· فكرت طويلا هل أدلي بدلوي في هذه القضيه أو ألتزم الصمت ؟
هل أتفاعل مع أخوة أحبه, وأشاركهم الآراء؟ وقد نصل إلى نتيجه ترضي جميع الأطراف مع افتراضي لوجوب انتفاء الزعل أو الغضب من جميع الأطراف ,فلن نصل للحل لأي أمر؛ لوحصل الغضب ورفض الرأي الآخر بدون تروي وسعة صدر .
· يجب أن نلغي أسلوب التحدي والتراشق بالألفاظ, أو المجاملات وتحوير المفاهيم لأجل الآخرين لنحقق السلام في أمورنا وكل ما يتعلق بمجتمعنا الذي أحاطت به المدمرات من كل جهه ......ونحن كعادتنا تتطاير الحلول من بين أيدينا...ونحن مشغولون بمن هو؟ ومن أنا ؟و بعدها نحزن لماذا يتفشى هذا أو ذاك في مجتمعنا المسكين .....
· ما طرحه الأخ الشدوي في موضوعه هام وأساسي لمشاكل فرعيه تنبع منه ,فاذا ما عولج الجذر المريض لا تنبت الثمار. والمتناقشين هنا فوق مستوى الشبهات ولهم صولات وجولات لاننكرها, وما قرأت ما يسئهنا لاحد ,او يخدش الحياء. يعني برنامج (الشاطر يحكي أولى في تحديد المسارات لأبناءنا .؟؟؟؟؟؟)
· هذه مصيبتنا نحن العرب نتجاهل مشاكلنا ونعتبرنقاشها خطأ ومحظور ,ونترك ابناؤنا يستمعون لنقاشها في غير حدودنا , وبعدين نرجع نزعل ..وقدنعاقبهم, وعندما شارك الشدوي بهذا الموضوع وجعله بهذا العنوان لم يكن عبثا أو إساءه لأحدأو استعراض أو استفزاز( فلا يصعب على أحد فتح أي موقع فيه من الرذائل ماتعجز عن حمله القوى ) ,أما عن العنوان فأنا أرى, أن شبابنا اليوم وهم المعنيون هنا تجتذبهم هذه العناوين أكثر من غيرها .مثال :لوكان العنوان (أحذر من الخطأ)؛ لقرأه شريحه معينه يبتعدون عن الخطأ أصلا ويستزيدون بقراءته ,أما الفئه المعنيه لن تفكر في قراءته لأنها لاتشدها أصلا ؟ فلكل مقام مقال , ونحن في مقام نقاش هادف يصحي الغفلان ويقوم النعسان ,ومقالناوسيله لبتر جذور السلبيات التي تفشت في مجتمعاتنا , وديننا دين الحق والوضوح؛ طالما أننا لانغتاب ولانشير الى شخصيه بعينها , فلماذا نترك الفرصه للقنوات الماجنه الخوض فيها ,وتلميعها لشبابنا فتصل إليهم( وكأنها شئ مباح أو من باب الابتلاء, ثم توصيهم (تلك القنوات) بكل حنان وحب بتوخي الحذر(الحذرفقط) لأجل صحتهم فقط, أما الدين والعفه فلاذكر لها بينهم), ونحن نقيم الدنيا ولانقعدها لطرح مواضيع في منتهى الخطوره اذا تركناها يناقشها الساقطون من أعداء الاسلام ( ولنا مثال في احدى القنوات العربيه حيث يناقش الزنى( أكرمكم الله )على أنه (ظاهره اجتماعيه صحيه) وتجاهلوا أسبابه وتوجهوا إلى شرح أفضل الطرق للوقايه من أمراضه أثناء ارتكابه( يعني باختصار ازني بس انتبه لصحتك),ولقد سمعت ذلك ورأيته بنفسي,وبكل الحزن كان الكثير ممن اتصلوا على القناه على الهواء من شبابنا المسلم ...! هذا ماأوصلوه الى المساكين من الشباب وقدموه على طبق من ذهب وأبدلوا كلمة زنى ب(الحب) ,فيجب أن نهب جميعا ونقطع عليهم خط تحقيق هذه الأهداف بالوصول الى الحقيقه والسلام,حتى لو اضطررنا للكي .
· أختي الحبيبه زمان :
لست أنت ممن يرفض الرأي الآخر بدون تدبر ورويه ,وقد شجعني وجودك في هذا الموضوع على المشاركه ,فلي فيه أخت في حاجتي كما أني في حاجتها ,وامانتك قراءة ماكتبت بتمعن.
أعجبتني مقولتك بأن الزمان غير الزمان والمكان غير المكان ,نعم حبيبتي تغير الزمان والمكان ,ولكن ديننا ثابت وواضح لن يتغير .
· مثال(واقعي):
سألني أخي في عمر8سنوات يوما عن معنى كلمة (سكس),وهزني هذا السؤال وأخفيت انفعالي ثم وجهت له سؤال بكل هدوء حتى لا ينفر أويخاف ,وين سمعتها حبيبي ؟فكان جوابه في المدرسه من واحد في الفصل ,ثم تابعته بالسؤال بكل هدوء حتى وصلت الى نتيجه هي :لو لم أشرح له معناها ,سيلجأ الىزميله الذي سمعها منه ليشرحها له وثم سيجتذبه الى المشاهده ليثبت هذا الزميل أنه هو الفارس المغوار الذي فهمه الدنيا .
شرحت له معناها بما يناسب سنه بدون كذب أو تزوير ,وتبع ذلك الكثير من الأسئله ,وختمنا الموضوع بأن قال :سبحان الله الآن عرفت وشلون جابت قطوتنا عيالها .....!!!!
ولك حبيبتي استنتاج ما يحدث لو قابلته بالإنكار أو التهويل ...
· جيل اليوم لا يتورع عن ارتكاب أي شئ في سبيل ...حل أي استفهام يواجهه إذا لم يجد مرونه وتقبل ممن يلجأ إليه من المقربين ..وهذا ينطبق على الإناث أيضا ويزيد حب الإستطلاع لديهن لما جبلهن الله عليه من عاطفه وشفافيه ...وعندي من الأمثله الكثير ومنها ما كنت فيه أنا البطله؛ ولولا حفظ الله ثم رحابة صدر أختي الكبرى وتقبلها لما يدور في خلدي من اسئله ....لحدث المجهول .....
· إن نزولنا أو ارتفاعنا مطلوب في كل قضيه تمس مجتمعنا وقيمه,طالما أنها لا تمس العقيده .....
· لكي نعالج أي خلل ,نبحث عن سببه الأساسي ,ولو عالجناه ظاهريا سيعود خللا أقوى وقد لا نتمكن من إصلاحه ....والسبب هو المبالغه في الخوف من مواجهة الخلل بكل ما يحمل من مراره .
· أنا لست ضد الحياء ,فهو من صفات المسلم رجلا او امرأه ,ولكن المبالغه في جعل( خدش الحياء) سببا لتجاهل مشاكلنا المدمره ,أو الإلتزام بنمط معين لا يتقبله شباب اليوم وما يحيط به من ألغام الفجور,فهذا ما لا أؤيده ولن أتبعه في تربيتي لأولادي في هذا الوقت بالذات ,فلن يتعلم أولادي الحياء في زمن انعدم فيه الحياء إلا من رحم الله (إلا بالوضوح والصراحه المقنعه لهم ,فهم جيل الكمبيوتر وليسوا جيل زمان ,سعادته وأقصى امنياته , في اللعب في التراب,أو لعبة الغميضه,وإن تمادا في البحث ...تصيد ...مسكة يد بين بطلين في فلم واعتبرانفسه...وجد ضاله ) لا ياحبيبتي جيل اليوم يوديك البحر ويرجعك عطشانه ....وإذا حن عليك ..جاب لك كاس ماء ..وإذا قسى تركك حتى الهلاك بلا تردد ...
لو اطلع أحد هؤلاء الشباب اليوم على خلافنا الآن لقال ::الناس وين وهذول وين ...؟؟؟؟؟؟؟؟صدقيني حبيبتي ؟
· كتبت بعض ما في داخلي وباختصار وعندي المزيد من التجارب التي مررت بها كطفله ,ثم شابه ,ثم اليوم وأنا أ مارس عملي في مكان أرى فيه الألغام وهي تتخطف بناتنا ؛لأنهم أفتقدوا بيننا وضوح النقاش بما يتماشى مع ما يحيط بهم؛ ونحن عاجزون عن استيعاب ذلك ونهرب منه ؛ونكتفي بقولنا لهم :::خلاص ....بس ....عيب هالكلام...لاعاد أسمعك تفتح هالمواضيع.....ترى بعلم أبوك ...ترى بعلم أمك ......
· يهمني أن يتأمل كل منكم ماذكرته جيدا وبواقعيه ,قبل أن يسارع بالرد أو الهجوم ,فوالله ...والله ...والله ماكتبته إلا غيرة على ورودا تقطفها .....مشاحناتنا أحبتي .
· لا أوجه حديثي لشخص بعينه ,وانما لكل من أساء فهم عنوان وموضوع الشدوي أو غيره من الأخوه .......
· لكل واحد منكم أحبتي تحيه ,ولكل واحد منكم وجود وحضور ليس لنا غنى عنه مهما اختلفت الآراء ,وأرجو من الله أن نصفي جميعا النوايا ,ولن يضيع عند الله أجر من أحسن عملا
· والحمد لله أن جعلنا من المتناصحين المتكاتفين ,وأسأله أن يجمعنا في جنته على سرر متقابلين.
رجاء أحبتي
لكم الحق في الاختلاف معي
ولكن بالهون ......
هل أتفاعل مع أخوة أحبه, وأشاركهم الآراء؟ وقد نصل إلى نتيجه ترضي جميع الأطراف مع افتراضي لوجوب انتفاء الزعل أو الغضب من جميع الأطراف ,فلن نصل للحل لأي أمر؛ لوحصل الغضب ورفض الرأي الآخر بدون تروي وسعة صدر .
· يجب أن نلغي أسلوب التحدي والتراشق بالألفاظ, أو المجاملات وتحوير المفاهيم لأجل الآخرين لنحقق السلام في أمورنا وكل ما يتعلق بمجتمعنا الذي أحاطت به المدمرات من كل جهه ......ونحن كعادتنا تتطاير الحلول من بين أيدينا...ونحن مشغولون بمن هو؟ ومن أنا ؟و بعدها نحزن لماذا يتفشى هذا أو ذاك في مجتمعنا المسكين .....
· ما طرحه الأخ الشدوي في موضوعه هام وأساسي لمشاكل فرعيه تنبع منه ,فاذا ما عولج الجذر المريض لا تنبت الثمار. والمتناقشين هنا فوق مستوى الشبهات ولهم صولات وجولات لاننكرها, وما قرأت ما يسئهنا لاحد ,او يخدش الحياء. يعني برنامج (الشاطر يحكي أولى في تحديد المسارات لأبناءنا .؟؟؟؟؟؟)
· هذه مصيبتنا نحن العرب نتجاهل مشاكلنا ونعتبرنقاشها خطأ ومحظور ,ونترك ابناؤنا يستمعون لنقاشها في غير حدودنا , وبعدين نرجع نزعل ..وقدنعاقبهم, وعندما شارك الشدوي بهذا الموضوع وجعله بهذا العنوان لم يكن عبثا أو إساءه لأحدأو استعراض أو استفزاز( فلا يصعب على أحد فتح أي موقع فيه من الرذائل ماتعجز عن حمله القوى ) ,أما عن العنوان فأنا أرى, أن شبابنا اليوم وهم المعنيون هنا تجتذبهم هذه العناوين أكثر من غيرها .مثال :لوكان العنوان (أحذر من الخطأ)؛ لقرأه شريحه معينه يبتعدون عن الخطأ أصلا ويستزيدون بقراءته ,أما الفئه المعنيه لن تفكر في قراءته لأنها لاتشدها أصلا ؟ فلكل مقام مقال , ونحن في مقام نقاش هادف يصحي الغفلان ويقوم النعسان ,ومقالناوسيله لبتر جذور السلبيات التي تفشت في مجتمعاتنا , وديننا دين الحق والوضوح؛ طالما أننا لانغتاب ولانشير الى شخصيه بعينها , فلماذا نترك الفرصه للقنوات الماجنه الخوض فيها ,وتلميعها لشبابنا فتصل إليهم( وكأنها شئ مباح أو من باب الابتلاء, ثم توصيهم (تلك القنوات) بكل حنان وحب بتوخي الحذر(الحذرفقط) لأجل صحتهم فقط, أما الدين والعفه فلاذكر لها بينهم), ونحن نقيم الدنيا ولانقعدها لطرح مواضيع في منتهى الخطوره اذا تركناها يناقشها الساقطون من أعداء الاسلام ( ولنا مثال في احدى القنوات العربيه حيث يناقش الزنى( أكرمكم الله )على أنه (ظاهره اجتماعيه صحيه) وتجاهلوا أسبابه وتوجهوا إلى شرح أفضل الطرق للوقايه من أمراضه أثناء ارتكابه( يعني باختصار ازني بس انتبه لصحتك),ولقد سمعت ذلك ورأيته بنفسي,وبكل الحزن كان الكثير ممن اتصلوا على القناه على الهواء من شبابنا المسلم ...! هذا ماأوصلوه الى المساكين من الشباب وقدموه على طبق من ذهب وأبدلوا كلمة زنى ب(الحب) ,فيجب أن نهب جميعا ونقطع عليهم خط تحقيق هذه الأهداف بالوصول الى الحقيقه والسلام,حتى لو اضطررنا للكي .
· أختي الحبيبه زمان :
لست أنت ممن يرفض الرأي الآخر بدون تدبر ورويه ,وقد شجعني وجودك في هذا الموضوع على المشاركه ,فلي فيه أخت في حاجتي كما أني في حاجتها ,وامانتك قراءة ماكتبت بتمعن.
أعجبتني مقولتك بأن الزمان غير الزمان والمكان غير المكان ,نعم حبيبتي تغير الزمان والمكان ,ولكن ديننا ثابت وواضح لن يتغير .
· مثال(واقعي):
سألني أخي في عمر8سنوات يوما عن معنى كلمة (سكس),وهزني هذا السؤال وأخفيت انفعالي ثم وجهت له سؤال بكل هدوء حتى لا ينفر أويخاف ,وين سمعتها حبيبي ؟فكان جوابه في المدرسه من واحد في الفصل ,ثم تابعته بالسؤال بكل هدوء حتى وصلت الى نتيجه هي :لو لم أشرح له معناها ,سيلجأ الىزميله الذي سمعها منه ليشرحها له وثم سيجتذبه الى المشاهده ليثبت هذا الزميل أنه هو الفارس المغوار الذي فهمه الدنيا .
شرحت له معناها بما يناسب سنه بدون كذب أو تزوير ,وتبع ذلك الكثير من الأسئله ,وختمنا الموضوع بأن قال :سبحان الله الآن عرفت وشلون جابت قطوتنا عيالها .....!!!!
ولك حبيبتي استنتاج ما يحدث لو قابلته بالإنكار أو التهويل ...
· جيل اليوم لا يتورع عن ارتكاب أي شئ في سبيل ...حل أي استفهام يواجهه إذا لم يجد مرونه وتقبل ممن يلجأ إليه من المقربين ..وهذا ينطبق على الإناث أيضا ويزيد حب الإستطلاع لديهن لما جبلهن الله عليه من عاطفه وشفافيه ...وعندي من الأمثله الكثير ومنها ما كنت فيه أنا البطله؛ ولولا حفظ الله ثم رحابة صدر أختي الكبرى وتقبلها لما يدور في خلدي من اسئله ....لحدث المجهول .....
· إن نزولنا أو ارتفاعنا مطلوب في كل قضيه تمس مجتمعنا وقيمه,طالما أنها لا تمس العقيده .....
· لكي نعالج أي خلل ,نبحث عن سببه الأساسي ,ولو عالجناه ظاهريا سيعود خللا أقوى وقد لا نتمكن من إصلاحه ....والسبب هو المبالغه في الخوف من مواجهة الخلل بكل ما يحمل من مراره .
· أنا لست ضد الحياء ,فهو من صفات المسلم رجلا او امرأه ,ولكن المبالغه في جعل( خدش الحياء) سببا لتجاهل مشاكلنا المدمره ,أو الإلتزام بنمط معين لا يتقبله شباب اليوم وما يحيط به من ألغام الفجور,فهذا ما لا أؤيده ولن أتبعه في تربيتي لأولادي في هذا الوقت بالذات ,فلن يتعلم أولادي الحياء في زمن انعدم فيه الحياء إلا من رحم الله (إلا بالوضوح والصراحه المقنعه لهم ,فهم جيل الكمبيوتر وليسوا جيل زمان ,سعادته وأقصى امنياته , في اللعب في التراب,أو لعبة الغميضه,وإن تمادا في البحث ...تصيد ...مسكة يد بين بطلين في فلم واعتبرانفسه...وجد ضاله ) لا ياحبيبتي جيل اليوم يوديك البحر ويرجعك عطشانه ....وإذا حن عليك ..جاب لك كاس ماء ..وإذا قسى تركك حتى الهلاك بلا تردد ...
لو اطلع أحد هؤلاء الشباب اليوم على خلافنا الآن لقال ::الناس وين وهذول وين ...؟؟؟؟؟؟؟؟صدقيني حبيبتي ؟
· كتبت بعض ما في داخلي وباختصار وعندي المزيد من التجارب التي مررت بها كطفله ,ثم شابه ,ثم اليوم وأنا أ مارس عملي في مكان أرى فيه الألغام وهي تتخطف بناتنا ؛لأنهم أفتقدوا بيننا وضوح النقاش بما يتماشى مع ما يحيط بهم؛ ونحن عاجزون عن استيعاب ذلك ونهرب منه ؛ونكتفي بقولنا لهم :::خلاص ....بس ....عيب هالكلام...لاعاد أسمعك تفتح هالمواضيع.....ترى بعلم أبوك ...ترى بعلم أمك ......
· يهمني أن يتأمل كل منكم ماذكرته جيدا وبواقعيه ,قبل أن يسارع بالرد أو الهجوم ,فوالله ...والله ...والله ماكتبته إلا غيرة على ورودا تقطفها .....مشاحناتنا أحبتي .
· لا أوجه حديثي لشخص بعينه ,وانما لكل من أساء فهم عنوان وموضوع الشدوي أو غيره من الأخوه .......
· لكل واحد منكم أحبتي تحيه ,ولكل واحد منكم وجود وحضور ليس لنا غنى عنه مهما اختلفت الآراء ,وأرجو من الله أن نصفي جميعا النوايا ,ولن يضيع عند الله أجر من أحسن عملا
· والحمد لله أن جعلنا من المتناصحين المتكاتفين ,وأسأله أن يجمعنا في جنته على سرر متقابلين.
رجاء أحبتي
لكم الحق في الاختلاف معي
ولكن بالهون ......
تعليق