أخي أبو زهير...
بالنظرة العامة المطلقة وبودن تحديد
لو نظرنا فإنا نجد العظماء في كل دهر وبكل علمٍوأوان عرضةً لما تعرض له آينشتاين؛ وقليلٌ منهم من يجتاز دربه بلا صعوبات
وعلى رأس الهرم يقف الأنبياء والمرسلين (مع عظيم الفارق)
ويقف المصلحون الدينيون أمثال ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب؛ بل وحتى المصلحون الدينيون في الغرب أمثال لوثر وكالفن وغيرهم..
وفي مجال العلوم الطبيعية نرى آينشتاين كما ذكرت عنه أعلاه؛ وقبله كان جاليلو؛ وفي تاريخنا الإسلامي نجد ما واجهه عباس ابن فرناس من تهم..
شكراً لك على الإضافة والمرور
بالنظرة العامة المطلقة وبودن تحديد
لو نظرنا فإنا نجد العظماء في كل دهر وبكل علمٍوأوان عرضةً لما تعرض له آينشتاين؛ وقليلٌ منهم من يجتاز دربه بلا صعوبات
وعلى رأس الهرم يقف الأنبياء والمرسلين (مع عظيم الفارق)
ويقف المصلحون الدينيون أمثال ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب؛ بل وحتى المصلحون الدينيون في الغرب أمثال لوثر وكالفن وغيرهم..
وفي مجال العلوم الطبيعية نرى آينشتاين كما ذكرت عنه أعلاه؛ وقبله كان جاليلو؛ وفي تاريخنا الإسلامي نجد ما واجهه عباس ابن فرناس من تهم..
شكراً لك على الإضافة والمرور