عندما حاصر العلوى مدينة ((دمشق))
وأشرف على أمتلاكها, كان فيها أمرأة
مشهورة بالحسن والجمال,فقالت لأهل
المدينةأنا أكفيكموه
فخرجت وطلبت الوصول إليه,فلما
حضرت بين يديه قالت ألست القائل:
........................................
نحن قوم تذيبنا الأعين النجل
على أننا نذيب الحديد
طوع أيدي الغرام تقتادنا الغيد
ونقتادفي الطعان الأسود
فترانا يوم الكريهة أحراراً
وفي السلم للحسان عبيد
..................................
فقال لها: بلى
فألقت البرقع عن وجهها وقالت:
أحسناً ماترى
قال:
بلى حسناً
قالت:
أن كنت عبد للحسان فأسمع
وأطع, وأرتحل عنا
فنادى في جيشه بالرحيل
فقال نقباء عسكره:
البلد بأيديناوقد أشرفنا على فتحه
فقال:
لاسبيل إلى الإقامه عليه ساعة واحدة
فأنظر إلى دهاء تلك المرأة وأستخدام
ذلك السلاح .....فياله من سلاح قد فتك بأسود الرجال
وقد أعجب العلوى بدهاء تلك المرأة
وتزوجها
وأشرف على أمتلاكها, كان فيها أمرأة
مشهورة بالحسن والجمال,فقالت لأهل
المدينةأنا أكفيكموه
فخرجت وطلبت الوصول إليه,فلما
حضرت بين يديه قالت ألست القائل:
........................................
نحن قوم تذيبنا الأعين النجل
على أننا نذيب الحديد
طوع أيدي الغرام تقتادنا الغيد
ونقتادفي الطعان الأسود
فترانا يوم الكريهة أحراراً
وفي السلم للحسان عبيد
..................................
فقال لها: بلى
فألقت البرقع عن وجهها وقالت:
أحسناً ماترى
قال:
بلى حسناً
قالت:
أن كنت عبد للحسان فأسمع
وأطع, وأرتحل عنا
فنادى في جيشه بالرحيل
فقال نقباء عسكره:
البلد بأيديناوقد أشرفنا على فتحه
فقال:
لاسبيل إلى الإقامه عليه ساعة واحدة
فأنظر إلى دهاء تلك المرأة وأستخدام
ذلك السلاح .....فياله من سلاح قد فتك بأسود الرجال
وقد أعجب العلوى بدهاء تلك المرأة
وتزوجها
تعليق