[al ]البيضاء
النـقاء[
أخواني سبق أن تكلمت عن البيضاء وهذه قصة حقيقة جرت أحداثها قبل أو مع بداية الحكم السعودي..
تقول القصة كان هناك شخصان على قارعة الطريق لاهم لهم سوى السلب والنهب ما شعرو إلا وفيه شخص واقف يحمل (قطعف) والقطف هو الذي يضع فيه الدراهم .
بعد السلام وعلوم الرجال قال أريد الغداء فقالوا بلسان واحد نحن لا نملك شيء هيا نبحث لك عن بيت ولكن عقولهم مصوبة نحو القطف.
ذهبوا سويا إلى شخص معروف فأكرمهم جميعا وأخذوا علوم الضيف فقال أنه يبحث عن بقرة يشتريها.
بعد الغداء والراحة كثر بالخير وقاموا معة الاثنين ووصفوا له الطريق وهو طريق سريع ثم عادوا وأستبقوة في محل ضيق فخلعوا ثيابهم ووضعوا ترابا على وجوههم ثم اخذوا حفنات من التراب وحثوها في وجهه واخذوا سكينا ونهبوا القطف وتركوه على قارعة الطريق يتلمس العودة إلى حيث تناول الغداء.
عاد إليهم وهو في حالة يرثي لها فلازال التراب يملى عينين وقال لهم.
تغديت هنا ولم أغير غدائي ولم اتعداء ديرتكم وحثيا بتراب في وجهي وسرق القطف وأصبحت لا أملك شيء أما فلوسي تعاد وإلا بديت بكم أسواق زهرا ن .
رحبوا بالرجال وأكرموه ثم جمع أهل القرية وشاورهم في الأمر فقالوا نظن فيمن تغداء معكم فهم معروفين بالسرقة ولكن نريد الدليل . وجدوا أحدهم يحمل بندقته التي كانت مرهونة فقبضوا عليه وسألوه من أين لك فلوس الرهن قال بعت حب كان معي . قالوا نذهب معك إلى السوق الذي بعت فيه الحب قال ما اعرف الرجال قالوا أعطنا واحد شاهدك في السوق بحب أو بدونه أخيرا أعترف لهم وأخبرهم عن زميله . اعادوا للضيف فلوسه كاملة دون نقص فيها وقال والله لن أنطق بالبيض مالم تنقونا لي منهم .
[an=r]ما هو النقاء
إنه ضربة بالجنبية حتى يسيل الدم في الوجه وقد أتاهم عدة ضربات لان الوقت كان برد وبالكود شاهدوا الدم من وجهيهما.
عندها نطق بكلمة بيض الله وجوهكم . قال أعطوني من يرافقني أخرج من حدود قريتكم وتم له ما أرادا
هذا ما استطعت الحصول عليه
وهل هذا النقاء مثير
وســـــــــــــــــامحونا
النـقاء[
أخواني سبق أن تكلمت عن البيضاء وهذه قصة حقيقة جرت أحداثها قبل أو مع بداية الحكم السعودي..
تقول القصة كان هناك شخصان على قارعة الطريق لاهم لهم سوى السلب والنهب ما شعرو إلا وفيه شخص واقف يحمل (قطعف) والقطف هو الذي يضع فيه الدراهم .
بعد السلام وعلوم الرجال قال أريد الغداء فقالوا بلسان واحد نحن لا نملك شيء هيا نبحث لك عن بيت ولكن عقولهم مصوبة نحو القطف.
ذهبوا سويا إلى شخص معروف فأكرمهم جميعا وأخذوا علوم الضيف فقال أنه يبحث عن بقرة يشتريها.
بعد الغداء والراحة كثر بالخير وقاموا معة الاثنين ووصفوا له الطريق وهو طريق سريع ثم عادوا وأستبقوة في محل ضيق فخلعوا ثيابهم ووضعوا ترابا على وجوههم ثم اخذوا حفنات من التراب وحثوها في وجهه واخذوا سكينا ونهبوا القطف وتركوه على قارعة الطريق يتلمس العودة إلى حيث تناول الغداء.
عاد إليهم وهو في حالة يرثي لها فلازال التراب يملى عينين وقال لهم.
تغديت هنا ولم أغير غدائي ولم اتعداء ديرتكم وحثيا بتراب في وجهي وسرق القطف وأصبحت لا أملك شيء أما فلوسي تعاد وإلا بديت بكم أسواق زهرا ن .
رحبوا بالرجال وأكرموه ثم جمع أهل القرية وشاورهم في الأمر فقالوا نظن فيمن تغداء معكم فهم معروفين بالسرقة ولكن نريد الدليل . وجدوا أحدهم يحمل بندقته التي كانت مرهونة فقبضوا عليه وسألوه من أين لك فلوس الرهن قال بعت حب كان معي . قالوا نذهب معك إلى السوق الذي بعت فيه الحب قال ما اعرف الرجال قالوا أعطنا واحد شاهدك في السوق بحب أو بدونه أخيرا أعترف لهم وأخبرهم عن زميله . اعادوا للضيف فلوسه كاملة دون نقص فيها وقال والله لن أنطق بالبيض مالم تنقونا لي منهم .
[an=r]ما هو النقاء
إنه ضربة بالجنبية حتى يسيل الدم في الوجه وقد أتاهم عدة ضربات لان الوقت كان برد وبالكود شاهدوا الدم من وجهيهما.
عندها نطق بكلمة بيض الله وجوهكم . قال أعطوني من يرافقني أخرج من حدود قريتكم وتم له ما أرادا
هذا ما استطعت الحصول عليه
وهل هذا النقاء مثير
وســـــــــــــــــامحونا
تعليق