إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
علمتني أنه يجب أن تظل قلوبنا ساحة مفتوحة لكل المخلصين ولكل الأوفياء
علمتني أن المخلص وإن أخطأ لا يمكن أن يكره00 وأن الوفي وإن تجاوز لا يمكن أن يحقد00 وعلمتني أن الأصيل وإن استشاط غضباً
لا يمكن إلا أن يعود إلى طبيعته الصافية وإحساسه الصادق000
علمتني أن الحب الصادق لا يتلوث000 وعلمتني أن الحقيقة لا تتغير بتغير الظروف00 وعلمتني أن الانسان الصافي لا يمكن ان تتكدر أعماقه حتى وإن سممها الأشرار ولوثها المغرضون000
علمتني أن المشاعر المزيفة تتكشف عند أول إختبار للكذابين000
علمتني أن بعض الناس يثمر فيهم المعروف 000
علمتني أن ( كل إناء بما فيه ينضح )000
أخي/ فهد
رائع أنت بهذا الموضوع القيم000 بارك الله فيك وحفظك من كل مكروه
علمتني أن المخلص وإن أخطأ لا يمكن أن يكره00 وأن الوفي وإن تجاوز لا يمكن أن يحقد00 وعلمتني أن الأصيل وإن استشاط غضباً
لا يمكن إلا أن يعود إلى طبيعته الصافية وإحساسه الصادق000
أخي وأستاذي الفاضل المتفائل
مرورك على الموضوع شرف تزدان به الصفحة ...
فلا تحرمنا من ردودك ومشاركاتك..
بانتظار المزيد من المبدعين أمثالك
دمت في رعاية الله وحفظه
علمتني الحياة أننا نلاحق الكذبة أينما كانت ...
إن صدقنا القول تأسفنا ......
وإن كذبنا أحسسنا بالنصر والتذاكي ...... وتناسينا في الحالتين نصر شيطاننا علينا .
إنها الحقيقة .
لماذا أصبحنا لا نحب إلا من يكذب علينا ويراوغنا؟
لماذا نحن من يطرد الكذبة ويصدقها ؟
لماذا علاقة بعض الأشخاص تستمر إن بنيت على كذب ... وتهدم إن عكس ذلك ؟
هل العيب فينا أم في زمن المستجدات الكاذبة التي منذ ولادتنا ونحن نسمع بآخر- المستجدات -
اللهم إنك عفوكريم تحب العفو فاعف عنا .
دمتم في رعاية الله وحفظه.
تعليق