]تمهيد
مهد الطريق لكي يسير على ما يريد ووضع حاجزا قاتم اللون يؤذي البصر لا تستطيع ان تحدق فيه من بشاعة مظهره عندما يأخذك حب الاستطلاع الى النظر اليه لا بد ان تزور اقرب مشفى لكي تبات فيه تلك الليلة الكئيبة .
وبع ان وضحت له مدى صداقيتي رفض ذلك الذئب تصديقي حقا ... انه حاقد يرتدي ثوبا ابيض اللون ولكن ما تحته لا تستطيع ان تراه من شدة سواده ...
ولو .... وضعت له كأس به مكس من الحنان والرقه والعطف والحب كذلك على مائدته لما استطاع ان يمد يده الذهبيه في نظره هو لأخذ ذلك الكأس الجميل ............ لـــــماذا؟؟؟
لأن حب ذاته ونظرية التنافر والتجاذب في المغناطيس تنطبق عليه ... فعلا هذه الدنيا دنيئة اذا قدمت خيرا تجد شرا ( مضاف اليها "S" للجمع فقط )
قد اكون اول من كتب مثل هذا النوع من المقالات في حياة البشريه البيضاء عند ولا دتها السوداء بعد انتشارها في بيئة (...............) لا استطيع ذكر هذه البيئة
ولكن هناك سؤال يتحرك حركة مشابهه لحركة ذلك الجنين في رحم امه ... وهو ما ذا تفهم من هذا التمهيد ؟؟؟؟

هل فهمت انه
للخروج!!
للدخول!!
للعودة !!!
للوداع !! لا اظن
للهروب !! اعتقد
للتنصل !! ربما
ربما ليكون حرا في مجتمع ذو اربعة اوجه ابيض اسود صادق كاذب
عندها اقف واقول لكم الى الوداع في تمهيد اخر ولكن شكله يختلف عن هذا ...................[/mark]

[/B][/grade]