الأخوة الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لايخفى عليكم ما قام به المرشحون للإنتخابات البلدية بالعاصمة الرياض وخصوصاً لمن يسكن فيها فقد تحولت المدينة إلى مخيمات تشبه إلى حد كبير الأعراس بما فيها من الولائم المختلفة الأشكال والألوان وما يتخللها من القصائد الشعريه من أو الليل ألى ما بعد منتصف الليل بما فيها من المديح والرديح للمرشحين وما شاهدناه وسمعناه من الوعود والعهود بعمل كذا وكذا والملصقات اللتي تملاء كل شارع ورغم معرفة الجميع بأن هذا العدد من المرشحين سينتهى إلى سبعة مرشحين فقط لا يغدو دورهم عن الفوز بمقعد في المجلس البلدي والذي لا اراه إلا إدارة بسيطة تندرج ضمن الإدارات الخدمية المحدودة الصلاحيات والموجودة في كل بلدية من البلديات القائمة حالياَ ولا تستحق كل هذا التهويل الذي نرى المرشحين يتسابقون علية وما يقدمونه من وعود وهذا دليل على أن هؤلاء المشحين لايعرفون الدور الذي سيناط بهم وقد يسبب لهم ذلك إنتكاسه عند أول صدمه وهذا بلا شك ليس في الصالح العام وكان من الأولى أن يتريث المرشح في اقواله حتى يعرف صلاحياته وواجباته اما أن يأتي بوعود لايستطيع الوفاء بها فهذا يحتاج إلى إعادة نظر ورغم ذلك يمكن أن يُغض الطرف عن مثل هذه التصرفات على إعتبار أنها تجربة حديثه .... لكن ما لفت نظري وقادني للكتابه هنا هو رساله على الجوال هذا مفادها والله اني اكتبها كما وصلتني دون زيادة أو نقصان وأترك الرآي والتعليق والإستنتاج لكم معشر الأعضاء الكرام وما هي الرؤيه المستقبليه .
الرسالة على النحو التالي:
المشايخ يوصون بترشيح التالي حسب الدوائر الإنتخابية:
الدائرة الأولـى/ عبدالله السويلم
الدائرة الثانيــة / سليمان الرشودي
الدائرة الثالثــة / طارق القصبي
الدائرة الرابعـة / عبدالعزيز العُمري
الدائرة الخامسة / عمر باسودان
الدائرة السادسة / إبراهيم القعيد
الدائرة السابعة / بدر العيسى هكذا تلقيتها
خاتمة:
تأملوا المشايخ يوصون , الأسماء المختارة وأنظرو إلى صورهم في الجرايد والوعود التي وعدوا بها , وأخيراَ أنشر تؤجر
أليست مدلولات لأمر يعلمه الله في نفوس هؤلاء .... أرجو المشاركة وللجميع تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لايخفى عليكم ما قام به المرشحون للإنتخابات البلدية بالعاصمة الرياض وخصوصاً لمن يسكن فيها فقد تحولت المدينة إلى مخيمات تشبه إلى حد كبير الأعراس بما فيها من الولائم المختلفة الأشكال والألوان وما يتخللها من القصائد الشعريه من أو الليل ألى ما بعد منتصف الليل بما فيها من المديح والرديح للمرشحين وما شاهدناه وسمعناه من الوعود والعهود بعمل كذا وكذا والملصقات اللتي تملاء كل شارع ورغم معرفة الجميع بأن هذا العدد من المرشحين سينتهى إلى سبعة مرشحين فقط لا يغدو دورهم عن الفوز بمقعد في المجلس البلدي والذي لا اراه إلا إدارة بسيطة تندرج ضمن الإدارات الخدمية المحدودة الصلاحيات والموجودة في كل بلدية من البلديات القائمة حالياَ ولا تستحق كل هذا التهويل الذي نرى المرشحين يتسابقون علية وما يقدمونه من وعود وهذا دليل على أن هؤلاء المشحين لايعرفون الدور الذي سيناط بهم وقد يسبب لهم ذلك إنتكاسه عند أول صدمه وهذا بلا شك ليس في الصالح العام وكان من الأولى أن يتريث المرشح في اقواله حتى يعرف صلاحياته وواجباته اما أن يأتي بوعود لايستطيع الوفاء بها فهذا يحتاج إلى إعادة نظر ورغم ذلك يمكن أن يُغض الطرف عن مثل هذه التصرفات على إعتبار أنها تجربة حديثه .... لكن ما لفت نظري وقادني للكتابه هنا هو رساله على الجوال هذا مفادها والله اني اكتبها كما وصلتني دون زيادة أو نقصان وأترك الرآي والتعليق والإستنتاج لكم معشر الأعضاء الكرام وما هي الرؤيه المستقبليه .
الرسالة على النحو التالي:
المشايخ يوصون بترشيح التالي حسب الدوائر الإنتخابية:
الدائرة الأولـى/ عبدالله السويلم
الدائرة الثانيــة / سليمان الرشودي
الدائرة الثالثــة / طارق القصبي
الدائرة الرابعـة / عبدالعزيز العُمري
الدائرة الخامسة / عمر باسودان
الدائرة السادسة / إبراهيم القعيد
الدائرة السابعة / بدر العيسى هكذا تلقيتها
خاتمة:
تأملوا المشايخ يوصون , الأسماء المختارة وأنظرو إلى صورهم في الجرايد والوعود التي وعدوا بها , وأخيراَ أنشر تؤجر
أليست مدلولات لأمر يعلمه الله في نفوس هؤلاء .... أرجو المشاركة وللجميع تحياتي
تعليق