اسم الجلالة على أمواج تسونامي
بعد مرور اكثر من اسبوعين على المد الزلزالي الآسيوي
لا يزال السكان من الناجين في الدول المنكوبة
يتداولون احاديث العجائب والمعجزات التي رافقت الكارثة،
ابرزها ان اسم الجلالة ظهر على الامواج العاتية.
وقال محمد فايزان مدير مركز الدراسات الاسلامية
في كولومبو ان الدليل على ذلك هو صور التقطت
بالأقمار الاصطناعية بعد ثوان من الامواج العاتية
التي ضربت الساحل الغربي من سريلانكا
قرب بلدة كالوتارا اثناء تراجعها الى البحر.
وقال فايزان وهو يشير الى صورة الامواج
انها تظهر بوضوح كلمة «الله» بالعربية.
وكانت الصور التقطت بالقمر الصناعي
«ديجيتال غلوب كويك بيرد» في 26 من الشهر الماضي
عند الساعة 10.26 صباحا بالتوقيت المحلي
اي بعد دقائق معدودة من وقوع المد البحري.
وقد نشرت تلك الصور على موقع «غلوبال سيكيوريتي.اورغ»
وقال فايزان «لقد كتب الله اسمه. وارسل عقابه على تجاهل شريعته».
وشبه المد البحري المدمر بالفيضانات التي وردة
في الكتب السماوية والتي ارسلها الله في عهد نوح
كنوع من العقاب لمن ضلوا عن سبيله.
ومثلما حدث مع النبي نوح الذي انقذه الله من الطوفان
عندما ارشده الى بناء السفينة وحاول تحذير قومه
للاستعداد للطوفان، فقد حاول سائح اجنبي تحذير
سكان مدينة اولفا على الساحل الشرقي من سريلانكا
بعد ان رأى في منامه لثلاث ليال متتالية امواجا عاتية
تضرب الساحل. وقال فايزان نقلا عن السكان المحليين
الذين تناقلوا الرواية «لقد حذر السائح سكان القرية
الا انهم سخروا منه. وغادر السائح القرية صباح الاحد
قبل 15 دقيقة من وقوع الكارثة». ا. ف. ب
هذه الصورة دقق فيها
وهذه بعض الصور للطوفان لنتذكربها قدرة الله وعظمته
فسبحانه العلي العظيم واعوذبه من عذابه وسخطه
بعد مرور اكثر من اسبوعين على المد الزلزالي الآسيوي
لا يزال السكان من الناجين في الدول المنكوبة
يتداولون احاديث العجائب والمعجزات التي رافقت الكارثة،
ابرزها ان اسم الجلالة ظهر على الامواج العاتية.
وقال محمد فايزان مدير مركز الدراسات الاسلامية
في كولومبو ان الدليل على ذلك هو صور التقطت
بالأقمار الاصطناعية بعد ثوان من الامواج العاتية
التي ضربت الساحل الغربي من سريلانكا
قرب بلدة كالوتارا اثناء تراجعها الى البحر.
وقال فايزان وهو يشير الى صورة الامواج
انها تظهر بوضوح كلمة «الله» بالعربية.
وكانت الصور التقطت بالقمر الصناعي
«ديجيتال غلوب كويك بيرد» في 26 من الشهر الماضي
عند الساعة 10.26 صباحا بالتوقيت المحلي
اي بعد دقائق معدودة من وقوع المد البحري.
وقد نشرت تلك الصور على موقع «غلوبال سيكيوريتي.اورغ»
وقال فايزان «لقد كتب الله اسمه. وارسل عقابه على تجاهل شريعته».
وشبه المد البحري المدمر بالفيضانات التي وردة
في الكتب السماوية والتي ارسلها الله في عهد نوح
كنوع من العقاب لمن ضلوا عن سبيله.
ومثلما حدث مع النبي نوح الذي انقذه الله من الطوفان
عندما ارشده الى بناء السفينة وحاول تحذير قومه
للاستعداد للطوفان، فقد حاول سائح اجنبي تحذير
سكان مدينة اولفا على الساحل الشرقي من سريلانكا
بعد ان رأى في منامه لثلاث ليال متتالية امواجا عاتية
تضرب الساحل. وقال فايزان نقلا عن السكان المحليين
الذين تناقلوا الرواية «لقد حذر السائح سكان القرية
الا انهم سخروا منه. وغادر السائح القرية صباح الاحد
قبل 15 دقيقة من وقوع الكارثة». ا. ف. ب
هذه الصورة دقق فيها
وهذه بعض الصور للطوفان لنتذكربها قدرة الله وعظمته
فسبحانه العلي العظيم واعوذبه من عذابه وسخطه
تعليق