Unconfigured Ad Widget

Collapse

هذه القصيدة الثانية لنسيم الليل

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • نسيم الليل
    عضو
    • Jan 2005
    • 4

    هذه القصيدة الثانية لنسيم الليل

    ورئيتها قرب الديار تائةً تضل لي العين بانها ترقبني

    وكانت عيوني بالابصار باخلةً بكوني على خجلاٍٍ ورب العباد يبصرني

    فمشيت مبتسماً مبطء الخطا املاً بلقياها الذي يشغفني

    فسهرت الليل مفكراُ بما مضى وفؤادي بهتفني ليفرمن بيتهي

    وان مرامي الذي كنت امله لأود بسعاد الحياة وطيب المهنئي

    واملاُ برضا الله فانني لا مالكً ما يبعدني عن الضر وينفعني
Working...