كثيراً مانردد هذه الكلمة ولكن قد لانعلم معناها
وما مدلولها ومتى نقولها ؟وقبل التعريف بهذه الكلمة
لابد من ذكر بعض فضائلها :-
أولاً: انها من أبواب الجنة وكنز من كنوزها
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(اكثروا من قول لاحول ولاقوة إلابالله فإنها كنز من كنوز الجنة)
وقال صلى الله عليه وسلم لقيس بن سعد بن عبادة :
(ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟ قلت :بلى
قال :لاحول ولاقوة إلابالله)
ثانياً:إن هذه الكلمة غراس الجنة فعندما أسري
بالرسول صلى الله عليه وسلم مر على إبراهيم
عليه السلام فقال:يا محمد مُر أمتك أن يكثروا
من غراس الجنة قال: وماغراس الجنة ؟ قال:
لاحول ولاقوة إلا با لله "
ثا لثاً : أن هذه الكلمة من البا قيا ت الصالحات
فقد ورد عن عثما ن رضي الله عنه أنه سئل عن
الباقيات الصالحات ماهي ؟ فقا ل : هي لااله إلا الله
وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولاحول ولا قوة إلابالله
هذه بعض فضائل هذه الكلمة العظيمة لكن لابد من معرفة
معناها حتى يجني قائلها الثمرة المرجوة منها وينتفع بها
فمعنى لاحول ولاقوة إلا بالله أي ليس لنا نحن الضعفاء حول
على أعمال الطاعة القولية والفعلية والمالية إلابالله تعالى وليس
لنا قوة على ترك المعاصي والا بتعا د عنها إلا بالله تعالى ولذا
أمرنا ان نقول هذه الكلمة إذا سمعنا المؤذن يقول حي على الصلاة
وحي على الفلاح فنخر ج بنتيجة أن هذه العبارة هي طلب الاستعانة بالله
لتحقيق أفضل الغايات وأجل المطالب على الاطلاق وهي
عبادة الله تعالى وتجنب مايغضبه من الأقوال والأفعا ل
ولكن متى نقولها ونرددهذه الكلمة العظيمة ؟
هل نقولها عند المصا ئب ؟ كما هو حال الكثير من الناس
أونقولها عندفقد شىء مهم ؟ أوعند التعجب من امر ما ؟
لعل افضل حال تقال فيه هذه الكلمة عند ما تهم بعمل الطاعة
وتهم بترك المعصية والابتعلد عنها .فا للهم لاحول ولاقوة لنا
إلابك فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك .
وما مدلولها ومتى نقولها ؟وقبل التعريف بهذه الكلمة
لابد من ذكر بعض فضائلها :-
أولاً: انها من أبواب الجنة وكنز من كنوزها
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(اكثروا من قول لاحول ولاقوة إلابالله فإنها كنز من كنوز الجنة)
وقال صلى الله عليه وسلم لقيس بن سعد بن عبادة :
(ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟ قلت :بلى
قال :لاحول ولاقوة إلابالله)
ثانياً:إن هذه الكلمة غراس الجنة فعندما أسري
بالرسول صلى الله عليه وسلم مر على إبراهيم
عليه السلام فقال:يا محمد مُر أمتك أن يكثروا
من غراس الجنة قال: وماغراس الجنة ؟ قال:
لاحول ولاقوة إلا با لله "
ثا لثاً : أن هذه الكلمة من البا قيا ت الصالحات
فقد ورد عن عثما ن رضي الله عنه أنه سئل عن
الباقيات الصالحات ماهي ؟ فقا ل : هي لااله إلا الله
وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولاحول ولا قوة إلابالله
هذه بعض فضائل هذه الكلمة العظيمة لكن لابد من معرفة
معناها حتى يجني قائلها الثمرة المرجوة منها وينتفع بها
فمعنى لاحول ولاقوة إلا بالله أي ليس لنا نحن الضعفاء حول
على أعمال الطاعة القولية والفعلية والمالية إلابالله تعالى وليس
لنا قوة على ترك المعاصي والا بتعا د عنها إلا بالله تعالى ولذا
أمرنا ان نقول هذه الكلمة إذا سمعنا المؤذن يقول حي على الصلاة
وحي على الفلاح فنخر ج بنتيجة أن هذه العبارة هي طلب الاستعانة بالله
لتحقيق أفضل الغايات وأجل المطالب على الاطلاق وهي
عبادة الله تعالى وتجنب مايغضبه من الأقوال والأفعا ل
ولكن متى نقولها ونرددهذه الكلمة العظيمة ؟
هل نقولها عند المصا ئب ؟ كما هو حال الكثير من الناس
أونقولها عندفقد شىء مهم ؟ أوعند التعجب من امر ما ؟
لعل افضل حال تقال فيه هذه الكلمة عند ما تهم بعمل الطاعة
وتهم بترك المعصية والابتعلد عنها .فا للهم لاحول ولاقوة لنا
إلابك فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك .
تعليق