بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ دايم الستر هذه أول انتخابات ولا بد من وجود الأخطاء في البدايات ولكن ما نتمناه أن نصحح أخطائنا فاللبيب هو من يتعلم من أخطائه ، ونتمنى أن نرى مجتمعا واعيا فيعطي الخبز لخبازه ولو أكل نصفه ، وأرجوا أن نقف صفا للنقد الهادف البعيد عن التجريح والحقد لنرقى بمجتمعنا نحو القمة بإذن الله ، ولنكيد الأعداء .

وتقبل تحياتي ؛؛

فيه ناخبين ما عليهم من أي مرشح ولا يمشون ورى لتزكيات
كم تدفع ... أعطيك صوتي .... ^_^

بالنسبة لي ... عندما أكون ناخب ... سوف أقوم بإعطاء صوتي
لمن يملك الكفاءه ولن أنسى الأمانه والنزاهه والدين ..

أخي دايم الستر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

بالنسبة للانتخابات في المجالس البلدية تجربة جديدة على المجتمع السعودي

ويدلك على ذلك قِلة الإقبال عليها من المواطنين.

بالنسبة لانتخاب المرشح والإدلاء بصوتك له بمثابة التزكية له وهنا إما أن تكون

تعرفه معرفة تامة وتثق فيه وفي أمانته وإخلاصة لخدمة دينه ووطنه والمجتمع الصغير

الذي يعيش فيه فصوِّت له ولا تتردد.

وإما أن تكون لا تعرفه وتعرف ثقاتٍ يعرفونه فاسألهم عنه فإن أثنوا عليه خيرا فصوِّت له أيضاً.

وإما أن تكون تعرفه مداهنا مجاملا على حِساب المصالح العامة أو لا تعرفه ولا تعرف من لا يعرفه

فهُنا قف ولا تصوِّت له لأنك إذا صوّتّ له دخلت في دائرة (( قول الزور وشهادة الزرو )) اللتي حذر منها

الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث السبع الموبقات المشهور.

أشكرك من الأعماق على إيراد هذه المشاركة.

أخي دايم الستر

لاتفرط في التفائل وعلينا ان نتحمل بعض الاخطاء

الدعم مطلوب في المراحل الاولى والنقد مطلوب كذلك

هذا رائي البسيط

واشكرك على حرصك

أخوك

فارس الزمان

اخي دايم الستر..

ليش لا اذا كان الناس تنجرف وراء الشيخ فلان وفلان وتاخذ الدين من افواه هولاء العلماء ...فكثيراً ما نسمع المشائخ اباحو او حرموا ولم نعد نسمع ان الدين يحرم كذا او يحل كذا....شىء طبيعي جداً في مجتمع متاسلم ان تستغل عباءة الدين للحصول على اكبر عد ممكن من الاصوات وهي طريقة ناجحة وذكية من قبل المرشحين...

كثير من الناخبين يقومون باستضافه عدد من المشائخ في حملاتهم الانتخابية لكي ينال ثقة العوام من الناس ممن ينجرف خلف البشوت وروائح العود الكمبودي الفاخر وما هذا الا لما جبل عليه هولاء العوام من وجوب الخنوع والاستسلام لكل من يتستر تحت عباءة الدين...طبعاً من فاز بالانتخابات في الرياض جميعاً محسوبين على التيار الاسلامي المتشدد ونامل الايتكر ذلك في بقية المناطق...فنحن نريد الاكفاء والاصلح ولاشان لنا بما سوى ذلك..

اخي باب الترشيخ مفتوح امام الجميع وهذا يعتبر عيباً في نظام الانتخابات فترا مرشحين لم يكملوا تعليمهم المتوسط . يجب وضع حد معين للشهادت الواجب توافرها في المرشح واعتقد ان درجة البكالوريوس كافيه.

وسترى العجب في بقية المناطق...


تحياتي

امين

يا أخوان ما أردت التطرق إليه بالفعل غريب يعني تخيلوا هذا الموقف:

رجل متخصص في الاداره ولديه الشهادات العليا من اكبر الجامعات في العالم ويملك رصيد متميز من الخبره العمليه في الكثير من الشركات والناس تذكره بالخير ومع هذا كله لا بد ان يذهب الى بعض الشيوخ والذين ربما لا يفقهون في تخصصه شئ حتى يتم تزكيته..................الله المستعان

ابو شادن
تقول بارك الله فيك"وأرجوا أن نقف صفا للنقد الهادف البعيد عن التجريح والحقد لنرقى بمجتمعنا نحو القمة بإذن الله ، ولنكيد الأعداء ."
هل ما ذكرته فيه تجريح؟


عبدالله
كلامك صحيح ان الامانه والتخصص هي الفيصل.

الدويهي
اتفق معك تماما وجزاك الله خير


فارس الزمان
هذا ما نسعى إليه وبارك الله فيك

امين
علمائنا الاجلاء لهم كل التقدير فهم صمام الامه ولكن ليس عدلا ولا منطقا ان يقيموا اشخاص في تخصصاتهم العلميه والعمليه واتمنى من كل شخص ان يقرأ مسؤليات هذه المجالس والتي تحتاج الى اشخاص اكفاء.

اختلف معك في اقتراحك وضع حد معين للشهاده فمعنى هذا ان هذه ليست انتخابات حره ......لابد اولا ان يعي المواطن بمسؤليته ولا يرشح الا الكفء

عزيزي أمين

العوام ... ليسو مغفلين إلى الدرجه التي تظنها ... بل هُم واعين لهذه الإنتخابات وواعين جداً لمن سوف يختارونه
أما مسألة (( إسلاميين )) هذا ما نسمعه يتررد بعد إنتهاء الإنتخابات وإعلان نتائجها ... وبأن (( الإسلاميين )) هو من فاز بالإنتخابات ... وبما أن من يذكرون (( إسلاميين )) إذن هل هُم من (( الكُفار )) ...

هُم من صنف أنفسهم بأنفسهم ولم يصنفهم أحد ... هل هذا عقول يفكرون بها ؟؟!!

فئات نادت للإنتخابات وطالبة بها ... وفئات لم تُرد أن تراها في المجتمع
وعندما تم البدء في الإنتخابات ... فاز من رفضها في البداية ... مما جعل الفئة الأولى ... (( تترنح )) وتتهجم على الفئة الثانيه ... ونسيو كُل مباديء الديموقراطية ... والتسليم بنتيجه الترشيحات ... ليتنصب جام الغضب على المواطن الذي أعطيه صوته لمن يرى أنه يستحق ... ((( زمن عجايب )).