يقال لاتكتمل سعادة الرجل إلا عندما يتزوج امرأتين
أي يصيد عصفورين بحجر
فيضرب هذه بتلك
وقد قيل في المثل ((داوى الحريم بالحريم))
ويقال أن المرأة لاتتودد للرجل ولاتهتم به ولابنفسها إلا عندما يكون لها جارة تقاسمها فيه
وهناك من لايؤيد ذلك فقد يرى في ذلك نقمة وسخط عليه فيقلبن حياته رأس على عقم
وعندنا هنا مثالين
أولهما:
يرى أن السعادة لاتكتمل إلا بزوجتين
ويردد هذه الابيات:
السعادة ان تعاشر زوجتين 0000 وتقضي الحياة منعما وقرير عين
أنى اتجهت فهذه من شوقها 000 تهوي اليك وتلك باسطة اليدين
في روضة ينساب في جنباتها000 نهر يزف الأمنيات لشاطئين
في أفقها الأطياف باسمة الرؤى000 والورد يسكب لونه في مبسمين
تتسابقان الى رضاك توددا 000غصن يعانق في الريض حمامتين
ان قبلت منى جبينك قبلة 000طبعت وائله فوق ثغرك قبلتين
واذا لبست تعللا ثوب الضنى000 وبثثت كالمصدور أطول زفرتين
ذابت أسىً وتوجعا كبداهما 000ورأيت كلتا الضرتين حزينتين
وتجس نبضك رقة احداهما 000وتشخص الأخرى حديث المقلتين
تتنافسان الى شفائك هذه 000تشدو بأغنية وتلك بقصتين
كلتاهما للحب تفتح قلبها 000طير يطوف على مفاتن جنتين
فجمعت ما بخلت به نفسي على 000زوجي الحنون من الجواهر واللجين
ودفعته للناصحين لعلني 000أحظى بما يحظى به زوج اثنتين
ثانيهما :
يرى ان النقمه والندم طريق من تزوج بثنتين
وأخذ يردد هذه الابيات:
تزوجت اثنتين لفرط جهلي 00 0 بمايشقى به زوج اثنتين
فقلت أصير بينهما خروفا 00 0 أُنعم بين أكرم نعجتين
فصرت كنعجة تُضحي وتمسي 000 تداول بين أخبث ذئبتين
رضا هذي يهيّيج سخط هذي 000 فما أعرى من إحدى السخطتين
وألقى في المعيشة كل ضر 0000 كذاك الضر بين الضرتين
لهذي ليلة ولتلك أخرى 000 عتاب دائم في الليلتين
فمن المؤيد من الاعضاء ومن المعارض سجل رأيك
أي يصيد عصفورين بحجر
فيضرب هذه بتلك
وقد قيل في المثل ((داوى الحريم بالحريم))
ويقال أن المرأة لاتتودد للرجل ولاتهتم به ولابنفسها إلا عندما يكون لها جارة تقاسمها فيه
وهناك من لايؤيد ذلك فقد يرى في ذلك نقمة وسخط عليه فيقلبن حياته رأس على عقم
وعندنا هنا مثالين
أولهما:
يرى أن السعادة لاتكتمل إلا بزوجتين
ويردد هذه الابيات:
السعادة ان تعاشر زوجتين 0000 وتقضي الحياة منعما وقرير عين
أنى اتجهت فهذه من شوقها 000 تهوي اليك وتلك باسطة اليدين
في روضة ينساب في جنباتها000 نهر يزف الأمنيات لشاطئين
في أفقها الأطياف باسمة الرؤى000 والورد يسكب لونه في مبسمين
تتسابقان الى رضاك توددا 000غصن يعانق في الريض حمامتين
ان قبلت منى جبينك قبلة 000طبعت وائله فوق ثغرك قبلتين
واذا لبست تعللا ثوب الضنى000 وبثثت كالمصدور أطول زفرتين
ذابت أسىً وتوجعا كبداهما 000ورأيت كلتا الضرتين حزينتين
وتجس نبضك رقة احداهما 000وتشخص الأخرى حديث المقلتين
تتنافسان الى شفائك هذه 000تشدو بأغنية وتلك بقصتين
كلتاهما للحب تفتح قلبها 000طير يطوف على مفاتن جنتين
فجمعت ما بخلت به نفسي على 000زوجي الحنون من الجواهر واللجين
ودفعته للناصحين لعلني 000أحظى بما يحظى به زوج اثنتين
ثانيهما :
يرى ان النقمه والندم طريق من تزوج بثنتين
وأخذ يردد هذه الابيات:
تزوجت اثنتين لفرط جهلي 00 0 بمايشقى به زوج اثنتين
فقلت أصير بينهما خروفا 00 0 أُنعم بين أكرم نعجتين
فصرت كنعجة تُضحي وتمسي 000 تداول بين أخبث ذئبتين
رضا هذي يهيّيج سخط هذي 000 فما أعرى من إحدى السخطتين
وألقى في المعيشة كل ضر 0000 كذاك الضر بين الضرتين
لهذي ليلة ولتلك أخرى 000 عتاب دائم في الليلتين
فمن المؤيد من الاعضاء ومن المعارض سجل رأيك
تعليق