إن الإستفزازات وعدم التعامل بشرف الحياه ونزاهة الضمير ساهمت في تدني المستوى التربوي والأخلاقي لدى بعض الأفراد . فرحم الله زمانا كان يحضى فيه علية القوم من الكبار والمعلمين والمشايخ بجل الإحترام وعظيم الإ متنان . لما أسدوه لنا من نصائح وإرشادات ساهمت في إنجاح مسار حياتنا وجعلها تسير في الإتجاه الصحيح . إلا أنه وفي عصرنا هذا الذي سادت فيه الفتن وعم الإضطراب بحكم ضعف الوازع الديني وإنهدام القيم والمبادي والأخلاق . نرى كثير من ما يسمى بالمتعلمين قد أطلقوا العنان لا لسنتهم بالغمز واللمز والإدعاء زيفا بالا لمام بجميع الأمور تقريبا دون مشوره .
فالى أولئك الأبناء والأخوان نسدي نصحنا بأن الإنزلاق في مثل هذه الأمور لن يجعل منهم شيئا وأن عثرات السنتهم بالغمز واللمز لن تجبر كسرا أو تلم شتاتا وأن ما هم فيه ما هي الا غفلة سيندمون عليها عندما يكبرون ويدخلون معترك الحياة.
وليدركوا أن كبار نا يدركون من الأمور والعواقب ما تنوء به رجاحة عقولهم وعزائم إرادتهم .
فكما قيل أكبر منك بيوم أعلم منك بسنه . واسأل مجرب ولا تسأل طبيب ....... والسلام عليكم .... أبو عبير ....
فالى أولئك الأبناء والأخوان نسدي نصحنا بأن الإنزلاق في مثل هذه الأمور لن يجعل منهم شيئا وأن عثرات السنتهم بالغمز واللمز لن تجبر كسرا أو تلم شتاتا وأن ما هم فيه ما هي الا غفلة سيندمون عليها عندما يكبرون ويدخلون معترك الحياة.
وليدركوا أن كبار نا يدركون من الأمور والعواقب ما تنوء به رجاحة عقولهم وعزائم إرادتهم .
فكما قيل أكبر منك بيوم أعلم منك بسنه . واسأل مجرب ولا تسأل طبيب ....... والسلام عليكم .... أبو عبير ....
تعليق