في وقت يكون العقوق فيه طريق ، وينفر منك كل صاحب وصديق ؛ وقد كثرت جراحك ، وأتعبتك أنفاسك ، ولم ينفعك من الدنيا الضحك ولا البكاء ، وبدأت تهاجمك مشاعر الغرباء . فتذكر أنه !! سيبقى لك من يريدك ويحتاجك ، وليس لك غيره ، ولن تستغني عنه ، ولن يستغني عنك .سيبقى هذا هو سر الحياة . إنهما الوالدان ....
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهخاطره!!!؟
Collapse
X
تعليق