الزرقوي هو عبدالله بن صالح المشهور بالزرقوي, من قبيلة بني عبدالله,
له قصائد رائعة جدا في مناسبات عديدة وكان من ابرز الشعراء في عصره
اتمنى ممن لديه قصائد لهذا الشاعر ان يتفضل بإضافتها مشكوراُ
....................................................................
حدث خلاف بين قريتي الباحة والظفير قتل على اثرة ثلاثة اشخاص, تدخل البعض في الصلح وفي هذا الصلح قال الزرقوي.
البدع:
مرحبا يالذي في كل شورٌ صليبٌ حاكمين
كان ودي يكن ترويس تالمحكمة فيدك عن ايدي
علنا نتريح من خياط الثياب الفيصله
اعجلوا يالقات الخير بالتحلية والمش خطى
صفة البين صفة وش معك لي وللكاذب حجاره
كل واحد معه في القلب غلٌ ويبدي سنته
لا تعبر بعاض احلامك الا على وجه سعيد
انت يالحارثي سيفٌ معلق وتسمع فيه وله
ولةٌ لو سمعها كافر في شدا النايف للان
والعجب مرتين نحس فوق الطوارف هيدمات
آنحن قيفكم لكن في ذا العصور آحب واشنى
المحبه لذا صداق واشنى كذاب المصوري
لبسي اربع لحام وكل لحمه مثيل التاسعه
من شفا الباحه لا غثران صورا وله واللوب لاوي
لافتكرنا في اهل الكبر والزود والمعناديه
نشتري مالمحدش والهنادي وطعن الزرقوي
والعقايب تجي بين العرب ما بدعناها بداعي
الحسين ابن سيدنا علي رايها في كربلاء
والمطر من يرده لا نصا ديرةٌ وانشى لها
الرد:
اما انا فانني باحكم وربي خيار الحاكمين
واستعنا بربٌ قامعٌ كل جبارٌ عنيدي
والنبي سيد الكونين صلوا عليه الفي صلاه
المشيري وولد المرصعي سار فيهم شي خطا
الظفيري يقول الجار جاري ولا احد ذبح جاره
واليسيدي يقول آنا ادرق في الكتاب وسنته
قلت ربه يكن عيسى بن مريم ندر يذبح سعيد
والثاني ذا هبط سوق المعابر وخذها من هوىٌ له
ماحدا قال علوى بك وياحلتي بك يا فلان
استصبنا من المنقود الاول وقالو فهيد مات
ونسيا الثلاثة يا غبوني عليكم يا بوشنا
القبيسي وبو مسفر نحاز العدو والمصوري
قلت بنبدي الاجناب وانحن من الله في سعه
كل دار تقابل جارها في قرى والا بلاوي
ان عفو ذا ورى الجيران وان قالو المعنى ديه
يا قبيله تراني طالب الشيمه وآنا الزرقوي
في غلام حضر محضار ماهوب له من غير داعي
وبلى المستحين وزاد فوق البلا منكر بلا
قسمنا يابني عبدالله والمخطيات نشيلها
له قصائد رائعة جدا في مناسبات عديدة وكان من ابرز الشعراء في عصره
اتمنى ممن لديه قصائد لهذا الشاعر ان يتفضل بإضافتها مشكوراُ
....................................................................
حدث خلاف بين قريتي الباحة والظفير قتل على اثرة ثلاثة اشخاص, تدخل البعض في الصلح وفي هذا الصلح قال الزرقوي.
البدع:
مرحبا يالذي في كل شورٌ صليبٌ حاكمين
كان ودي يكن ترويس تالمحكمة فيدك عن ايدي
علنا نتريح من خياط الثياب الفيصله
اعجلوا يالقات الخير بالتحلية والمش خطى
صفة البين صفة وش معك لي وللكاذب حجاره
كل واحد معه في القلب غلٌ ويبدي سنته
لا تعبر بعاض احلامك الا على وجه سعيد
انت يالحارثي سيفٌ معلق وتسمع فيه وله
ولةٌ لو سمعها كافر في شدا النايف للان
والعجب مرتين نحس فوق الطوارف هيدمات
آنحن قيفكم لكن في ذا العصور آحب واشنى
المحبه لذا صداق واشنى كذاب المصوري
لبسي اربع لحام وكل لحمه مثيل التاسعه
من شفا الباحه لا غثران صورا وله واللوب لاوي
لافتكرنا في اهل الكبر والزود والمعناديه
نشتري مالمحدش والهنادي وطعن الزرقوي
والعقايب تجي بين العرب ما بدعناها بداعي
الحسين ابن سيدنا علي رايها في كربلاء
والمطر من يرده لا نصا ديرةٌ وانشى لها
الرد:
اما انا فانني باحكم وربي خيار الحاكمين
واستعنا بربٌ قامعٌ كل جبارٌ عنيدي
والنبي سيد الكونين صلوا عليه الفي صلاه
المشيري وولد المرصعي سار فيهم شي خطا
الظفيري يقول الجار جاري ولا احد ذبح جاره
واليسيدي يقول آنا ادرق في الكتاب وسنته
قلت ربه يكن عيسى بن مريم ندر يذبح سعيد
والثاني ذا هبط سوق المعابر وخذها من هوىٌ له
ماحدا قال علوى بك وياحلتي بك يا فلان
استصبنا من المنقود الاول وقالو فهيد مات
ونسيا الثلاثة يا غبوني عليكم يا بوشنا
القبيسي وبو مسفر نحاز العدو والمصوري
قلت بنبدي الاجناب وانحن من الله في سعه
كل دار تقابل جارها في قرى والا بلاوي
ان عفو ذا ورى الجيران وان قالو المعنى ديه
يا قبيله تراني طالب الشيمه وآنا الزرقوي
في غلام حضر محضار ماهوب له من غير داعي
وبلى المستحين وزاد فوق البلا منكر بلا
قسمنا يابني عبدالله والمخطيات نشيلها
تعليق