بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

جزاك الله خيرا فيما قلت وكتبت وهذا شعور كل مواطن غيور على دينه ووطنه

وانا اوافقك الراى واقول لا للارهاب لا للقتل

وكلنا فداء للوطن



اللهم احفظ بلادنا من كل شر وارحم شهداءنا ممن قتلوا دفاعاً عن هذا الوطن الكريم واكتبنا معهم يا راحم الراحمين



[blink]بارك الله فيكم[/blink]



والسلام عليكم

السيد بن مرضي

لاشك في انه ارهاب ارهاب طالباني قدم الينا من قندهار( المدينة الفاضلة).

وهولاء الارهابيون يلبسون عبائة الدين لتظليل الناس والاستحواذ على ثقتهم ونيل الاحترام اللازم وقد استغلوا هذة النقطة لجمع المال والعتاد بدون ان نشك فيهم فقد زرعوا في اذهاننا انهم مجرد ملائكه تسير على الارض وان من يسخر منهم او ينتقدهم سوف ينزل عليه غضب من الرب ويجعله عبره لمن لايعتبر ( واحد اعترض على شيخ في مجلس دعوي في احد الاستراحات(لااله الا الله ياخون) وترك موقع المجلس بعد اتهامه بالعلمانيه والزندقه لمجرد مناقشته للشيخ في مساله فقهيه صغيره وبعد اقل من 5 دقايق شاحنه تسحق سيارته ومن بداخلها وهو واقف عند اشارة المرور)ز وما كان هذا الا غضب الرب عليه.

وغيرها من القصص والقصص التى تثبت وصايه وقدسية هولاء القوم في الارض والحماية الربانيه لهم...وكم سيق لنا من معجزات الجهاد التي حدثت في الارض الطاهره افغانستان بلد الكهوف والجرذان. قصص لايمكن ان تدخل عقل بشر (خيالات من اثر تعاطي الماروانا )

هولا الفتيه طبعاً ضحايا لما يسمعون وكانوا فريسه سهلة سائغة امام منظري الارهاب.

اخي ابن مرضي المشكله الاكبر هي في تعاطف البعض معهم ووصفهم بالمجاهدين. اليس هذا كفر ؟ بل كفر وجهل . ونسمع من القصص ما نسمع
ومنها : عند العثور على جثه احدهم(ارهابي سفاح مجرم) وكان قد قتل ودفن في الصحراء منذ فتره تخيلوا يا اخوان ما حدث!!!!! انها رائحة المسك. نعم المسك تفوح من بدنه الطهار وليس هذا الا امتداد لقصص المسك القادمة من المدينة الفاضلة. اليس لدينا عقول لنفهم ونميز بين الخطاء والصواب؟

الارهابي يحمل سلاحة ويقتل ويفجر ويسلب ويسرق و هذا ما هو متعارف عليه لكن لدينا نوع اخر وهو اخطر من هولاء وهم من يتعاطف معهم ويصفهم بالمجاهدين فيجب علينا جميعاً الحذر كل الحذر منهم و المجاهدة بتوعيتم بالدين الحق.


وكل عام وانتم بخير

عزيزي الفاضل/ بن مرضي

نعم نعم نعم نعم .... إجابات وتأييد لما ذهبت إليه ..

لا يؤيد الإرهاب لا إرهابي .....
لا يروع الآمنين إلا من ضعف إيمانه ...
لا يعبث بالممتلكات العامة إلا خائن للدين والأمانة ...

لا يبرر أعمال أولئك إلا من كان على نهجهم .....
نسأل الله أن يمن على هذه البلاد بالآمن والآمان وأن يكفيها شر الفتن ..

شكراً لك على لفت انتباهنا إلى هذه الأمور التي لا ولن نختلف معك إطلاقاً على نفيها والوقوف معاً لدرء الفتنة ..
عبد الله رمزي

لاشك ان هذا العمل لا يقبله دين ولا عقل

ونعلم أن إراقة الدماء المسلمة والمعصومة

وقتل الأبرياء محرم في ديننا وهذا العمل

ليس له صلة بالجهاد مطلقاً بل هو من

الإفساد والتخريب في الأرض وستلقى هذه الفئة

حسابها عاجلاً أو آجلاً .

الأخ امين نحن معك في الانكار على مثل هذا العمل

ولكن لا نوافقك في التعميم على ااطلاق هذه الصفات

على الجهاد في افغانستان الذي كان جهاداً مشروعاً

تلقى الدعم من حكومتنا وشعب وعلماء هذه البلاد

ولايمكن لحكومتنا وعلماء نا وشعبنا يدعمون أناس يتعاطون

المارونا كما ذكرت في وصفك لكرامات المجاهدين

أخي الكريم أمين امل عدم التعميم في الأحكام لأن الإنسان

محاسب على كلامه لانه من عمله وسيحاسب عليه يوم القيا مة

اللهم احفظ بلادنا بلاد الحرمين من عمل المفسدين والمخربين

ورد كيدهم إلى نحورهم وأدم الأمن فيها يارب العالمين

اللهم من أرادنا وديننا وبلاد المسلمين بسوء فأشغله في نفسه ...

شكراً للتنبه اخي الفاضل انما قصدت هؤلاء الخونة وليس لدي ادنى شك في مشروعية الجهاد في افغانستان الذى كلنا وقنا صفاً واحد معه حتى اصدقائنا الامريكان ساعدوا في ذلك. وقد انتهت تلك المرحلة من مدة طويله وعقبها صراع وحشي على السلطة مما جعل البعض يشكك في مشرعيته لكن الدعم كان لوجه الله وهو يعلم ما في الصدور.

حفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر


امين

نسأل الله أن يمن على هذه البلاد بالآمن والآمان وأن يكفيها شر الفتن




زياد

عزيزي بن مرضي وفقك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

أشكرك في طرح هذا الموضوع الذي نوافقك فيه

جميعا بدون تردد .وأتوقع أن حتى زين العابدين بن علي

بن الحسين بن علي بن أبي طالب الذي مدحه أحد الشعراء

بقوله:

ما قال ( لا ) قط إلا في تشهده

لولا التشهد كانت (لاؤه ) نعما

أقول لو كان في هذا الزمن ورأى هذه الأعمال الشنيعة

لن يتردد في أن يقول لا لا لا لا لا لا وألف لا.

أشكرك من الأعماق حبيبنا.

صدقت اخي العزيز بن مرضي لا للعبث بامننا وممتلكاتنا لا لا ترويعنا فنحن نقول لا اله الا الله محمد رسول الله والامريكان في العراق واليهود في فلسطين لماذا هوؤلاء الضالين لا يذهبون اليهم.

نسأل الله العلي العضيم ان يشغلهم بانفسهم عنا وعنا بلدنا الحبيب وان يفرق شملهم ويبلاهم في اعمارهم بما يحول بيننا وبينهم.
انه لشئ غريب على مجتمعنا اناس بعضهم لا يحسن الفاتحة ويفتى بما يدري ( بل يهذي بما لا يدري)

السلام عليكم ورحمة الله

ابن مرضي

لا للإرهاب .. لا للتدمير .. لا .. للقتل

اتفق معك في كل هذا

حفظك الله ورعاك

__
الشعفي

ذب الله عن وجهك النار

________

أمين

اعدد للسؤال جوابا

وللجواب صوابا

عندما تقف بين يدي علام الغيوب

____

لكم جميعا تحياتي وتقديري

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ بن مرضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: موضوعك جاء في وقته وأ كثر الناس كأن الامر لايعنهيم ماذا يحصل من قبل فئة مضللة تعمل في الظلام لاهداف مشبوهةولانعلم الى الان لماذا هؤلاء الشيوخ المتخفين يرسلون هؤلاء الشباب الى الجنة على حد زعمهم بينما يعفّون عنها ويمنعون اولادهم واقاربهم(قمة الايثار) اليس الجنة هي اعظم المطالب.انهم فئة تعيش خارج الحياة العصرية متقوقعين على انفسهم وكأنهم من كوكب آخر.

ارض تحتضن الحرمين(اقدس البقاع الى الله)آمنه مطمئنة لازلازل ,ولافيضانات ,ولا اعاصير,ولاانهيارات,ولا براكين,ياتيها رزقها رغدا من كل مكان ,تحتفظ بثلث مخزون العالم من النفط.اليست جديرة بتعاوننا جميعا ضد من يريد تدميرها واثارة الفتن والقلاقل. وهل من يقتل الاطفال والمسلمين والمستأمنين,واهل الذمة يعتبر مجاهد, وماهي النتيجة التي يريدونها من وراء ذلك. وماذنب من أتى الينا لنستفيد من علمه وخبراته بطلبنا وتحت حمايتنا,ان يقتل.هل يريدوننا ان نعيش في عزلة عن العالم ونرجع الى الحياة القديمة.وهل عندهم حلول اخرى وبدائل يقدمونها.انهم قوم لايكادون يفقهون قولا,لايجدي معهم حوار ولانصح.ومن تعاطف معهم فهم منهم يجب ان نحاربه ولانسكت عنه. وتعاون الجميع واجب شرعي لردعهم عن مايريدونه لهذا البلد الذي خيراته عمت جميع اصقاع الارض والدليل على ذلك:انظر كم من شخص يعمل جاهدا وبشتى الوسائل ليأتي الى هنا حتى ولودفع تحويشة العمر,فنحن محسودون ,ومستهدفون ,من فئات كثيرة,افلا تعقلون.

لا ولا والف لا ولا

لما تفعله هذه الفئه الضاله والغائبه عن الحقيقه مع انها بلجاء واضحه للعيان... لكنه الفكر المنحرف اعتقدوه واصبح فعلهم كمنهج...
اصحاب صكوك الغفران من رجال الكنيسه ..

اذكر تلك التفجيرات في مصر قبل عقد من الزمان ..كان يصوت لها ويصفق لها أناس من أبناء جلدتنا تشجعهم على ذلك العمل المشين ..

حتى أن بعضهم يقول إن توسعة الحرمين الشريفين ـــ كان العمل على قدم وساق في توسعة الحرمين قي تلك الفتره ـــ ضياع للمال

قلت لماذا ؟؟ قال نريد أن نعيش كما عاش الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته - فقد كانوا يبنون المساجد بالحجر والطين فليس هناك داعي لتلك المظاهر من فن العماره في المسجدين ..

فقلت عجباً يأخي ؟؟ هل أنت متأكد من كلامك قال نعم ؟؟

قلت أنت تعيش في بناء مسلح وتستخدم كل وسائل التكنلوجيا .. وعليه إذا... لاتستخدم السيارة .. ولاتستخدم المكيف .. وداوم على الحماره وأستخدم المهفه في الدوام الذي سوف يكون تحت ضل شجره حسب نظرتك ...
فبهت ولم يستطع التعليق ..

الأخ إبن مرضي ... هناك أناس يبررون فعلهم بإسم الدين وهم من الدين براء ...
فعلهم هذا لايرضاه لاعقل ولادين ..


وشكراً لك من الأعماق..