Tweet
الاخ االكريم / العقرب وفقه الله .
العفو عزيزي الكريم ... على مرورك وتعليقك .
ودعني أكمل تشبيهك بتشبيه أخر ... عباءة المرأه
كيف كانت وإلى أين وصلت .... ^_^
كانت على الرأس ... وأدخل عليها النقاب
ثم بدأت تنزل ... من الرأس إلى الأكتاف
وتحول النقاب إلى طرحه ... وإنتقل إلى لثام .. وحركات أخرى .
وما لبث أن أنتقلت من عباءه ستر إلى عباءه أغواء مطرزة ومنقوشة ومخصرة .
ودك تحاكمني ... خذ راحتك ... بس بشرط ... ما فيه جلادين ^_"
يكفي الجلد اللي خذته في سنين الدراسه .
------------------------------
عزيزي أمين وفقه الله .
" لماذا اهتمامك الكبير بهذا النكرة التائب. هل يوجد بينكم عداء شخصي او صداقه وتريد ان تشهره اكثر واكثر. "
- نكرة تائب .... لا تتوافق ولا تتجانس مع بعضها البعض .
- ولا يوجد بيني وبينه أي عِداء شخصي ... فلم ينصب علي في مصنع ولا مؤسسه .
كما لا يوجد بيني وبينه أي صداقه ... أولاً : لأني في مدينة تبعد عنه مئات الكيلومترات .
وثانياً : لم أتقابل معه إلا مره واحده فقط ... وسوف أذكر هذه المره في بقية الموضوع .
" لم اسمع به قط الا منك "
- بالنسبة لك لربما لم تسمع به إلا مني ... ولكن ثق بأن هُنالك الكثيرين يقرأون مقالاته .
" ماذا تعتقد ان نكرة كهذا الرجل يمكن ان يفعل للمسلمين ايجاباً او سلبأ. "
- ماذا أعتقده أنا ... يعود لرأيي فيما يكتب ... وقد يكون لك رأي فيما يكتب هو يختلف عن ما أعتقده ... فلست أجبرك أو غيرك على أن تعتقد بما أعتقد أنا ... فكُلن له رأيه الخاص .
" ولا اخفيك سراً اني ضد تصيد اخطاء الاخرين و تضخيمها ونسيان محاسنهم."
- كيف تكون هذه أخطاء ... وهي تُعبر عن أراء ؟؟
لو أردت التصيد في الأخطاء ... لذكرت طامه ... ^_"
" ايهم افضل الذايدي الان ولا الذايدي مطلوب مع جمس مفخخ؟"
- لن أجيبك عن الأفضل ... ولكن قفزي لذهني سؤال ... لماذا تفضيل مُر على مُر ... وهي في النهاية أمرين .
" والرجل في لقاءه لم يتفوه بما يسىء لا الى الاسلام ولا الى المجتمع "
- النقاط التي ذكرتها أخي الكريم ... هي نقاط هو ذكرها وليس انا من ذكرها .
أنا فقط قمت بالتعليق على ضوء ما ذكره هو .
" ماذا تريد من هذا الرجل"
- لا أريد منه شيء ...
"وماذا تريدنا ان نفعل؟ "
- ولا أريد منك أو منكم أن تفعلو شيء ...ما فعلته انا هو ما انا مقتنع به .. قد لا تكون مقتنع به ...تستطيع أن تقرأ ... وتستطيع أن تدرك وأن تميز ماهو صواب وما هو خطأ ... وعلى ضوء ذلك تفعل ما تُريد ....ولا أُريد أن تدعو عليه ... بل أدعو له بالهدايه ... وإذا كان الحديث عن الدُعاء .. فأدعو لي بأن يغفر الله لي زلاتي ويهديني ويوفقني .
"وهل الصلاح هو الارهاب في نظرك."
- وهل قرأت بأني قُلت أن الإرهاب هو الصلاح ؟ .
-----------------------------------
المستجدات الجديده التي ذكرتها في رفعي للموضوع ... هي بأني قابلت الكاتب مشاري الذايدي شخصياً
حان موعد ركوب الطائره والإقلاع .. للطائرة المتجه من الرياض إلى مدينة جده
وعند الوصول إلى رجل الأمن قبل دخول مرر صعود الطائرة .. وإذا بشخص يتحدث بالجوال وهو متجه للطائره ...أخبره رجل الأمن .. بإغلاق الجوال ... قبل الدخول ... أستدار ليكمل مكالمته .. قبل الدخول ... وإذا بوجهه في وجهي شبهة عليه ... سألت رفيق الرحله وقال لا أعلم "يمكن يخلق من الشبه أربعين أو فوله وأنقسمت نصين " .. دخلت وجلست في مقعدي وانا انتظر دخوله ... فرحت عندما جالس في المقعد الذي أمامي ... ولكن تحطم الفرح لينتقل ... لمكان اخر .... اول ما أقلعت الطائرة وتم توزيع الجرائد ... أول ما امتدت يدي إلى جريدة الشرق الاوسط من جديد مع العلم بأني قرأتها ... ولكني لكي أتأكد من صورة الكاتب .
أريتها مرافقي الكريم ... وقام بتكذيني مما أثار غضبي ... لأ:تشف فيما بعد بأنه كان يعلم ولكن كي يبدأ التحدي ... لسؤال الكاتب شخصياً ... عند النزول إلى مطار جده ... بدأ التحدي من جديد ... من مرافقي بأن أسأل هل هو مشاري الذايدي ام لا ...
ومن حُسن الحظ بأنه وقف بجانبي في الباص ^_^ .
عبدالله : السلام عليكم .
مشاري : وعليكم السلام .
عبدالله : هل أنت الكاتب مشاري الذايدي ؟
مشاري : أي نعم هذا انا .
عبدالله : أهلا وسهلا بك ومرحبا .
مشاري : الله يحييك .
عبدالله : عندي تعليق بسيط على اللقاء اذي أجريته مع تركي الدخيل على قناة العربيه قبل مده .
مشاري : ماهو تعليقك .
عبدالله : تعليقي على عدة نقاط ذكرتها في لقائك لست متفقاً معك فيها .. ولا أتذكر معضمها الأن .
مشاري : منها .
عبدالله : اهم نقطة هي وصفك بأنه لا يوجد علمانية ودعاة للعلمانية في المملكة .
مشاري : نعم لا يوجد علمانية في المملكة .
عبدالله " بقق عيونه " : وما تراه في الصحف وفيبعض المقلات .
مشاري : أنا لا أرى شياً .
عبدالله : وماذا ترى في الصحف والهجوم على الدعاه وغيرها .
مشاري : أذكر لي أسماء .
عبدالله : لن أذكر لك أسماء ...
تحدثنا عن بعض الأمور ... ولكني لا أتذكرها جيداً ونصاً ولكن فيما معناه .
وصل الباص إلى البوابه ... لننزل منها ... وانا أحاول أستجمع في أفكاري وأسئلتي .
فسألته عن قصده من قوله أنه لا يمكن أن تعود الدولة الإسلامية إلى الواقع .
ذكر هل تقصد طالبان ... وذكرت له هل الدولة الإسلامية = طالبان .
وعدت لأوضح الأمر ... بأنه قاله في كلامه في اللقاء بأنه لا يمكن أن تعود الدوله الإسلامية في الواقع
وهل بأننا عندما لا نستطيع أن نُعيد ما فقدناه في الدوله الإسلامية نمحوه ... ولا نحاول إستعادته .
ولماذا تمييع القضايا الكبيره ... بحجة الواقع وفقه الواقع .
ذكر بأن الوقت لا يسمح ... بالإجابه بالتفصيل ... لا تكُن مثل تركي الدخيل ..
عدت لأقول له بأني لست مثل تركي الدخيل ... بل ربما أسواء ... ولكني أحببت بأن أقول لك بأني أختلف معك في معظم ما قُلته في حوارك مع تركي الدخيل ... وكتبت فيك موضوع في أحد المنتديات وأوضحت النقاط التي أختلفت معك فيها ...
مشاري : في النت .
عبدالله : نعم في النت .
صادف هذا الكلام ... ومرافقي ... ينظر إلي من بعيد ... وهو يشير بعينيه ... " مشينا "
العفو عزيزي الكريم ... على مرورك وتعليقك .
ودعني أكمل تشبيهك بتشبيه أخر ... عباءة المرأه
كيف كانت وإلى أين وصلت .... ^_^
كانت على الرأس ... وأدخل عليها النقاب
ثم بدأت تنزل ... من الرأس إلى الأكتاف
وتحول النقاب إلى طرحه ... وإنتقل إلى لثام .. وحركات أخرى .
وما لبث أن أنتقلت من عباءه ستر إلى عباءه أغواء مطرزة ومنقوشة ومخصرة .
ودك تحاكمني ... خذ راحتك ... بس بشرط ... ما فيه جلادين ^_"
يكفي الجلد اللي خذته في سنين الدراسه .
------------------------------
عزيزي أمين وفقه الله .
" لماذا اهتمامك الكبير بهذا النكرة التائب. هل يوجد بينكم عداء شخصي او صداقه وتريد ان تشهره اكثر واكثر. "
- نكرة تائب .... لا تتوافق ولا تتجانس مع بعضها البعض .
- ولا يوجد بيني وبينه أي عِداء شخصي ... فلم ينصب علي في مصنع ولا مؤسسه .
كما لا يوجد بيني وبينه أي صداقه ... أولاً : لأني في مدينة تبعد عنه مئات الكيلومترات .
وثانياً : لم أتقابل معه إلا مره واحده فقط ... وسوف أذكر هذه المره في بقية الموضوع .
" لم اسمع به قط الا منك "
- بالنسبة لك لربما لم تسمع به إلا مني ... ولكن ثق بأن هُنالك الكثيرين يقرأون مقالاته .
" ماذا تعتقد ان نكرة كهذا الرجل يمكن ان يفعل للمسلمين ايجاباً او سلبأ. "
- ماذا أعتقده أنا ... يعود لرأيي فيما يكتب ... وقد يكون لك رأي فيما يكتب هو يختلف عن ما أعتقده ... فلست أجبرك أو غيرك على أن تعتقد بما أعتقد أنا ... فكُلن له رأيه الخاص .
" ولا اخفيك سراً اني ضد تصيد اخطاء الاخرين و تضخيمها ونسيان محاسنهم."
- كيف تكون هذه أخطاء ... وهي تُعبر عن أراء ؟؟
لو أردت التصيد في الأخطاء ... لذكرت طامه ... ^_"
" ايهم افضل الذايدي الان ولا الذايدي مطلوب مع جمس مفخخ؟"
- لن أجيبك عن الأفضل ... ولكن قفزي لذهني سؤال ... لماذا تفضيل مُر على مُر ... وهي في النهاية أمرين .
" والرجل في لقاءه لم يتفوه بما يسىء لا الى الاسلام ولا الى المجتمع "
- النقاط التي ذكرتها أخي الكريم ... هي نقاط هو ذكرها وليس انا من ذكرها .
أنا فقط قمت بالتعليق على ضوء ما ذكره هو .
" ماذا تريد من هذا الرجل"
- لا أريد منه شيء ...
"وماذا تريدنا ان نفعل؟ "
- ولا أريد منك أو منكم أن تفعلو شيء ...ما فعلته انا هو ما انا مقتنع به .. قد لا تكون مقتنع به ...تستطيع أن تقرأ ... وتستطيع أن تدرك وأن تميز ماهو صواب وما هو خطأ ... وعلى ضوء ذلك تفعل ما تُريد ....ولا أُريد أن تدعو عليه ... بل أدعو له بالهدايه ... وإذا كان الحديث عن الدُعاء .. فأدعو لي بأن يغفر الله لي زلاتي ويهديني ويوفقني .
"وهل الصلاح هو الارهاب في نظرك."
- وهل قرأت بأني قُلت أن الإرهاب هو الصلاح ؟ .
-----------------------------------
المستجدات الجديده التي ذكرتها في رفعي للموضوع ... هي بأني قابلت الكاتب مشاري الذايدي شخصياً
حان موعد ركوب الطائره والإقلاع .. للطائرة المتجه من الرياض إلى مدينة جده
وعند الوصول إلى رجل الأمن قبل دخول مرر صعود الطائرة .. وإذا بشخص يتحدث بالجوال وهو متجه للطائره ...أخبره رجل الأمن .. بإغلاق الجوال ... قبل الدخول ... أستدار ليكمل مكالمته .. قبل الدخول ... وإذا بوجهه في وجهي شبهة عليه ... سألت رفيق الرحله وقال لا أعلم "يمكن يخلق من الشبه أربعين أو فوله وأنقسمت نصين " .. دخلت وجلست في مقعدي وانا انتظر دخوله ... فرحت عندما جالس في المقعد الذي أمامي ... ولكن تحطم الفرح لينتقل ... لمكان اخر .... اول ما أقلعت الطائرة وتم توزيع الجرائد ... أول ما امتدت يدي إلى جريدة الشرق الاوسط من جديد مع العلم بأني قرأتها ... ولكني لكي أتأكد من صورة الكاتب .
أريتها مرافقي الكريم ... وقام بتكذيني مما أثار غضبي ... لأ:تشف فيما بعد بأنه كان يعلم ولكن كي يبدأ التحدي ... لسؤال الكاتب شخصياً ... عند النزول إلى مطار جده ... بدأ التحدي من جديد ... من مرافقي بأن أسأل هل هو مشاري الذايدي ام لا ...
ومن حُسن الحظ بأنه وقف بجانبي في الباص ^_^ .
عبدالله : السلام عليكم .
مشاري : وعليكم السلام .
عبدالله : هل أنت الكاتب مشاري الذايدي ؟
مشاري : أي نعم هذا انا .
عبدالله : أهلا وسهلا بك ومرحبا .
مشاري : الله يحييك .
عبدالله : عندي تعليق بسيط على اللقاء اذي أجريته مع تركي الدخيل على قناة العربيه قبل مده .
مشاري : ماهو تعليقك .
عبدالله : تعليقي على عدة نقاط ذكرتها في لقائك لست متفقاً معك فيها .. ولا أتذكر معضمها الأن .
مشاري : منها .
عبدالله : اهم نقطة هي وصفك بأنه لا يوجد علمانية ودعاة للعلمانية في المملكة .
مشاري : نعم لا يوجد علمانية في المملكة .
عبدالله " بقق عيونه " : وما تراه في الصحف وفيبعض المقلات .
مشاري : أنا لا أرى شياً .
عبدالله : وماذا ترى في الصحف والهجوم على الدعاه وغيرها .
مشاري : أذكر لي أسماء .
عبدالله : لن أذكر لك أسماء ...
تحدثنا عن بعض الأمور ... ولكني لا أتذكرها جيداً ونصاً ولكن فيما معناه .
وصل الباص إلى البوابه ... لننزل منها ... وانا أحاول أستجمع في أفكاري وأسئلتي .
فسألته عن قصده من قوله أنه لا يمكن أن تعود الدولة الإسلامية إلى الواقع .
ذكر هل تقصد طالبان ... وذكرت له هل الدولة الإسلامية = طالبان .
وعدت لأوضح الأمر ... بأنه قاله في كلامه في اللقاء بأنه لا يمكن أن تعود الدوله الإسلامية في الواقع
وهل بأننا عندما لا نستطيع أن نُعيد ما فقدناه في الدوله الإسلامية نمحوه ... ولا نحاول إستعادته .
ولماذا تمييع القضايا الكبيره ... بحجة الواقع وفقه الواقع .
ذكر بأن الوقت لا يسمح ... بالإجابه بالتفصيل ... لا تكُن مثل تركي الدخيل ..
عدت لأقول له بأني لست مثل تركي الدخيل ... بل ربما أسواء ... ولكني أحببت بأن أقول لك بأني أختلف معك في معظم ما قُلته في حوارك مع تركي الدخيل ... وكتبت فيك موضوع في أحد المنتديات وأوضحت النقاط التي أختلفت معك فيها ...
مشاري : في النت .
عبدالله : نعم في النت .
صادف هذا الكلام ... ومرافقي ... ينظر إلي من بعيد ... وهو يشير بعينيه ... " مشينا "
تعليق