحيم


            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            أولاً : إليكم الشكر والتقدير على هذه المشاركات الجميله التي لها طابع مميز ، وأنا فخور بأن هناك أعضاء في المنتدى يقومون بالمشاركات الجميلة التي تترك لها طابع مغاير من حيث التعبير والتفكير .

            فعلاً وبدون مجاملات أنتم تستحقون الشكر والثناء ، وهذا شرف كبير مني أن أتقدم بالشكر إلى هذه الأسماء اللآمعه في هذا المنتدى .

            ثانياً : وبعد الشكر والتقدير والثناء أود طرح سؤال للأخ الفاضل / عبدالله عبدربه الزهراني .
            وهو ما معنى (( أحصنة طروادة )) فأنا أجهلها فعلاً ، وأتمنى منك التوضيح كي أستفيد منك .

            ودمتم على خير ،،،،
            [align=center]تعيش في ذكراي ولآني بناسيك *** ولآني بناسي حبك اللي سطابي[/align]

            تعليق

            • عبدالله عبدربه الزهراني
              عضو مميز
              • Dec 2001
              • 3637

              #7
              الخيال

              وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبكاته

              الشكر لك والتقدير لتواصلك الكريم وحضورك المتألق معنا في منتدى الديره

              أحصنة طرواده عزيزي الكريم هي .. قصة قديمة من الأدب اليوناني
              وقعت أحداثها في مدينة طرواده ... ومدينة طرواده مدينة محصنه بأسوار وبوابات لا يأحد يستطيع مهاجمتها أو الدخول إليها متسلاً .. وبواسطة هذا الحصان تم السيرطة على المدينة ...أعطيء لهذه المدينة حصان ضخم كهديه من قِبل ألأعداء .. وفي داخل هذه الهديه عدد من الجنود يختبئون داخله ... دخل الحصان إلى أسوار المدينة المنيعه ... وفي طلال الليل تسلل الجنود المختبئون في داخلها إلى بوابات المدينة ليفتحوها للجيش المنتظر في الخارج .. أسردها لك من ذاكرتي بعد أن شاهدت أحداثها أكثر من مره في عدد من الإفلام .

              وبحثت عنها في الشبكة ووجدت القصة مكتوبه بواسطة (( الطالب أحمد حازم ))

              ------------------------

              حصان طرواده
              تعتبر قصة حصان طرواده من أشهر تراث الأدب اليوناني ( الإلياذة ) حيث سردت الإلياذة قصة هذا الحصان فأضحي تعبيرا ورمزا منذ ذلك الحين عن فن الخداع والتآمر من الداخل لتفتيت وهزيمة الخصم حاصر اليونانيون منافذ طروادة التجارية مدة تزيد علي العشر سنوات دون أن يتمكنوا من إختراق قلاع المدينة المحصنة وتذكر كتب التاريخ أن طروادة كانت تقع قرب تركيا وأمام فشل القوة العسكرية كان لابد من التفكير بقوة الدهاء والمكر فاقترح حينها أوليس (أوديسيوي) فيلسوف أثينا أستخدام الحيلة وبعد الدراسة والتمعن بالعادات والتقاليد الطروادية وجد أن الحصان هو حيوان مقدس عند الطرواديين فصنع لذلك حصانا خشبيا ضخما يتسع داخلة لعشرات من الجنود الأشداء فتم جر هذا الحصان والجنود اليونانيون داخله إلي أبواب مدينة طروادة وأوعز إلي الجيش اليوناني المحاصر بالأنسحاب من مداخل المدينة
              فوجئ الطرواديون بأنسحاب اليونانيين فأنطلت عليهم الحيلة وأعتبروا أنفسهم منتصرين فأدخلوا الحصان الخشبي إلي داخل مدينتهم للاحتفال بالنصر المبين
              تجمع أهالي طرواده حول الحصان الضخم يرقصون ويغنون ويشربون حتي باتت طرواده جميعها سكري بأنتصارهم المزعوم وماان حل الليل حتي خرج الجنود اليونانيون من الحصان وتمكنوا من فتح ابواب المدينة من الداخل لتدخل الجيوش اليونانية التي كانت قد عادت وتجمعت مع أول خيوط الليل علي أسوار المدينة وبذلك تم أحتلال المدينة وحرقها بعد سبي سكانها بفضل خديعة الحصان

              تقديم الطالب أحمد حازم
              [align=center][align=center]


              ثلاث سنين تعقبها سنه (")ألم وهموم ومواجع تزيد
              zzahrani2121@hotmail.com
              0555876406
              [/align]
              [/align]

              تعليق

              • حديث الزمان
                عضوة مميزة
                • Jan 2002
                • 2927

                #8

                الأخ الكريم الخيال


                قرأت في مكان ما - ربما هنا في المنتدى - ما مفاده :


                أحدهم يتحدث مع أحد الغرب عن مدى خوفهم من المسلمين


                فقال


                إذا أصبحتم تتدافعون للدخول للمساجد كما تتدافعون عند الخروج عند ذلك سوف نخاف منكم . ( أو شيء من هذا )



                أخي الكريم



                تهنا في الحب وفي الأحلام والأوهام كما تهنا في غيرها ، واثاقلنا في الأرض ... ولا غرابة حينئذ إن ضاعت قيمتنا ( كأمة ) شرفها الله بأعظم رسالة كان الأولى بنا رفع الراية عالياً والتقدم على كل الأمم ، ولكن الحال كما ترى ... للأسف !!!


                شكراً لك


                لكل بداية .. نهاية

                تعليق

                • اسدالقاهرة
                  عضو مشارك
                  • Jan 2005
                  • 170

                  #9

                  انما الامم الاخلاق ما بيقيت
                  فان ذهبت اخلاقهم ذهبوا

                  تعليق

                  Working...