السلام عليكم ورحمة الله ،،
ركلة الجزاء التي احتسبها حكم مباراة الهلال والوحدة في مباراة دور الثمانية ليلة الأمس كان نتيجة قرار ( سليم 100 % ) ، وعندما نقول نحن معشر الهلاليين أن القرار ( سليم ) فذلك وبكل بساطة لأن ( حجتنا ) حاضرة و ( دليلنا ) دامغ ، ونحن دائماً وأبداً لا نتحدث من ( فراغ ) ، ولكن للأسف ( الفراغ نفسه ) يعشعش في عقول كثير من ( اللاهلاليين ) بكافة أنواعهم و أصنافهم وفصائلهم وحظائرهم ومستنقعاتهم الشديدة الإصفرار .. .. !
كنت فعلاً سأعذر ( نحيبهم و عويلهم ) لو لم تكن ( أوربت ESPN ) قد نقلت المباراة ، و ( قد ) لا ألوم كل من واصل ( بكاءه و نهيقه ونعيقه ) لو كانت القناة ( المغبرة ) هي فقط من نقلت لنا الحدث ، وكثير ممن حكم على تلك الركلة لم يكن حينها قد شاهد ما عرضته ( أوربت ) من الجهة العكسية للملعب ، لذا فكثير من ( أطفال الفضائيات والنت ) كان ( فاهم فاغراً ) ويسيل منه اللعاب نتيجة لما شاهدوه ، والذي كان بمثابة ( وقود ) لألسنتهم ( الموبوءة ) و لأقلامهم ( المعطوبة ) المتمرغة في الوحل .. ! ولكن وحينما شاهدوا اللقطات ( الأكثر وضوحاً ) من قناة أروبت وبدا وكأنهم ( أصيبوا ) بصدمة وأصبحوا يرددون ( يا فرحة ما تمت ) .. .. !! ولكن ولـ ( فتق ) في مخيخاتهم .. رأوا أن يتحججوا فقط بما عرضته القناة ( الترابية ) ليشبعوا غرائزهم الفصائلية ! ، معتقدين بأنهم ( قد ) نالوا بذلك من صرح وكيان ( الزعيم ) ،، !
ايها الاخوة الاعزاء اضغط على هذه الروابط وأحكم بنفسك عن ضربة الجزاء
وارجومنكم التعليق على هذا الموضوع وابداء رايكم
ولكم تحيات بن خيشان 2005
ركلة الجزاء التي احتسبها حكم مباراة الهلال والوحدة في مباراة دور الثمانية ليلة الأمس كان نتيجة قرار ( سليم 100 % ) ، وعندما نقول نحن معشر الهلاليين أن القرار ( سليم ) فذلك وبكل بساطة لأن ( حجتنا ) حاضرة و ( دليلنا ) دامغ ، ونحن دائماً وأبداً لا نتحدث من ( فراغ ) ، ولكن للأسف ( الفراغ نفسه ) يعشعش في عقول كثير من ( اللاهلاليين ) بكافة أنواعهم و أصنافهم وفصائلهم وحظائرهم ومستنقعاتهم الشديدة الإصفرار .. .. !
كنت فعلاً سأعذر ( نحيبهم و عويلهم ) لو لم تكن ( أوربت ESPN ) قد نقلت المباراة ، و ( قد ) لا ألوم كل من واصل ( بكاءه و نهيقه ونعيقه ) لو كانت القناة ( المغبرة ) هي فقط من نقلت لنا الحدث ، وكثير ممن حكم على تلك الركلة لم يكن حينها قد شاهد ما عرضته ( أوربت ) من الجهة العكسية للملعب ، لذا فكثير من ( أطفال الفضائيات والنت ) كان ( فاهم فاغراً ) ويسيل منه اللعاب نتيجة لما شاهدوه ، والذي كان بمثابة ( وقود ) لألسنتهم ( الموبوءة ) و لأقلامهم ( المعطوبة ) المتمرغة في الوحل .. ! ولكن وحينما شاهدوا اللقطات ( الأكثر وضوحاً ) من قناة أروبت وبدا وكأنهم ( أصيبوا ) بصدمة وأصبحوا يرددون ( يا فرحة ما تمت ) .. .. !! ولكن ولـ ( فتق ) في مخيخاتهم .. رأوا أن يتحججوا فقط بما عرضته القناة ( الترابية ) ليشبعوا غرائزهم الفصائلية ! ، معتقدين بأنهم ( قد ) نالوا بذلك من صرح وكيان ( الزعيم ) ،، !
ايها الاخوة الاعزاء اضغط على هذه الروابط وأحكم بنفسك عن ضربة الجزاء
وارجومنكم التعليق على هذا الموضوع وابداء رايكم
ولكم تحيات بن خيشان 2005
تعليق