لست متحمسا جدا ولست متشنجا على الاقل في هذه اللحظات ، وليس الموضوع صعبا أو حساسا لدرجة تجعلني استشيط تشنجا وأرفع صوتي خلف المدى حتى اجبر الآخر على الاقتناع .
كل مافي الأمر أن هنا في داخلي نوع من الحنين لتحليل الأشياء حسب نظرتي النفسية الحادسة .
أقول أن الموضوع يرتبط بالعنوان مباشرة ولكني سأواري الربط المنطقي ليكشفه قارئ (رايق) .
الأنثى جمال أبدي وكما يقول أحد الفلاسفة الأموات ( لاأريد ذكر أسمه حتى لايبني مجده على أكتاف تخيلاتي )يقول : (ليست هناك أنثى قبيحة ).
ومن هنا انطلق ..........................
بماأن لاأنثى قبيحة
إذن لارجل سيتردد في متابعة الأنثى
بماأن لارجل سيتردد في متابعة الأنثى
إذن لن تبقى أنثى بلا حبيب
ولأن هذا الكلام مثالي وغير منطقي والدليل أن كثيرا من الفتيات الجميلات يتنازع هواها أكثر من رجل ولأن عدد النساء تلقائيا اكثر من الرجال فأين ستذهب البقية ؟
هناك تضخم في عدد النساء قد يؤدي الى كساد سوق العواطف .
ولأن الرجال يختلفون في القدرات ونواحي التميز ، فمنهم الشجاع ومنهم الوسيم ( آآآآآآآآآآآآآخ من الوسيم ) ومنهم الصادق ومنهم الكاذب ومنهم الهواوي بياع الكلام ومنهم النيا؟ وهلم جر................
هذا حتما سيؤدي الى زيادة العرض في سوق الحب مما يؤدي الى تدني الأسعار وزيادة في الرغبة في تقليل الخسائر لأن البضائع الغير مسوقة تحتاج الى تخزين هذا سيؤدي الى البيع بخسارة خوفا من تكاليف النفقات المترتبة في حال انتهاء الموسم دون بيع ولو كان بخسارة .
أقول لأن الصفات مختلفة فإن هناك الشاعر ... نعم الشاعر .
وهذا بضاعته الشعر ولأن الموضة أصبحت شعر نسائي يفوح (بالأنوثة) سيزيد عليه الطلب في حال قدم التسهيلات وأجاد في العرض وتقديم ضمانات الصيانة لبضاعته ولمدد متوسطة .
ولأن الأنوثة أعلاه كتبت بين قوسين سأنطلق منها .
من هو مصدر لمعان الأنوثه وبريقها وينعانها ؟؟؟؟؟
لا لا لا ليست الأنثى .
وسأناقش الموضوع .
كيف يكون الرجل مصدرا للأنوثه .
نعم الأنوثه صفه تكتسب من كروموسومات الجين المولد وهذا لادخل للشاعر فيه وهو برئ من هذه التهمة .
ولكن الأنثى حتى تزيد بريقها تحتاج لرجل فهي تتجمل وتتأنث وتحارب من أجل الرجل وبسبب الرجل وهو يعلم ذلك جيدا .
وهوبخبث يتعامل مع هذه الغريزه ويتمنى في داخله أن تفكر بعقله وتعرف مايريد منها ( فالرجال يعلمون كيف تكون اعشاب الإبط كالكائنات البحرية الملونه ويعلم أن النهدان كالقباب ويعلم أن الصوت والموت والجمر والنار والنار كلها تتجسد في الأنثى ( وهي أقسم بأنها لاتعلم )
لم أشطح فقط تابعوني ................
الرجل أقدر على كتابة مشاعر الأنثى التي تحرك غرائز وعواطف الرجل ..........والدليل قصائد نزار أضحت اروع تجربة نسائية ولم تصل أنثى لكتابة نموذج واحد يعبر عن الأنثى كما عبر نزار في أضعف قصائده احساسا .................
لا هناك شاعرة تقول :-
لوتناسيت الغرام اللي ذبحني*** يشهد الله من ذبحني مانسـيت
ليه يومنه خذا روحي فضحني*** مادرى بي بنت ناس وبنت بيت
!
!
!
معليش كاتب هذه الأبيات أيضاً رجل !
عندما يظهر عبق الأنوثه في روح النص الشعري ( فأعلم بأن هناك نافذة تطل من الرجل )
كل مافي الأمر أن هنا في داخلي نوع من الحنين لتحليل الأشياء حسب نظرتي النفسية الحادسة .
أقول أن الموضوع يرتبط بالعنوان مباشرة ولكني سأواري الربط المنطقي ليكشفه قارئ (رايق) .
الأنثى جمال أبدي وكما يقول أحد الفلاسفة الأموات ( لاأريد ذكر أسمه حتى لايبني مجده على أكتاف تخيلاتي )يقول : (ليست هناك أنثى قبيحة ).
ومن هنا انطلق ..........................
بماأن لاأنثى قبيحة
إذن لارجل سيتردد في متابعة الأنثى
بماأن لارجل سيتردد في متابعة الأنثى
إذن لن تبقى أنثى بلا حبيب
ولأن هذا الكلام مثالي وغير منطقي والدليل أن كثيرا من الفتيات الجميلات يتنازع هواها أكثر من رجل ولأن عدد النساء تلقائيا اكثر من الرجال فأين ستذهب البقية ؟
هناك تضخم في عدد النساء قد يؤدي الى كساد سوق العواطف .
ولأن الرجال يختلفون في القدرات ونواحي التميز ، فمنهم الشجاع ومنهم الوسيم ( آآآآآآآآآآآآآخ من الوسيم ) ومنهم الصادق ومنهم الكاذب ومنهم الهواوي بياع الكلام ومنهم النيا؟ وهلم جر................
هذا حتما سيؤدي الى زيادة العرض في سوق الحب مما يؤدي الى تدني الأسعار وزيادة في الرغبة في تقليل الخسائر لأن البضائع الغير مسوقة تحتاج الى تخزين هذا سيؤدي الى البيع بخسارة خوفا من تكاليف النفقات المترتبة في حال انتهاء الموسم دون بيع ولو كان بخسارة .
أقول لأن الصفات مختلفة فإن هناك الشاعر ... نعم الشاعر .
وهذا بضاعته الشعر ولأن الموضة أصبحت شعر نسائي يفوح (بالأنوثة) سيزيد عليه الطلب في حال قدم التسهيلات وأجاد في العرض وتقديم ضمانات الصيانة لبضاعته ولمدد متوسطة .
ولأن الأنوثة أعلاه كتبت بين قوسين سأنطلق منها .
من هو مصدر لمعان الأنوثه وبريقها وينعانها ؟؟؟؟؟
لا لا لا ليست الأنثى .
وسأناقش الموضوع .
كيف يكون الرجل مصدرا للأنوثه .
نعم الأنوثه صفه تكتسب من كروموسومات الجين المولد وهذا لادخل للشاعر فيه وهو برئ من هذه التهمة .
ولكن الأنثى حتى تزيد بريقها تحتاج لرجل فهي تتجمل وتتأنث وتحارب من أجل الرجل وبسبب الرجل وهو يعلم ذلك جيدا .
وهوبخبث يتعامل مع هذه الغريزه ويتمنى في داخله أن تفكر بعقله وتعرف مايريد منها ( فالرجال يعلمون كيف تكون اعشاب الإبط كالكائنات البحرية الملونه ويعلم أن النهدان كالقباب ويعلم أن الصوت والموت والجمر والنار والنار كلها تتجسد في الأنثى ( وهي أقسم بأنها لاتعلم )
لم أشطح فقط تابعوني ................
الرجل أقدر على كتابة مشاعر الأنثى التي تحرك غرائز وعواطف الرجل ..........والدليل قصائد نزار أضحت اروع تجربة نسائية ولم تصل أنثى لكتابة نموذج واحد يعبر عن الأنثى كما عبر نزار في أضعف قصائده احساسا .................
لا هناك شاعرة تقول :-
لوتناسيت الغرام اللي ذبحني*** يشهد الله من ذبحني مانسـيت
ليه يومنه خذا روحي فضحني*** مادرى بي بنت ناس وبنت بيت
!
!
!
معليش كاتب هذه الأبيات أيضاً رجل !
عندما يظهر عبق الأنوثه في روح النص الشعري ( فأعلم بأن هناك نافذة تطل من الرجل )
تعليق