في زمن الصوارف والانشغال والبعد عن البحث والقراءة غابت كثيرٌمن الصور المشرقة لتاريخنا وأصبحت حبيسةً لبطون الكتب تحتاج إلى من يظهرها بأسلوب مبسط مناسباً لجيل اليوم ليتخذ منها قدوة ونبراساً في حياته .
فهذه مساهمة مني ومشاركة مع إخواني في هذا المنتدى المبارك حول هذا الموضوع. الصفحة الأولى ( الزهراني الذي يعرض على الرسول صلى الله عليه وسلم الهجرة إلى بلاده)
( عن جابر رضي الله عنه أن الطفيل بن عمرو الدوسي الزهراني رضي الله عنه جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : يارسول الله هل لك في حصن حصين ومنعة فأبى الرسول صلى الله عليه وسلم للذي ذخره الله للأنصارفلماهاجر الرسول صلى الله عليه وسلم هاجر إليه الطفيل وهاجرمعه رجلٌ من قومه فأجتووا المدينة فمرض فجزع فأخذمشاقص له فقطع بهابراجمه فشخبت يداه حتى مات فرأه الطفيل في منامه في هيئة حسنةورأه مغطياًيديه فقال له : ماصنع الله بك ؟فقال : غفرلي بهجرتي إلىنبيه فقال له الطفيل : مالي أراك مغطياًيديك ؟ قال:قيل لي : لن نصلح ماأفسدت فقصهاالطفيل على الرسول صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم :اللهم وليديه فأغفر 0)
يظهر الشاهد من هذه القصة واضحاًجلياًكيف كان الطفيل الزهراني رضي الله عنه حريصاًعلى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم حينماعرض عليه الحصن والمنعة في بلادزهران لكي يفوزويسعدبمنقبةالهجرة إليهم ولكن الله أرادأن يفوزبذلك الأنصاررضي الله عنهم وجمعنابهم في جنات النعيم .
واترك المشاركة للأخوة والأخوات الفضلاءفي التعليق واستخراج الفوائد من القصة وحتى موعد الصفحة الثانية قريباًإن شاء الله دمتم بخيروعافية
فهذه مساهمة مني ومشاركة مع إخواني في هذا المنتدى المبارك حول هذا الموضوع. الصفحة الأولى ( الزهراني الذي يعرض على الرسول صلى الله عليه وسلم الهجرة إلى بلاده)
( عن جابر رضي الله عنه أن الطفيل بن عمرو الدوسي الزهراني رضي الله عنه جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : يارسول الله هل لك في حصن حصين ومنعة فأبى الرسول صلى الله عليه وسلم للذي ذخره الله للأنصارفلماهاجر الرسول صلى الله عليه وسلم هاجر إليه الطفيل وهاجرمعه رجلٌ من قومه فأجتووا المدينة فمرض فجزع فأخذمشاقص له فقطع بهابراجمه فشخبت يداه حتى مات فرأه الطفيل في منامه في هيئة حسنةورأه مغطياًيديه فقال له : ماصنع الله بك ؟فقال : غفرلي بهجرتي إلىنبيه فقال له الطفيل : مالي أراك مغطياًيديك ؟ قال:قيل لي : لن نصلح ماأفسدت فقصهاالطفيل على الرسول صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم :اللهم وليديه فأغفر 0)
يظهر الشاهد من هذه القصة واضحاًجلياًكيف كان الطفيل الزهراني رضي الله عنه حريصاًعلى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم حينماعرض عليه الحصن والمنعة في بلادزهران لكي يفوزويسعدبمنقبةالهجرة إليهم ولكن الله أرادأن يفوزبذلك الأنصاررضي الله عنهم وجمعنابهم في جنات النعيم .
واترك المشاركة للأخوة والأخوات الفضلاءفي التعليق واستخراج الفوائد من القصة وحتى موعد الصفحة الثانية قريباًإن شاء الله دمتم بخيروعافية
تعليق