يحتفل العالم يوم 8 مارس باليوم العالمي للمرأة
وسنشهد بالطبع سيلا من التغطيات الاعلامية حول الموضوع, وما يعنينا منه:
هل أنجزت المرأة العربية حقوقها؟
هل استطاعت أن تنتزع مكانتها اللائقة بها في المجتمع كعضو فاعل ومنتج؟
نحن أكثر الشعوب حديثا عن الأم والأخت والإبنة, ولكننا أبعد ما نكون عن إعطائهن حقوقهن.
ولنكن صرحاء, لقد استسلمت تلك المرأة العربية لهذه الحالة, ولا ينبغي دائما أن نتهم المجتمع الذكوري أو الثقافة الاسلامية, فتلك الثقافة الاسلامية لم تمنع المرأة المسلمة من أن تقود شعوب باكستان وبنغلاديش واندونيسيا
المرأة العربية مسؤولة عما هي عليه بنسبة كبيرة, ولولا استسلامها لما ظلت خلف الأضواء خانعة خاضعة مستسلمة وسلبية
المرأة العربية قوية بما فيه الكفاية, لكنها تفضل ألا تشهر أسلحتها في وجه رجال ومجتمعات ضعيفة وواهنة, وستزداد ضعفا وتخلفا طالما بقيت نساؤهم "مخفيات" خلف قوانين رجعية.
اخوكم
امين
وسنشهد بالطبع سيلا من التغطيات الاعلامية حول الموضوع, وما يعنينا منه:
هل أنجزت المرأة العربية حقوقها؟
هل استطاعت أن تنتزع مكانتها اللائقة بها في المجتمع كعضو فاعل ومنتج؟
نحن أكثر الشعوب حديثا عن الأم والأخت والإبنة, ولكننا أبعد ما نكون عن إعطائهن حقوقهن.
ولنكن صرحاء, لقد استسلمت تلك المرأة العربية لهذه الحالة, ولا ينبغي دائما أن نتهم المجتمع الذكوري أو الثقافة الاسلامية, فتلك الثقافة الاسلامية لم تمنع المرأة المسلمة من أن تقود شعوب باكستان وبنغلاديش واندونيسيا
المرأة العربية مسؤولة عما هي عليه بنسبة كبيرة, ولولا استسلامها لما ظلت خلف الأضواء خانعة خاضعة مستسلمة وسلبية
المرأة العربية قوية بما فيه الكفاية, لكنها تفضل ألا تشهر أسلحتها في وجه رجال ومجتمعات ضعيفة وواهنة, وستزداد ضعفا وتخلفا طالما بقيت نساؤهم "مخفيات" خلف قوانين رجعية.
اخوكم
امين
تعليق